www.parliament.gov.sy
الثلاثاء, 17 كانون الثاني, 2017


محمد خير العكام ضيف وكالة رودداو

أوضح عضو مجلس الشعب السوري، محمد خير عكام، اليوم الاثنين، أن الدعوة لم توجه إلى الحكومة السورية لحضور مؤتمر أستانة المقرر عقده في 23 كانون الثاني الجاري، لافتاً إلى أن الحكومة جاهزة لحضور أي  مؤتمر في إطار إنهاء الحرب الإرهابية على سوريا.

وأضاف عكام، لشبكة رووداو الإعلامية، أن "الهدف من عقد مؤتمر أستانة هو انضمام دول مجاورة وخاصة تركيا لمجموعة تساعد الحكومة السورية في إنهاء هذه الحرب".

وأكد أن "هناك مجموعات مسلحة ستشارك في هذا المؤتمر ليست مصلحتهم من استمرار الحرب والانخراط في عملية التسوية السياسية، التي تحفظ وحدة الجغرافية والشعب السوري".    

وأشار إلى أن أي "مؤتمر يؤدي إلى الحفاظ على المؤسسات السورية (الجيش، والشرطة، والمراكز الخدمية)، وإنهاء حالة الحرب، وتمويل دعم الإرهاب من الخارج سيكون من مصلحة الشعب".

من جانبه، قال أمين عام حزب الشباب الوطني السوري، ماهر مرهج، إن المشاركين في مؤتمر أستانة فقط ممثلين عن فصائل مسلحة تابعة للمعارضة والنظام السوري، لافتاً إلى أن الجهات السياسية لن تحضر فيه".

موضحاً أن الهدف من عقد هذا المؤتمر هو تثبيت وقف إطلاق النار، وتحديد مراقبين، وتهيئة بيئة جاهزة لعقد اتفاق في مؤتمر جنيف القادم".

وفي السياق ذاته، قررت فصائل المعارضة السورية، اليوم الاثنين، حضور محادثات السلام التي تدعمها روسيا وتركيا في كازاخستان للسعي من أجل تنفيذ وقف شامل لإطلاق النار.

واتخذت فصائل المعارضة القرار خلال اجتماعات جارية في أنقرة، وتعمل الآن على تشكيل وفد سيرأسه محمد علوش رئيس المكتب السياسي لجماعة جيش الإسلام. – 

وضح عضو مجلس الشعب السوري، محمد خير عكام، اليوم الاثنين، أن الدعوة لم توجه إلى الحكومة السورية لحضور مؤتمر أستانة المقرر عقده في 23 كانون الثاني الجاري، لافتاً إلى أن الحكومة جاهزة لحضور أي  مؤتمر في إطار إنهاء الحرب الإرهابية على سوريا.

وأضاف عكام، لشبكة رووداو الإعلامية، أن "الهدف من عقد مؤتمر أستانة هو انضمام دول مجاورة وخاصة تركيا لمجموعة تساعد الحكومة السورية في إنهاء هذه الحرب".

وأكد أن "هناك مجموعات مسلحة ستشارك في هذا المؤتمر ليست مصلحتهم من استمرار الحرب والانخراط في عملية التسوية السياسية، التي تحفظ وحدة الجغرافية والشعب السوري".    

وأشار إلى أن أي "مؤتمر يؤدي إلى الحفاظ على المؤسسات السورية (الجيش، والشرطة، والمراكز الخدمية)، وإنهاء حالة الحرب، وتمويل دعم الإرهاب من الخارج سيكون من مصلحة الشعب".

من جانبه، قال أمين عام حزب الشباب الوطني السوري، ماهر مرهج، إن المشاركين في مؤتمر أستانة فقط ممثلين عن فصائل مسلحة تابعة للمعارضة والنظام السوري، لافتاً إلى أن الجهات السياسية لن تحضر فيه".

موضحاً أن الهدف من عقد هذا المؤتمر هو تثبيت وقف إطلاق النار، وتحديد مراقبين، وتهيئة بيئة جاهزة لعقد اتفاق في مؤتمر جنيف القادم".

وفي السياق ذاته، قررت فصائل المعارضة السورية، اليوم الاثنين، حضور محادثات السلام التي تدعمها روسيا وتركيا في كازاخستان للسعي من أجل تنفيذ وقف شامل لإطلاق النار.

واتخذت فصائل المعارضة القرار خلال اجتماعات جارية في أنقرة، وتعمل الآن على تشكيل وفد سيرأسه محمد علوش رئيس المكتب السياسي لجماعة جيش الإسلام. - See more at: http://rudaw.net/mobile/arabic/middleeast/syria/160120176#sthash.YTSraUVU.dpuf