مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-23-4-2017

الأحد, 23 نيسان, 2017


النشرة

23-4-2017

اهتمت الصحف المحلية الصادرة بدمشق صباح اليوم بالاجتماع الموسع للجنة المركزية لحزب البعث والذي انتهى بتشكيل قيادة قطرية ولجنة مركزية .

سياسياً : اتصالات بين لافروف وتيلرسون ... وموسكو تقول مستعدون لتصدير منظومات دفاع جوي إلى سورية .

ميدانياً :الجيش يتقدم في حماة ودمشق .. ومعركة تأمين حلب الكبرى ... تقترب ...

وفي التفاصيل ....

الوطن - الرئيس الأسد: حربنا على الإرهاب لن تتوقف ما دام هناك إرهابي واحد يدنس أرضنا

أكد الرئيس بشار الأسد، أن سورية لن توقف حربها على الإرهاب ما دام هناك إرهابي واحد يدنس قدسية التراب السوري، داعياً قيادات حزب البعث العربي الاشتراكي إلى التفكير ببرامج تخاطب عقول الأجيال الجديدة، ومشدداً على ضرورة أن يكون العمل الحزبي عملاً ميدانياً.

جاء ذلك خلال اجتماع موسع للجنة المركزية لحزب البعث العربي الاشتراكي برئاسة الأمين القطري للحزب الرئيس بشار الأسد، حيث شهد الاجتماع تشكيل لجنة مركزية جديدة للحزب، كما جرى فيه أيضاً تغييرات في تشكيلة القيادة القطرية ولجنة الرقابة الحزبية.

ولفت الرئيس الأسد خلال الاجتماع بحسب وكالة «سانا»، إلى أن الحرب على الإرهاب لن تتوقف ما دام هناك إرهابي واحد يدنس قدسية التراب السوري، مشيراً إلى أنه في الوقت نفسه سنستمر في التصدي للسيناريوهات الغربية الهادفة إلى ضرب وحدة بلدنا وسيادتها وذلك بالتزامن مع مواصلة العمل السياسي إن كان على صعيد استمرار سياسة المصالحات التي أثبتت نجاعتها أو المشاركة في العملية السياسية في أستانا أو جنيف على أمل أن يسهم ذلك في حقن الدم السوري.

وعلى الصعيد الحزبي أكد الرئيس الأسد أن الحرب التي فرضت على الشعب السوري منذ أكثر من ست سنوات يجب أن تكون حافزاً للحزب لمواصلة العمل على تعزيز حضوره بين المواطنين، داعياً القيادات البعثية إلى التفكير ببرامج تخاطب عقول الأجيال الجديدة وتطوير أفكار حزب البعث بما يسهم في الحفاظ على هذه الأجيال وتعزيز الروح الوطنية لديهم ودفعهم للمشاركة في وضع البرامج والخطط العملية في هذا الإطار.

وشدد على ضرورة أن يكون العمل الحزبي عملاً ميدانياً وأن يتم التواصل مع الناس لا أن يقتصر على الأعمال المكتبية أو الورقية فقط، وأنه من غير الكافي أن يقوم المسؤول بالجولات الميدانية بل يجب أن تكون هناك آليات عمل واضحة مرتبطة بهذه الجولات وجدواها.

وتشكلت القيادة القطرية الجديدة من الرئيس الأسد أميناً قطرياً، وهلال الهلال أميناً قطرياً مساعداً وعضوية كل من رئيسة مجلس الشعب هدية عباس ورئيس الوزراء عماد خميس، ووزير الدفاع فهد جاسم الفريج، ووزير الأشغال العامة حسين عرنوس، إضافة إلى الأعضاء يوسف أحمد، ومحمد عمار ساعاتي ومحمد شعبان عزوز، ودخل في التشكيلة الجديدة للقيادة كل من وزيري الإعلام السابقين محسن بلال ومهدي دخل اللـه، وعضو مجلس الشعب حمودة الصباغ، وأمين فرع الحزب في السويداء ياسر الشوفي، بالإضافة إلى أمين فرع حمص للحزب عمار السباعي والسفيرة السابقة في اليونان هدى حمصي، على حين غادر تشكيل القيادة وزير العدل السابق نجم الأحمد إضافة إلى مالك علي وفيروز الموسى وخلف المفتاح وأركان الشوفي وعبد الناصر شفيع وعبد المعطي مشلب.وكان آخر تغيير في القيادة القطرية جرى في تموز 2013.

الوطن - باحث في معهد واشنطن: بديل عاجل لمنع أردوغان من إنهاء الديمقراطية في تركيا

كتب مدير الأبحاث التركية في معهد واشنطن، سونر كاغابتاي، مقالاً تحليلياً، رأى فيه أن استفتاء السادس عشر من نيسان الذي وسع سلطات أردوغان الى حد كبير، لا يبشّر بالخير لمستقبل تركيا، إذ أصبح أردوغان المسؤول التركي الأكثر نفوذاً منذ تأسيس تركيا الحديثة مِن قبل مصطفى كمال أتاتورك في عام 1923. ولكن في حين أنّ نصف الشعب التركي معجب بأردوغان، إلا أن النصف الآخر يمقته. وهنا تكمن الأزمة التركية الراهنة.وأشار مؤلف كتاب “السلطان الجديد: أردوغان وأزمة تركيا الحديثة” في مقاله إلى أن سبب هذا الاستقطاب في البلاد يعود إلى سياسة أردوغان الشعبوية. وحيث شغل منصب رئيس وزراء تركيا في الفترة بين عامي 2003 و 2014 ورئيس الجمهورية بعدها، شوّه أردوغان سمعة شريحةٍ من الناخبين واتخذ إجراءات صارمة بحقهم، بدءاً من الأكراد والديمقراطيين الاشتراكيين ووصولاً إلى اليساريين والليبراليين، الذين من غير المرجح أن يصوّتوا له، وذلك من أجل تعزيز قاعدته اليمينية والإسلامية والقومية.وبين كاغابتاي أن الاستراتيجية الانتخابية لأردوغان ولّدت استقطاباً عميق الجذور في البلاد، إذ أن مؤيديه المحافظين، الذين يشكلون حوالي نصف سكان تركيا، احتشدوا حوله بحماسةٍ للدفاع عنه، في حين يسود استياءاً واسعاً من سياسته في صفوف النصف الآخر، الذي عانى من إجحافه. وعلى نحو متزايد، هناك القليل من الأرضية المشتركة بين هذين الجمهوريين الانتخابيين.

وقد أصبح أردوغان استبدادياً بصورة تدريجية، إذ حرص شيئاً فشيئاً على إبقاء الساحة السياسية غير متّزنة من أجل تفادي إفلات السلطة من يديه. وأفادت “منظمة الأمن والتعاون” في أوروبا، وهي هيئة أوروبية ترصد الانتخابات، في تقريرها الأولي حول الاستفتاء التركي أنّ حكام المقاطعات عمدوا إلى التطاول على “الحقوق والحريات الأساسية” عبر استخدام “حالة استثنائية من السلطة في حالات الطوارئ” التي أعلنها اردوغان في أعقاب الانقلاب الفاشل عام 2016، لتقييد “حرية التجمع والتعبير”.وأشار كاغابتاي إلى أن المعارضة التركية رفعت نتائج الانتخابات إلى المحاكم، وطلبت أيضاً من مجلس الانتخابات فى البلاد الغاء الاستفتاء. إلّا أنّ المؤسسات التركية متحفظة جداً عندما يتعلق الأمر بإلغاء الانتخابات أو قلب نتائجها. وبالنسبة لأردوغان ومؤيديه فقد انتهى السباق. وبعد ذلك، سوف ينتقل إلى إعادة تشكيل تركيا على صورته.

منوهاً بأنه من غير المرجح أن يتمكّن أردوغان من فرض رؤية الإسلام السياسي الخاصة به على المجتمع التركي بأكمله، الذي يتألّف من مزيجٍ من الجماعات الاجتماعية والسياسية والعرقية والدينية، والكثير منهم يعارضون جدول أعمال أردوغان، وفي الاستفتاء صوّت العديد من سكان المدن على طول ساحل البلاد بأعداد هائلة ضد أردوغان، حتى أنه خسر دعم مدينة اسطنبول، مسقط رأسه والعاصمة التجارية للبلاد.

وختم كاغابتاي مقاله بأنه من أجل التقدّم نحو بديلٍ مجدي لأردوغان، يتعين على الحركة المعارضة المستقبلية في تركيا أن تجمع بين الجناح السلمي للحركة القومية الكردية والأتراك العلمانيين والأتراك القوميين المناهضين لأردوغان وجناح يمين الوسط المؤلّف من الأتراك المحافظين تحت قيادة “أتاتورك” خاص بها، يكون زعيماً يتمتع بشخصية كارزماتية على الأقل من حيث المبدأ، وذو رؤية توحيدية وكونية ليبرالية. ولم يظهر بعد هذا القائد التركي، إلا أنّه لا بدّ من أن يظهر عاجلاً وليس آجلاً لكي يمنع أردوغان من إنهاء الديمقراطية تماماً في تركيا.

سورية الآن - مسؤول سابق في ” النصرة ” : لو كنت مكان “الجولاني” لانتحرت

انتقد المسؤول السابق في “جبهة النصرة” المدعو “صالح الحموي”  المسؤول العسكري لمسلّحي “هيئة تحرير الشام” الإرهابي “أبو محمد الجولاني” ودعاه الى الانتحار بعد “تراجع” مسلّحي “الهيئة” في معارك حماه امام تقدم الجيش السوري.وقال الحموي في تغريدة له على حسابه الرسمي على موقع “تويتر” المعروف باسم “أس الصراع في الشام”: “‏لو كنت مكان الجولاني لانتحرت بطريقة شرعية بعد الانهيارات العسكرية في صفوف فصيله”. واتهم الحموي “جبهة النصرة” بتوريط الناس ومنع الفصائل من المشاركة في المعارك ثم الانسحاب “بشكل دراماتيكي”.

المعارضة التركية: شركات الدواء المقربة من أردوغان سلمت غاز السارين للإرهابيين في سورية

لم يعد خافيا على أحد حقيقة دعم نظام رجب طيب أردوغان للإرهابيين في سورية وتسهيل دخول عشرات الآلاف منهم الأراضي السورية منذ بداية الحرب الإرهابية عليها وتقديم الدعم المادي واللوجيستي وأماكن الإيواء على الحدود السورية.زعيمة حزب الهلال والنجم التركي المعارض سراب غولهان أكدت تورط أردوغان بشكل مباشر في حادثة خان شيخون الكيميائية مشيرة إلى أن أردوغان هو “الزعيم الفعلي لتنظيم داعش الإرهابي”.ونقلت وسائل إعلام عن غولهان قولها .. “إذا ما أجري تحقيق شفاف في حادثة خان شيخون الكيميائية ستتأكدون أن أردوغان هو من يقف خلفها وخلف كل المجازر التي تحدث في منطقتنا فحكومة العدالة والتنمية فتحت الحدود على مصراعيها لتدفق الإرهابيين إلى سورية وسلحتهم بلا حدود”.

وأضافت غولهان.. “لدينا معلومات تؤكد بأن شركات الدواء الخاصة والمقربة من حكومة حزب العدالة والتنمية هي من سلمت غاز السارين للإرهابيين في سورية لاستخدامه ضد المدنيين ولاتهام حكومة دمشق بهذا العمل الإجرامي لتأليب المجتمع الدولي ضدها”.

وتابعت غولهان.. إن “أردوغان يعمل منذ خمسة عشرة عاما على تحقيق مشروع الشرق الأوسط الكبير في المنطقة في سبيل إنشاء ما يسمى دولة إسرائيل الكبرى”.من جهته أكد رئيس حزب العمال الاشتراكي التركي تورغوت كوجاك أن من أوصل السلاح الكيميائي إلى الإرهابيين ليستخدموه في خان العسل بحلب هو نفسه من أوصله إلى الإرهابيين في خان شيخون لذلك فان السلاح الكيميائي المستخدم في خان شيخون أيضا دخل عبر تركيا.

و قال كوجاك.. “نحن نعلم أن 90 بالمئة من السلاح الموجود لدى الارهابيين في سورية دخل عبر تركيا لهذا نحن لا نستبعد دور الفصائل الإرهابية المنتشرة في ادلب وريفها والتي تديرها المخابرات التركية في حادثة خان شيخون”.وتواصل المعارضة التركية كشف حقيقة الدور الذي يلعبه أردوغان وأركان نظامه في دعم وتسليح التنظيمات الإرهابية في سورية وذلك تحت شعارات زائفة ومقولات المساعدات الإنسانية.

 

 



عدد المشاهدات: 2728



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى