مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-22-8-2018

الثلاثاء, 22 آب, 2017


النشرة

الثلاثاء 22-8-2017

تناولت الصحف الصادرة في دمشق نهار اليوم الثلاثاء في 22-8-2017 العديد من الملفات المحلية والإقليمية، وركزت في افتتاحياتها على المعركة التي تشن ضد إرهابيي داعش في جرود راس بعلبك والقاع، وفي جرود الجراجير وقارة من الجهة السورية، وتحدثت عن قرب إعلان  الجيش اللبناني تحرير آخر الأراضي اللبنانية المحتلة من قبل إرهابيي داعش، الذين يستمرون في الانسحاب نحو الأراضي السورية، ويطلبون وقف النار للتفاوض على الخروج إلى دير الزور.

وفي التفاصيل السياسية الأخرى ....................

لافروف: روسيا ومصر حريصتان على محاربة الإرهاب ووضع حد لتمويله

تشرين -أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن روسيا ومصر حريصتان بشكل ثابت على محاربة الإرهاب وضرورة وضع حد لتمويله ووقف دعمه إيديولوجياً.

وأشار لافروف خلال مؤتمر صحفي مع نظيره المصري سامح شكري في موسكو أمس إلى أن مصر تقوم بدور مهم فيما يخص دعم فكرة إنشاء مناطق تخفيف التوتر في سورية.

ولفت وزير الخارجية الروسي إلى أن روسيا ومصر تدعمان تشكيل وفد موحد لـ«المعارضة» على أساس واقعي فعال لبدء الحوار مع الحكومة السورية، مبيناً أنه يتم التعاون مع آخرين في هذا الشأن وسيتم الإعلان عن نتائج هذا العمل قريباً.

وأوضح لافروف أن إنشاء منطقة لتخفيف التوتر في إدلب صعب جداً ومعقّد، وقال: نعمل على حلّها بمشاركة الدول الضامنة الثلاث في إطار عملية أستانا، حيث جرى الاتفاق بين روسيا وإيران وتركيا حول إنشاء هذه المنطقة، واتفقنا على أنه في أواخر هذا الشهر أو مطلع الشهر المقبل سنعقد لقاء ثلاثياً على مستوى الخبراء في سياق التحضير لاجتماع أستانا ونأمل بأن تلقى النتائج التي سيتم التوصل إليها دعم الدول المشاركة.

طهران: اجتماع أستانا إحدى الآليات المؤثرة والفاعلة حول سورية

تشرين - أعرب المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي عن أمله بأن يعقد اجتماع أستانا حول سورية في أيلول القادم، وقال: سنواصل جهودنا مع روسيا وتركيا، وأعتقد أن أستانا إحدى الآليات المؤثرة والفاعلة حول سورية ولا بديل عنها.

وأضاف قاسمي: إن أولويات السياسة الخارجية الإيرانية ترتكز على تعزيز العلاقات مع دول الجوار والمساهمة في إرساء السلام والاستقرار على صعيد المنطقة.

وعن الوضع الراهن في العلاقات بين السعودية وإيران ووساطة بعض الدول في هذا الإطار قال قاسمي: سياستنا واضحة.. نرحب بكل تطور من شأنه أن يخفف من حدة التوترات وقمنا بالإجراءات اللازمة ونأمل أن تنظر السعودية إلى الأوضاع في المنطقة بواقعية.

وحول زيارة اللواء باقري إلى تركيا قال قاسمي: إن الزيارة كانت بمنزلة قفزة وخطوة تفاهم في مسار العلاقات بين البلدين ويمكننا أن نشهد في المستقبل النتائج الإيجابية لهذه الزيارة في العلاقات الثنائية وتطورات المنطقة.

وفيما يتعلق بالإجراءات العملية التي ستتخذها الحكومة الإيرانية الجديدة ردّاً على انتهاكات أمريكا للاتفاق النووي أشار قاسمي إلى تأكيدات الرئيس حسن روحاني ووزير الخارجية محمد جواد ظريف بأن إحدى مهام وزارة الخارجية خلال الفترة المقبلة هي الحفاظ على الاتفاق النووي ومكتسباته والتي تجب متابعتها عبر مختلف الوسائل.

وذكرت «سانا» أن قاسمي أوضح أن الاتفاق النووي هو اتفاق دولي، وقال: عدد كبير من دول العالم تدعم هذا التفاهم وأعتقد أنه من خلال إجماع شامل سنتمكن من صون المكتسبات التي حققها الاتفاق النووي.

الأحزاب الوطنية والقومية اللبنانية في البقاع: أهمية التنسيق بين لبنان وسورية لدحر الإرهاب

وكالات لبنانية - جدّدت الأحزاب والقوى الوطنية والقومية اللبنانية في البقاع تأكيد أهمية التنسيق والتعاون بين سورية ولبنان لدحر الإرهاب.

وقالت الأحزاب في بيان لها أمس تسلمت «سانا» نسخة منه: إن المعركة التي يخوضها الجيش اللبناني لاقتلاع شراذم الإرهابيين القتلة من جرود القاع ورأس بعلبك بالتلازم مع تطهير جرود عرسال على أيدي المقاومة حققت هدفين استراتيجيين مهمين أمنياً وسياسياً.

وأوضح البيان أن هذه المعركة أدت إلى إسقاط الإرهابيين الموجودين على التخوم الشرقية للنيل من الاستقرار الداخلي في لبنان عبر استهدافات تخدم أجندات خارجية إلى جانب إسقاط مساعي تدويل الحدود الشرقية عبر رفع القواطع بين لبنان وسورية بأقنعة دولية لا تختلف بشيء عن أغراض الإرهاب خدمة لأعداء لبنان وفي مقدمهم «إسرائيل».

ووجّه البيان التحية والإجلال والإكبار للجيشين العربيين اللبناني والسوري والمقاومة، مؤكداً أن وحدة الدم في الميدان تعيد نسج وحدة الأمة في الجرود بلا حدود كردٍ على السدود المصطنعة ومؤامرات التفتيت.

الملك الأردني يلتقي وزير الدفاع الأمريكي في عمان

اجتمع العاهل الأردني، الملك عبدالله الثاني، في العاصمة الأردنية عمان، بوزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس، بحضور نائب الملك الأمير فيصل بن الحسين.

ووفقا لوكالة (بترا) الأردنية، فقد بحث الجانبان التعاون العسكري والدفاعي بين البلدين، والدعم الذي تقدمه الولايات المتحدة للمملكة في هذين المجالين.

كما ركز اللقاء على الأوضاع الراهنة في منطقة الشرق الأوسط، لا سيما الأزمة السورية والتطورات في العراق، والمستجدات المرتبطة باستراتيجية الحرب على تنظيم "داعش" الإرهابي، فضلا عن مناطق خفض التوتر في سوريا، وعمليات الرقة.

واستعرض الجانبان تداعيات أزمة اللجوء السوري، الذي يشكل تحديا اقتصاديا واجتماعيا وأمنيا أمام الأردن.

وأشير خلال اللقاء إلى الاستقرار النسبي الذي تشهده مناطق خفض التوتر في الجنوب السوري لغاية الآن.

وأكد ماتيس، دعم الإدارة الأمريكية للأردن، ورغبتها بتوفير جميع الوسائل الممكنة لزيادة هذا الدعم لمساعدة المملكة على مواجهة التحديات.

وحضر من الجانب الأردني لقاء الملك عبدالله الثاني ونائبه بوزير الدفاع الأمريكي والوفد المرافق له، وزير الخارجية، ورئيس هيئة الأركان المشتركة، ومدير مكتب الملك، ومستشار الملك مقرر مجلس السياسات الوطني.

 

آخر الأنباء التي نقلتها وسائل الإعلام حتى ساعة إعداد النشرة :

تقرير الـsns: أردوغان قبل زيارة عمّان: عملية مشتركة محتملة مع إيران ضد حزب العمال الكردستاني.. ماذا عن سورية..؟!

تلفزيون المنار ... لبنان: الجيش يستعد لإعلان التحرير..؟!

وكالة محطة اخبار سورية : عباس يطلب التنسيق الأمني.. مقابل حراك جنوب إفريقي لإجهاض محاولات نتنياهو تطبيع العلاقات مع إفريقيا..؟!

تقرير الـsns: اسـتطلاع رأي أمريكي: سلوك ترامب محرج.. صحيفة: على ماي إلغاء زيارة ترامب..؟!

 

 

 



عدد المشاهدات: 2733



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى