مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-22-10-2017

الأحد, 22 تشرين الأول, 2017


النشرة

22-10-2017

القريتين تحت سيطرة الجيش وطريق السلمية أمن

اهتمت الصحف المحلية الصادرة بدمشق صباح اليوم بمجموعة من العناوين أهمها إدانة الخارجية السورية للعدوان الإسرائيلي على أحد المواقع العسكرية في القنيطرة .. والحكومة مستمرة في جولتها بالمحافظات للاطلاع على تنفيذ المشاريع فيها .

وفي التفاصيل السياسية الأخرى .........

ترامب يزعم اتباع بلاده سياسة جديدة نحو الأزمة السورية

المصدر : RT- قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن بلاده ستبدأ مرحلة جديدة من سياستها تجاه الأزمة السورية. وخلال بيان وزعه البيت الأبيض، عقب إعلان ميليشيا قسد المدعومة أمريكيا خلو الرقة من تنظيم داعش، قال ترامب أن إدارته ستدعم خلال هذه المرحلة الجديدة ما أسماها “قوات محلية” لحفظ الأمن وخفض مستوى العنف وتوفير ظروف السلام في سورية. وزعم ترامب أن بلاده ستؤيد العملية السياسي في سورية بما يهدف لعودة اللاجئين إلى البلاد.

اعتداء اسرائيلي على أحد مواقع الجيش في ريف القنيطرة

داماس بوست - أصدرت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة بياناً قالت فيه إن العدو الإسرائيلي قد اعتدى صباح اليوم على أحد المواقع العسكرية في ريف القنيطرة ما أدى إلى وقوع خسائر مادية.وجاء في البيان أيضاً: "يأتي هذا الاعتداء في إطار التنسيق بين إسرائيل والمجموعات الإرهابية المدعومة منها في المنطقة بعد أن أطلق الإرهابيون وبإيعاز من إسرائيل قذائف هاون سقطت في منطقة خالية متفق عليها داخل الأراضي المحتلة لإعطاء ذريعة للعدو الصهيوني بتنفيذ عدوانه.القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة تجدد تحذيرها من التداعيات الخطيرة لمثل هذه الأعمال العدوانية وتحمّل إسرائيل كامل المسؤولية عن النتائج المترتبة على ذلك بغض النظر عن الذرائع الواهية التي أصبحت مفضوحة ومعروفة للجميع".

طريق حمص سلمية آمن.. و«الحربي» أردى مسلحين من «النصرة» في ريف حماة … القريتين كاملة في قبضة الجيش

الوطن - تمكن الجيش العربي السوري أمس، من تحقيق تقدم استراتيجي في ريف حمص باستعادة السيطرة على كامل مدينة القريتين، بالترافق مع بسط سيطرته على طريق حمص سلمية وإعلانه آمناً أمام الحركة المرورية، وقضاء الطيران الحربي على العديد من مسلحي تنظيم «جبهة النصرة» بريف حماة.

وفي التفاصيل، فقد استعاد الجيش سيطرته الكاملة على مدينة القريتين بريف حمص الجنوبي الشرقي بعد عملية عسكرية دقيقة وخاطفة ضغط خلالها على عناصر تنظيم داعش الإرهابي المنتشرين داخل المدينة، بعد فرضه طوقاً محكماً على المدينة خلال الأيام الماضية.

وحسبما أفادت مصادر مطلعة خاصة لـــ«الوطن»، فإنه وبالترافق مع العملية العسكرية التي بدأها الجيش والقوات الرديفة والحليفة، تم ترك ثغرة لانسحاب مسلحي التنظيم من اتجاه المحور الشرقي للمدينة ليفروا منها من أجل تجنيب المدينة عمليات عسكرية كبيرة حفاظاً على حياة المدنيين الذين بداخلها.

من جهته، ذكر مصدر عسكري لــ«الوطن»، أن قوات من الجيش والقوات الرديفة والحليفة وخلال عملية استعادة السيطرة على القريتين التي اتسمت بالدقة والسرعة قضت على معظم مسلحي داعش الذين تسللوا منذ قرابة الشهر إلى المدينة وتحصنوا فيها.

ولفت المصدر، إلى أن وحدات الهندسة في الجيش باشرت أعمال التمشيط والتفتيش عن مخلفات التنظيم بالقريتين فور استعادة السيطرة عليها وفككت عدداً كبيراً من الألغام والعبوات الناسفة التي زرعها مسلحو داعش في الدوائر الحكومية وشوارع المدينة وعلى محاور تقدم الجيش.

وبين المصدر، أنه تم العثور على عدد من الجثث في شوارع المدينة خلال عمليات التمشيط، على حين أكد السكان المحليون لـــ«الوطن»، أن مسلحي داعش قاموا بتصفية عدد من المدنيين من سكان المدينة قبل فرارهم منها.

من جانبها، أفادت مصادر أهلية من داخل المدينة لـ«الوطن»، بأن التنظيم أقدم على اختطاف أكثر من 30 طفلاً قبيل انسحابه من المدينة، مشيرة إلى أنه من المتوقع أن يتوجه مسلحو داعش إلى منطقة التنف في الريف الشرقي.

وتسلل في الـ27 من الشهر الماضي نحو 300 إرهابي من تنظيم داعش على متن عشرات من السيارات رباعية الدفع من منطقة الركبان إلى مدينة القريتين، مستفيدين من إحداثيات بالغة الدقة حصلوا عليها من خلال عمليات الاستطلاع الجوي لـ«التحالف الدولي» الذي تقوده أميركا.

من جهتها، أفادت صفحات على «فيسبوك»، بأن قوات الجيش وقوى الأمن الداخلي نجحت أمس، في تحرير مدير ناحية القريتين الرائد نزيه أحمد وزوجته وأطفاله، وأنهم هم الآن بخير وأمان.

مذكرة تفاهم سورية إيرانية لتطوير العلاقات العسكرية

| الوطن- وقعت سورية وإيران مذكرة تفاهم مشترك حول تطوير التعاون والتنسيق والتدريب وتبادل الخبرات القتالية الميدانية والمعلومات الإستخبارية والتكنولوجية العسكرية، بين جيشي البلدين في مختلف المجالات.وذكرت وزارة الدفاع السورية في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني أمس، أن مذكرة التفاهم جرى توقيعها أول أمس خلال جلسة المباحثات الختامية التي عقدها رئيس هيئة الأركان العامة للجيش والقوات المسلحة العماد علي عبد اللـه أيوب مع نظيره الإيراني اللواء محمد باقري والوفد المرافق في ختام زيارته إلى سورية.وبينت الوزارة أن مذكرة التفاهم تنص على «تطوير التعاون والتنسيق بين الجيشين الصديقين، وكل ما يتعلق بتعزيز قدرة البلدين على محاربة الإرهاب والوقوف في وجه المخططات الصهيو أميركية».

ولفتت الوزارة إلى أن الجانبين أكدا أن زيارة اللواء باقري كانت «ناجحة ومثمرة لما فيه مصلحة سورية وإيران وبما يسهم في توطيد الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة».

وزير خارجية فرنسا الأسبق قريباً في دمشق

| وكالات- كشفت صحيفة «لوفيغارو» الفرنسية، عن زيارة مرتقبة لوزير الخارجية الفرنسي الأسبق رولان دوما إلى دمشق، سيقوم بها الشهر المقبل.

ونقلت الصحيفة عن مصادر سورية وفرنسية، تأكيدها أن الزيارة التي وصفتها بـ«الخاصة»، ستتم في 6 و7 من الشهر المقبل، حيث من المرجح أن يلتقي دوما برفقة نائبين فرنسيين الرئيس بشار الأسد.

وتأتي هذه الزيارة في وقت تشهد فيه العلاقات السورية الفرنسية، انقطاعاً على المستوى الرسمي منذ ثلاث سنوات، فيما عرف عن رولان دوما تصريحاته التي اتهم فيها من حضر لما يجري في سورية، بأنه كان يهدف للإطاحة بحكومتها بسبب موقفها المعادي لإسرائيل.

المال السعودي ينثر بذوراً جديدة للإرهاب في الرقة!

تشرين - أكد موقع «مون أوف ألاباما» الأمريكي أن ذهاب وزير الدولة السعودي لشؤون الخليج المدعو ثامر السبهان برفقة المبعوث الأمريكي إلى المنطقة بريت ماكغورك إلى الرقة بذريعة «إعادة الإعمار» هو استفزاز خطر، ولاسيما أن إدارة ترامب ليست مستعدة لإنفاق المال على إعادة إعمار الرقة التي دمرت إلى درجة كبيرة بفعل الآلاف من الضربات الجوية والمدفعية الأمريكية.

وأشار الموقع إلى أن وزارة الخارجية الأمريكية كانت قد وعدت في وقت سابق على لسان المتحدثة باسمها، هيذر نويرت «بقيادة الجهود لاستعادة إمدادات المياه والكهرباء إلى الرقة»، فيما وصفه الموقع بأنه نهج خاطئ كلياً، مؤكداً أنه يجب على الولايات المتحدة مغادرة سورية وترك مسؤولية الرقة إلى الحكومة السورية.

وفي حين يُزعم أن ذهاب السبهان إلى الرقة جاء لمناقشة «إعادة الإعمار»، فإن الموقع يؤكد أن السعودية ليس لديها أي اهتمامات إنسانية بالنظر إلى حرب الإبادة الجماعية البطيئة التي تشنها على اليمن، لافتاً إلى أن السعودية لن تدعم إلا الأفراد والجماعات الذين يتبعون الإيديولوجيا الوهابية المتطرفة نفسها التي تتبعها هي و«داعش» الإرهابي على حد سواء، حيث تشير التقارير إلى أن التنظيم استخدم في «مدارسه» الكتب المدرسية السعودية، كما أن العديد من متزعمي التنظيم سعوديون، ويفترض عموماً أن المانحين السعوديين قد مولوا التنظيم على الأقل خلال المرحلة الأولى من ظهوره.

وأوضح الموقع أن «داعش» الإرهابي لم يهزم كلياً بعد، لكن بذور تجسيده القادم يتم نثرها بالفعل وسط «زيارة» السبهان الذي سيوظف الأموال في إثارة النعرات الطائفية، وسيقوم بدعم الذين يستهدفون محور المقاومة، حيث سيكون أعضاء التنظيم السابقون موضع ترحيب للانضمام إلى جهود «إعادة التأهيل» السعودية.

وأشار الموقع إلى أن السبهان تم تعيينه عام 2015 سفيراً للسعودية لدى بغداد، لكنه دأب على إثارة القلاقل في الداخل العراقي ونثر بذور الطائفية ما دفع وزارة الخارجية العراقية إلى طلب سحب السفير السعودي، وهو ما تم بالفعل في تشرين الأول 2016، حيث استدعته السعودية من العراق وعين منذ ذاك وزيراً للدولة.



عدد المشاهدات: 2569



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى