مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية8-7-2018

الأحد, 8 تموز, 2018


النشرة

الأحد, 08-07-2018

أهالي الكرك وأم ولد يحتفلون بانتصارات قواتنا الباسلة وعودة الأمان

الجيش أكمل انتشاره وأمن الموقع بالكامل .

دفعة ثالثة من السوريين المهجرين تعود من لبنان إلى القلمون

ترحيب روسي بتوقيع مذكرة التعاون بين سورية وخدمة الأمم المتحدة لإزالة الألغام .

التربية ... تنفي ما تناقلته صفحات التواصل حول تقويم العام الدراسي المقبل .

وفي التفاصيل السياسية الأخرى ...

الدفاع الروسية تعلن التوصل لـ«اتفاق وقف إطلاق النار».. وإرهابيو «طفس» يستعدون للاستسلام … العلم الوطني فوق «نصيب».. والجيش يتجه لاستعادة كامل درعا

| الوطن- وكالات- ارتفع العلم الوطني فوق معبر «نصيب»، معلناً عودة الدولة والجيش السوري للسيطرة على الحدود جنوباً، ومعلناً الاقتراب من إقفال أحد أخطر ملفات الحرب السورية، وإنهاء حقبة التدخل الإسرائيلي المباشر عبر الأدوات الإرهابية، وكذلك عودة شريان اقتصادي آخر إلى الحياة من جديد.

الجيش العربي السوري وبعد أن دخل معبر نصيب الحدودي ورفع علم الجمهورية العربية السورية فوقه، يكون قد أمن أيضاً طريق دمشق عمان الدولي، حيث أكدت مصادر إعلامية أن الجيش السوري أقام نقاطاً عسكرية على طول الطريق الدولي، الذي بات آمناً بعد دخول بلدات نصيب وأم المياذن في عملية المصالحة.

وكالة «سبوتنيك» الروسية، نقلت عن قائد عسكري في الجيش تأكيده، أن قوات الجيش فرضت سيطرتها على طريق دمشق عمان الدولي بشكل كامل، بعد دخول عدد من البلدات في عملية المصالحة.

وقال القائد العسكري: إن «الجيش يقيم نقاطاً عسكرية على طول الطريق الدولي الذي بات آمناً بعد دخول بلدات نصيب وأم المياذن لعملية المصالحة»، ولفت إلى أن هناك «جرافات تابعة للجيش تقوم حالياً بإزالة جميع السواتر الترابية التي أقامها إرهابيو «جبهة النصرة» والتنظيمات المتحالفة معها.

وأضاف: إن «الجيش استعاد معبر نصيب، بعد تنفيذ عملية التفاف لتدخل بعد ذلك البلدات المجاورة في عملية المصالحة».

وكالة «سانا» الرسمية أشارت إلى أن وحدات الجيش عثرت خلال عملية التمشيط على عتاد وسلاح حربي ثقيل من مخلفات الإرهابيين يضم عربات «بي إم بي» و«بي آر دي إم» إضافة إلى مستودعات ذخيرة متنوعة مع مشفى ميداني في أحد أقبية المباني، يضم مستودع أدوية مصدرها خارجي إضافة إلى ورشة لتصنيع العبوات الناسفة وسجن كان الإرهابيون يستخدمونه لاحتجاز المختطفين.

ولفت مصدر ميداني إلى الأهمية الإستراتيجية العسكرية والاقتصادية لاستعادة المعبر، وذلك بعد استعادة المخافر الحدودية من ريف السويداء الجنوبي الغربي وصولاً إلى نصيب، ونشر نقاط الحراسة على طول الحدود وبالتالي إغلاق جميع المنافذ غير الشرعية وسبل وخطوط التهريب والإمداد للمجموعات الإرهابية.

وبعد السيطرة على المعبر، قالت مصادر إعلامية، إن الجيش بذلك يكون قد حرر بشكل شبه كامل الريف الشرقي لدرعا باستثناء بعض القرى التي باتت ساقطة عسكرياً.

ونقل موقع «الميادين» عن قائد ميداني في الجيش قوله: إن الجيش تمكن من تحرير 90 بالمئة من مناطق درعا وتبقى 5 قرى.

في غضون ذلك، أعلنت وزارة الدفاع الروسية رسمياً التوصل لاتفاق بشأن وقف إطلاق النار، وإعادة النازحين لديارهم، مع قيادات الميليشيات المسلحة في درعا.

وقالت الوزارة في نشرة رسمية، أمس، بحسب «سبوتنيك»: بموجب المفاوضات التي توسط فيها مركز المصالحة الروسي، مع المعارضة في درعا، جرى التوصل لاتفاقات حول وقف إطلاق النار، والبدء بتسليم الأسلحة الثقيلة والمتوسطة، في المناطق السكنية كافة التي تسيطر عليها الفصائل المسلحة».

ووفقاً للنشرة «اتفق الطرفان كذلك على تنظيم أوضاع المسلحين، وإجلاء كل المسلحين الذين لا يريدون تنظيم أوضاعهم، وأفراد عائلاتهم نحو إدلب، واستئناف مؤسسات وهيئات الحكومة السورية في المناطق التي كانت واقعة تحت سيطرة المسلحين، وعودة النازحين عند الحدود الأردنية إلى ديارهم».

على خط مواز، أفادت مواقع إعلامية معارضة، بأن التنظيمات الإرهابية والفعاليات المدنية شكلت وفداً مشتركاً يشمل مدن «إنخل ونوى وجاسم ونمر والحارة» في ريف درعا الشمالي الغربي، للتفاوض، وسط أنباء عن استعداد إرهابيي بلدة طفس المجاورة لداعل في ريف درعا الشمالي لقبول تسوية أوضاعهم والاستسلام.

موسكو: نرحب باتفاقية نزع الألغام وندعو إلى عدم تسييسها

| الوطن- وكالات- في أول رد فعل روسي على توقيع دمشق ومكتب الأمم المتحدة لنزع الألغام مذكرة تفاهم، تمنح إدارة نزع الألغام الحق في دعم الجهود التي تقوم بها الدولة السورية لإزالة الألغام، رحبت الخارجية الروسية بهذه الخطوة معتبرة أن التنفيذ الناجح والسريع لبعض المشاريع الرائدة لـ«UNMAS»، سيسمح لخبراء المنظمة بالانتقال للعمل في كل أراضي سورية، مشددة على ضرورة عدم تسييس هذه الجهود ووضع الشروط المسبقة.

وفي بيان نقلته وكالة «انترفاكس»، قالت الخارجية الروسية: «إن الوثيقة الموقعة في دمشق، والتي أسهمت موسكو في صياغتها، تضع الأطر القانونية الضرورية للانضمام الأممي والدولي الحقيقي، لجهود معالجة مشكلة الألغام في سورية».

ودعت موسكو المجتمع الدولي للانضمام بفعالية إلى الجهود الروسية والسورية، وتقديم الدعم المالي والتقني لتوفير الظروف الآمنة واللازمة لعودة ملايين السوريين إلى مناطقهم وإعادة إعمار بلادهم.

وأشارت الخارجية الروسية، إلى أن الوضع في الرقة التي فخخها الدواعش ودمرها قصف التحالف الدولي، دليل واضح على ضرورة تقديم الدعم الدولي العاجل لتطهير سورية من الألغام.

الخارجية الروسية لفتت إلى أن الجهود التي قام بها عناصر مكافحة الألغام الروس خلال فترة قياسية قصيرة، أتاحت لعشرات آلاف السوريين العودة إلى بيوتهم، وإنقاذ الكثير من اللقى والمواقع الأثرية والحضارية.

بالتوازي مع الترحيب الروسي بالخطوة الأممية نحو إزالة الألغام في سورية، وبعد تكرار الأنباء في الآونة الأخيرة بخصوص التصدي لطائرات من دون طيار فوق قاعدة حميميم العسكرية، وكان آخرها ما جرى أمس، حيث أكدت مصادر إعلامية تصدي الدفاعات الجوية السورية، لجسم غريب في سماء منطقة جبلة وتحقيق إصابة مباشرة.

وأكد مسؤول عسكري روسي رفيع، بحسب ما نقلت وكالة «تاس» الروسية»، أن نظام الدفاع الجوي والدفاع المضاد للصواريخ في موسكو والمنطقة الصناعية المركزية، فريد في خصائصه وقادر على صد أي وسيلة للهجوم من قبل العدو.

وقال قائد الدفاع الجوي والصاروخي، نائب رئيس قوات الجو الفضائية الروسية الجنرال فيكتور غوميني للصحفيين في هذا الصدد: «نظام الدفاع الجوي في موسكو والمنطقة الصناعية المركزية فريد من نوعه، وهو نظام وحيد في العالم قادر في وضعه التلقائي، على التحذير من أي هجوم صاروخي، والكشف في الوقت المناسب عن جميع الأسلحة الجوية لدى العدو، والأهم من ذلك، ضمان تدمير كافة أصناف الأهداف بأكملها».

ووفقاً للجنرال، فإن الجيش الأول لنظام الدفاع الجوي والدفاع الصاروخي للمهمات الخاصة، يغطي موسكو وأعلى مستويات إدارة الدولة، مشيراً إلى أن جميع النماذج الواعدة للأسلحة والمعدات العسكرية، يتم طرحها للاختبار في هذا الجيش.

أنباء عن اتفاق مع «الأكراد» لتولي الدولة حصرية عمليات بيع النفط

| الوطن- وكالات- وسط أنباء عن انعقاد اجتماع جديد بين ممثلين عن الحكومة والأكراد في شمال البلاد في إطار العمل على تسليم المناطق الخاضعة لسيطرة «قوات سورية الديمقراطية- قسد» للدولة السورية، واصلت «قسد» التقدم على حساب تنظيم داعش الإرهابي في ريف الحسكة الجنوبي الشرقي.

وأمس نقلت مواقع إلكترونية معارضة، عما سمتها «مصادر إعلامية» أن عدة وفود لمسؤولين زارت مدن القامشلي والحسكة والرقة والطبقة والشدّادي في الأيام الأخيرة، للاجتماع مع بعض قيادات «وحدات حماية الشعب» الكردية المسيطرة على شرق الفرات.

وبحسب المواقع، كشفت مصادر تابعة لـما يسمى «الإدارة الذاتية» الكردية عن اتفاق جديد بين «الوحدات» والحكومة، يهدف لتولّي الحكومة إدارة المنشآت النفطية في الحسكة، وأن تكون عمليات بيع النفط حصرية بيد الدولة.

في سياق متصل تحدثت مواقع معارضة عن وصول لجنة من المتخصصين في صيانة السدود من دمشق إلى مدينة الطبقة، واجتمعت مع لجنة إدارة السد، على أن تتوجه بعد ذلك إلى سد تشرين جنوب شرق مدينة منبج في ريف حلب الشرقي بحماية من قوات تتبع لـ«الإدارة الذاتية».

آلاف النازحين السوريين من درعا يعودون إلى بيوتهم

| وكالات- بدأ الآلاف من نازحي درعا بالعودة إلى منازلهم، بعد اتفاق جرى التوصل إليه بضمانات روسية، بشأن وقف إطلاق النار، وذلك عبر حافلات أمنتها الحكومة السورية.

وذكرت وكالة «فرانس برس»، أن «آلاف النازحين بدؤوا بالعودة من المنطقة الحدودية مع الأردن، إلى قراهم وبلداتهم في ريف درعا الجنوبي الشرقي، مستفيدين من الهدوء الذي تزامن مع وضع النقاط الأخيرة لاتفاق وقف إطلاق النار».

تزامن هذا التطور مع حديث أردني بدأ حول ضرورة إعادة اللاجئين السوريين المتواجدين على أراضيه إلى بلادهم.

وقال وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، إن عودة عشرات «الآلاف من النازحين السوريين أولوية قصوى للمملكة»، مضيفاً إن «عودتهم إلى منازلهم في مقدمة محادثاتنا مع جميع الأطراف».

تيمور جنبلاط في زيارة قريبة إلى دمشق

وكالة تسنيم الإيرانية - بعدَ انتخابِ البرلمان اللبناني الجديد في شهر أيار/مايو الماضي، عُلّقت الآمالُ على النواب الجُدد من أجل العملِ على السياسة الخارجية وتغييرها، لكن ماذا عن نوابٍ هم أبناء لسياسيين لهم مواقف واضحة في قضايا كثيرة.

رددت أنباءٌ في الشارع اللبناني عن زيارةٍ قريبة سيقومُ بها النائب "تيمور وليد جنبلاط" إلى العاصمة السورية دمشق، لم يدخل من ردَّدوا هذهِ الأنباء في أي تفاصيل، لكنّهم لم يستبعدوا أن يلعبَ ابن رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي دوراً في تغيير السياسات التي انتهجها والده "وليد جنبلاط" اتجاه سوريا.

«الوطن» العُمانية: الكيان الصهيوني طرفٌ أصيلٌ للمخطط التآمري على سورية

أكدت صحيفة «الوطن» العمانية أن تطهير محافظة درعا من دنس التنظيمات الإرهابية يشكل ضربة قاصمة جديدة للمخطط التآمري على سورية والذي يعد كيان الاحتلال الإسرائيلي طرفاً أصيلاً فيه.

وأوضحت الصحيفة في افتتاحيتها أمس أن كيان الاحتلال الإسرائيلي هو الطرف الأصيل لما يحدث في سورية من مؤامرة كونية إرهابية وأنه يدعم ويرعى التنظيمات الإرهابية ويعتبر أن هزيمة تلك التنظيمات تعني هزيمته وانكساراً له، مشيرة إلى القلق البالغ الذي يعتري مسؤولي هذا الكيان وحلفاءهم في المحور التآمري وعملاءهم بانتصارات الجيش العربي السوري في الميدان.

وأكدت الصحيفة أن معركة تحرير الجنوب السوري سلطت مزيداً من الأضواء على الأدوار المتبادلة والمجتمعة التي يقوم بها محور التآمر والإرهاب على سورية ومشروعه التدميري الرامي لتصفية قضية الشعب الفلسطيني العادلة.

وشدّدت الصحيفة في ختام افتتاحيتها على أن تحرير الجنوب السوري لا ينهي الوجود الإرهابي وحده وإنما الوجود الأميركي ومن معه، لانتفاء مبررات هذا الوجود.

تقرير الـsns: كاراييف: ترامب يسلم الأكراد السوريين لبوتين.. تحولات الحرب على ســورية..

تحت عنوان: ترامب يسلم الأكراد السوريين لبوتين، تناول زاؤور كاراييف، في صحيفة سفوبودنايا بريسا، دخول العسكريين الروس مع القوات الحكومية السورية إلى مناطق الأكراد شمالي سورية. وقال: في الواقع، شهد العامان الماضيان حربا غير مباشرة بين موسكو وواشنطن في سورية. كانت المواجهة قاسية، لكنها كانت مفيدة للغاية؛ فبفضلها، عملت هذه الجهة وتلك بحماسة للقضاء على "داعش". ونتيجة لذلك، هُزم الإرهابيون في وقت قصير للغاية. لكن مع اختفاء الخلافة الزائفة، وصلت مشكلة الوجود المتزامن للقوتين العسكريتين العظميين في الشرق الأوسط إلى مستوى جديد، وفي بعض الأحيان بدا أن العالم يستعد لحرب كبرى حقيقية؛ على ما يبدو، بات ذلك بحكم الماضي، لأن الأكراد المؤيدين لأمريكا بدأوا فجأة يدافعون بشدة عن هدنة مع دمشق. ورأى الخبير التركي كرم يلدريم، في تحسن العلاقات بين الأكراد ودمشق علاقة مباشرة بلقاء الرئيسين الأمريكي والروسي، وقال:

 

يلعب نفوذ تركيا دورًا مهمًا في هذه القضية. فقد اضطرت الولايات المتحدة إلى سحب مقاتلي وحدات حماية الشعب من منبج تحت ضغط من أردوغان. وخوفا من أن لا يتوقف الوضع عند ذلك، يحاول الأمريكيون إيجاد طريقة لحماية الدمى (الكردية). ولهذه الغاية، يمكن أن يتخلى ترامب عن الأراضي السورية التي استولى عليها الإرهابيون لبوتين. الأسد نفسه، لم يكن ليقرر مثل هذه المغامرة، فليس لديه قوة لمواجهة تركيا، لكنه قادر على القيام بالكثير مع الجيش الروسي. لذلك، بالنسبة له تمثل هذه الصفقة نجاحا كبيرا للغاية؛ يقال إن قوات النظام والجيش الروسي قد دخلت بالفعل المحافظات الشمالية. لن تمنح وحدات حماية الشعب كل السلطة للنظام، لكنها ستسمح بوجوده في المنطقة. وبسبب وجود روسيا، فإن ذلك سيحد بشدة من قدرات تركيا في المستقبل، إذا استمرت العمليات العسكرية ضد الإرهابيين. بالطبع، هذا كله يمكن أن يؤثر سلبًا على العلاقات التركية الروسية. يجب أن يتشاور بوتين مع أردوغان قبل قبول هذه الهدية من ترامب.

 

 

 



عدد المشاهدات: 2799



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى