مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-15-11-2016

الثلاثاء, 15 تشرين الثاني, 2016


النشرة

الثلاثاء, 15-11-2016

بينهم منصات القاهرة وموسكو وتيار الغد.. والأخير ينفي … عبد العظيم: مؤتمر في دمشق لمعارضات لها امتدادات بالخارج

الوطن - أكد المنسق العام لـ«هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديمقراطي» المعارض حسن عبد العظيم أن المبادرة لعقد مؤتمر للمعارضة في دمشق «ليست من هيئة التنسيق، وإنما من قوى المعارضة الديمقراطية»، موضحاً أن «الدعوة ستكون من قبل قوى المعارضة الوطنية التي لها وجود في الداخل ولها امتداد في الخارج».

وفي تصريح لـ«الوطن»، أوضح عبد العظيم أن المؤتمر سيكون «على غرار مؤتمر الإنقاذ الوطني الأول الذي عقدته قوى المعارضة في 23 أيلول 2012»، وأضاف: «نحن نحرص على عقده بدمشق إن سمحت الظروف».

ورداً على سؤال إن كان سيشارك في المؤتمر تيارات معارضة ليس لها وجود في الداخل، بين عبد العظيم أن «قوى المعارضة الوطنية الموجودة في الداخل ولها وجود حقيقي على الأرض هي طرف أساسي ولها دور أساسي»، وأشار إلى أن «هيئة التنسيق» لا تقول إنها وحدها المعارضة في الداخل وإنما جزء من المعارضة.

وأضاف: «معظم قوى المعارضة الوطنية موجودة في الداخل ولها وجود على الأرض، وهناك من هم طرف في لقاء القاهرة ولقاء موسكو الثاني، وبالتالي نحرص على أن يكون مؤتمرا لقوى معارضة حقيقية وشخصيات وطنية مستقلة وفعاليات اجتماعية وثقافية وعلماء ورجال دين».

وبعدما أكد عبد العظيم أن «الهيئة العليا للمفاوضات ليست كياناً سياسياً وإنما كيان تفاوضي»، كشف أن «عشر قوى محددة يوجد بيننا وبينها تفاهمات سابقة وكلها مستعدة للعمل معا والدعوة معا ووضع وثيقة سياسية مشتركة وتحديد موعد المؤتمر ومكانه».

ورداً على سؤال إن كان هناك تنسيق مع روسيا لعقد هذا المؤتمر أوضح عبد العظيم أن دبلوماسياً رفيع المستوى في السفارة الروسية في دمشق «زارنا مرتين ونحن وضعناه بالصورة وبأننا نعمل على ذلك مع القوى الديمقراطية الأخرى»، مضيفاً: «لقد أبدوا ارتياحاً» لذلك.

وأوضح أنه سيتم الاقتراح على اللجنة التحضيرية «دعوة كل السفراء الموجودين في سورية وحتى من يحب أن يأتي من بيروت لحضور جلسة افتتاح المؤتمر».

وقال عبد العظيم إنه التقى زعيم «تيار الغد» المعارض أحمد الجربا «في القاهرة وتحدثنا بالموضوع (المؤتمر) وهو طرف من أطرف المعارضة التي تريد أن تبادر لعقد مؤتمر للمعارضة»، إلا أن عضو الأمانة العامة في «تيار الغد السوري» عبد الجليل السعيد نفى الأنباء التي تحدثت عن المؤتمر معتبراً وفق مواقع معارضة أن «الخبر لا صحة له وهو من خيال صحافة محور المقاومة والممانعة المريض».

الاتحاد الأوروبي يضيف 17 وزيراً إلى لائحة عقوباته!

| وكالات- وكالة «فرانس برس» - أعلن مجلس الاتحاد الأوروبي عن إضافة 17 وزيراً سورياً ومحافظ البنك المركزي دريد درغام إلى قائمة عقوباته المفروضة على الشعب السوري، بزعم «المسؤولية عن القمع العنيف للسكان المدنيين في سورية، والاستفادة من النظام أو تقديم المساعدة له»، وذلك وفق بيان نقلته وكالة «فرانس برس» أوضح أنها «عقوبات فردية تشمل حظرا على السفر وتجميد أصول هؤلاء».

وتضم اللائحة الجديدة إضافة إلى درغام الوزراء الذين تم تسميتهم في تموز الماضي وبينهم وفق «فرانس برس» وزراء الثقافة محمد الأحمد والصناعة أحمد الحمو والنقل علي حمود والمالية مأمون حمدان والإعلام محمد رامز ترجمان والنفط علي غانم، حيث أوضحت الوكالة أن العقوبات «قابلة للتطبيق على الفور».

روسيا وإيران تتفاوضان على صفقات تسلح بـ10 مليارات دولار … موسكو تنتظر ترامب لاستعادة العلاقات مع واشنطن وتؤكد أن دعم الجيش السوري مستمر

 

 

| وكالات- قناة روسيا اليوم – وكالة رويترز - بالترافق مع المناورات التي تنفذها حاملة الطائرات الروسية «الأميرال كوزنيتسوف» قبالة السواحل السورية، أوضحت موسكو أمس أنها لم تعد تعول في علاقاتها مع الولايات المتحدة على الإدارة الديمقراطية الحالية، وأنها تنتظر تولي إدارة دونالد ترامب السلطة مطلع العام المقبل، وإن أشارت الدبلوماسية الروسية إلى جدوى الاتصالات العسكرية بين البلدين حول الوضع في سورية.

وتحدثت تقارير في الإعلام الروسي أمس عن تجهيز القاذفات بعيدة المدى في قاعدة «أنجلز» بمقاطعة ساراتوف الروسية بصواريخ مجنحة عالية الدقة، وعن مناورات تقوم بها مجموعة السفن الحربية الروسية التي تقودها حاملة الطائرات «الأميرال كوزنيتسوف» بين سواحل سورية وقبرص.

ورفض الكرملين التعليق على هذه التقارير، واصفاً ما جاء فيها بـ«المسائل التكتيكية». ورد الناطق الصحفي باسم الرئيس الروسي دميتري بيسكوف على سؤال من أحد الصحفيين عن هذه التقارير، بالقول: «عمليات القوات المسلحة الروسية لدعم الجيش السوري في الحرب على الإرهاب، مستمرة»، وفقاً لما نقله الموقع الالكتروني لقناة «روسيا اليوم».

واستدرك بيسكوف، قائلاً: «فيما يخص المسائل التكتيكية لهذه العملية، أنصحكم بالتوجه إلى وزارة الدفاع للحصول على تعليق».

من جهة أخرى، نقلت وكالة «روتيرز» للأنباء عن بيسكوف، قوله: إن «الرئيس فلاديمير بوتين قد يبحث مع نظيره الأميركي باراك أوباما التطورات في سورية» عندما يلتقي الزعيمان على هامش قمة منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادي (آبك) التي تستضيفها بيرو بعد نحو أسبوع.

وكرر بيسكوف، أن بوتين ليست لديه خطة حالياً للقاء الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب شخصياً.

وأشادت الدبلوماسية الروسية بالاتصالات بين العسكريين الروس والأميركيين حول الوضع في سورية، مؤكدةً «فائدتها.. على الرغم من محدوديتها».

وقال نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف: «فيما يخص التعاون في سورية بشكل خاص.. نحن نعتبر أن الاتصالات المكثفة الجارية بين ممثلي الهيئات العسكرية وكذلك بين مسؤولي وزارتي الخارجية في روسيا والولايات المتحدة، لم تكن من دون فائدة ونحن مهتمون بهذا التعاون، (لكن) ليس أكثر من الولايات المتحدة».

واعتبر ريابكوف، في تصريحات نقلتها وكالة «سبوتنيك» الروسية للأنباء، أن إعادة الاتصالات العسكرية الروسية الأميركية بشكل كامل، أمر غير ممكن، في ظل الإدارة الحالية في البيت الأبيض، مؤكداً أن «إدارة أوباما تصر على موقفها بتعنت».

وقطعت واشنطن الاتصالات العسكرية الأميركية الروسية عام 2014، على خلفية الأزمة الأوكرانية.

ووصف الدبلوماسي الروسي الرفيع بـ«المبكر للغاية» الحديث عن احتمال «إعادة إحياء» الاتصالات العسكرية الكاملة بين الولايات المتحدة وروسيا بعد انتخاب ترامب رئيساً. وأوضح، أن موسكو «درست تصريحات الرئيس الأميركي المنتخب خلال حملته الانتخابية، لكنها تعتقد أن الوعود يمكن أن تكون مختلفة عن السياسة الحقيقية»، واستطرد قائلاً: «في نظام الولايات المتحدة تكون الوعود التي يتم إطلاقها في الحملات الانتخابية وما يقال خلالها مختلفة عن السياسة الحقيقية فيما بعد».

مع ذلك، أعرب ريابكوف عن استعداد روسيا التام لبدء العمل على إعادة العلاقات الروسية الأميركية من دون إضاعة الوقت، متحدثاً عن إشارات إيجابية صدرت عن ترامب منذ انتخابه. وقال: «(الرئيس الأميركي المنتخب) انخرط بشكل نشط في التواصل مع القادة الأجانب منذ البداية، وهذا برأينا يعني أنه يولي اهتماماً كبيراً لهذا الأمر.

وجدد تأكيده أن دعم روسيا للاتفاق النووي مع إيران لم يتغير على الرغم من تصريحات ترامب خلال حملته الانتخابية بأن أولويته في حال انتخابه ستكون إلغاء الاتفاق.

وبدا أن موقف ترامب المعادي للاتفاق النووي من شأنه أن يصب في مصلحة تعزيز العلاقات الروسية الإيرانية.

وإلى العاصمة الإيرانية طهران، وصلت رئيسة مجلس الاتحاد الروسي (الشيوخ) فالنتينا ماتفيينكو على رأس وفد من المجلس. وأكدت ماتفيينكو خلال مؤتمر صحفي مع رئيس مجلس الشورى الإسلامي في إيران علي لاريجاني، أن الاتفاق النووي، عزز التعاون بين روسيا وإيران في العديد من المجالات الصناعية والعلمية والتعليمية والثقافية، معربةً عن أملها في أن يحافظ ترامب على التزامات بلاده في الساحة الدولية بما في ذلك الاتفاق النووي. ونوّهت بأن وجهات النظر بين روسيا وإيران متطابقة أو متقاربة جداً في الكثير من القضايا، مشيرة إلى أن بلادها تعير اهتماماً كبيراً للتعاون المكثف مع طهران في مجال محاربة الإرهاب.

ومن جانبه، شدد لاريجاني على ضرورة تعزيز التعاون السياسي والأمني والاقتصادي بين روسيا وإيران، مشيراً إلى أنه أجرى «مباحثات مفيدة وجيدة»، وكشف أن ماتفيينكو «تقدمت بمقترحات (لمزيد من تعزيز العلاقات الإيرانية الروسية) في مختلف المجالات، يمكن التنسيق بشأنها بناءً على الظروف الإقليمية والدولية».

وبدوره، صرح رئيس لجنة الدفاع والأمن في مجلس الشيوخ الروسي فيكتور أوزيروف بأن إيران مهتمة بشراء أسلحة روسية ومعدات عسكرية، بما في ذلك دبابات من طراز «تي 90»، وأنظمة المدفعية وطائرات ومروحيات، تقدر قيمتها الإجمالية بنحو 10 مليارات دولار.

وأوضح أوزيروف للصحفيين أن مفاوضات بين الجانبين تجري بخصوص هذه المتطلبات. وأضاف: «تم وضع الأسس، وإنشاء المحفظة، (قيمتها) تبلغ نحو 10 مليارات دولار»، لكنه أشار إلى أن تسليم تلك الإمدادات يتطلب موافقة مجلس الأمن الدولي، إذا ما جرى ذلك خلال السنوات الأربع المقبلة. وبموجب الاتفاق النووي فقد حظر مجلس الأمن توريد الدبابات والطائرات لإيران خلال السنوات الخمس التالية على توقيع الاتفاق، أي حتى عام 2020.

وأضاف: من الواضح، أن الولايات المتحدة وشركاءها سيقومون بحظر هذه الإمدادات، لكن سنواصل هذه المفاوضات».

وبيّن أن منظومة الدفاع الجوي الروسية «إس 300» التي سلمت لإيران سابقاً ستدخل المناوبة القتالية مع نهاية العام الجاري. وأكد أن روسيا لا تحتاج حالياً إلى استخدام قاعدة همدان الجوية الإيرانية، نظراً لتصديق اتفاقية حول تسليم قاعدة حميميم للاستخدام، لكن روسيا لا تستثني العودة للمباحثات مع إيران حول استخدام قاعدة همدان مجدداً.

تركيا نحو الاستبداد المطلق.. و”الشعوب الديمقراطي” ضحية أوهام أردوغان

البعث-وكالات- تتّجه تركيا نحو تنظيم استفتاء في الربيع لتوسيع صلاحيات رئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان، الأمر الذي يعزّز التوتر مع الاتحاد الأوروبي، مع استمرار الحملة ضد المعارضة.

وشنّ النظام التركي بعد الانقلاب الفاشل منتصف تموز حملة تطهير واسعة أفضت إلى اعتقال أكثر من 70 ألف شخص، ولم يسلم منها التعليم والقضاء والصحافة والسياسة، في إطار حالة الطوارئ المفروضة منذ ذلك الحين، ولكن اعتقال عشرة من صحافيي صحيفة “جمهورييت” المعارضة، ورئيسي حزب الشعوب الديمقراطي وتسعة من نوابه، يؤكّد أن الحملة تجاوزت بكثير إطار مؤيدي الانقلاب، الذي يتهم أردوغان الداعية فتح الله غولن بتدبيره.

ويقول محللون: إن أردوغان ركّز جهوده على كسب التأييد لتغيير الدستور وإقامة نظام رئاسي يتوّجه “على رأس الدولة والحكومة والحزب الحاكم”.

ويؤكد حزب الشعوب الديمقراطي، الذي حلّ ثالثاً في البرلمان في انتخابات 2015، أنه مستهدف بسبب معارضته للنظام الرئاسي، وأخذ رئيسه بالمشاركة، صلاح الدين دميرتاش المسجون منذ أسبوع، على عاتقه عرقلة التعديلات الدستورية المقترحة.

وقال نائب رئيس الحزب هسيار أوزسوي: “أوقفنا أردوغان في طريقه إلى النظام الرئاسي. إنهم يعتبرون حزب الشعوب الديمقراطي عقبة رئيسية يجب إزالتها”.

وأعقب اعتقال نواب الحزب تظاهرات في أنحاء البلاد، والأحد فرّقت شرطة أردوغان بالغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه تظاهرة مناصرة له في اسطنبول.

وأدت الاعتقالات إلى زيادة التوتر مع الاتحاد الأوروبي، الذي وجه انتقادات حادة إلى تركيا في آخر تقرير حول التقدّم المحرز في ملف الانضمام وخصوصاً في مجال حرية الصحافة ودولة القانون، ويبدي الاتحاد كذلك قلقه إزاء الحديث عن إمكانية العودة عن إلغاء حكم الإعدام، الذي يعتبر شرطاً للانضمام.

ومع احتمال تراجع النمو الاقتصادي التركي في الربع الثالث من السنة وتراجع الليرة 6 % تقريباً أمام الدولار الشهر الماضي، فقد يعود التوتر بالضرر على الاقتصاد.

في الأثناء، تظاهر المئات من طلبة جامعة البوسفور في اسطنبول ضد قرار أردوغان تعيين شقيق أحد أعضاء البرلمان عن حزب العدالة والتنمية الحاكم رئيساً للجامعة بدلاً من الرئيسة الحالية للجامعة، التي حصلت على 86 بالمئة من أصوات الكادر التعليمي في الجامعة لتولي المنصب.

وهتف الطلبة خلال المظاهرة ضد نظام أردوغان الاستبدادي المعادي للديمقراطية، وطالبوه باحترام إرادة الأساتذة والطلبة، الذين عبّروا بأصواتهم عن تأييدهم لرئيسة الجامعة الحالية.

يذكر أن تركيا تشهد تراجعاً كبيراً على جميع الصعد في ظل نظام أردوغان، وخصوصاً بعد استشراء الفساد وتورّطه ومقربين منه في قضايا فساد، إضافة إلى اعتقال معارضين له، وعمله على تقييد الحريات في الأوساط التركية لتحييد معارضيه، الأمر الذى يثير نقمة كبيرة بين المواطنين الأتراك.



عدد المشاهدات: 2444



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى