مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-16-11-2016

الأربعاء, 16 تشرين الثاني, 2016


النشرة

الأربعاء, 16-11-2016   

أوباما: لا إمكانية لدينا للقيام بعملية عسكرية في سورية … بوتين يبحث وترامب توحيد الجهود ضد الإرهاب

| وكالات- صحيفة «وول ستريت جورنال» الأميركية - أكد الكرملين أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لن يجتمع بالرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب قبل تولي الأخير منصبه رسمياً في 20 كانون الثاني 2017.الإعلان الروسي جاء بعد أول اتصال هاتفي بين بوتين وترامب منذ فوز الأخير في الانتخابات، بحسب بيان صادر عن الدائرة الإعلامية في الكرملين ليل أول أمس، أوضح أن بوتين وترامب تبادلا «الآراء حول ضرورة توحيد الجهود لمحاربة العدو المشترك رقم واحد: الإرهاب الدولي والتطرف، وأضاف البيان «وفي هذا الصدد، تمت مناقشة مسائل تسوية الأزمة في سورية»، موضحاً أن ترامب أكد أنه يتطلع إلى إقامة علاقات وطيدة طويلة الأمد مع روسيا.

وسبق لترامب أن تحدث خلال الحملة الانتخابية عن نيته لقاء بوتين قبل تنصيبه، ولكن المتحدث باسم الرئاسة الروسية ديمتري بيسكوف قال: إنه لم يتم التوصل لاتفاق على الاجتماع قبل 20 كانون الثاني خلال الاتصال يوم أول أمس، وذلك خلال مؤتمر صحفي عبر الهاتف.

وفي مقابلة مع صحيفة «وول ستريت جورنال» الأميركية، أكد رودي جولياني أحد أبرز المرشحين لتولي حقيبة الخارجية في الإدارة الجمهورية المقبلة، أن «داعش أخطر تهديد عالمي، ليس فقط لما يقوم به في العراق وسورية، فهو قادر على الانتشار في جميع أنحاء العالم». ولم يحدد بالضبط فحوى خطط ترامب المستقبلية لمحاربة التنظيم.

في الأثناء أكد الرئيس الأميركي باراك أوباما أن الوضع في سورية «أكثر تعقيداً بكثير من ليبيا إذ يوجد في سورية وكلاء يمثلون دولاً أخرى، وهم يقدمون من جميع الأطراف».

وتابع خلال مؤتمر صحفي له: «إذا سألتم ما إذا كانت لدينا إمكانية للقيام بنفس العملية العسكرية التي قمنا بها في ليبيا، فمن الواضح أن الوضع مختلف تماماً. وليست لدينا مثل هذه الإمكانية. ولذلك فإننا سنواصل بذل كل ما في وسعنا من أجل الحل السياسي».

سورية بلغت الخط الأحمر في تعاطي المخدرات.. وداعش تزرعها في مناطق بالرقة … حسون: بائعو الدواء المغشوش قتلة يجب محاكمتهم

الوطن - قال مفتي عام الجمهورية أحمد بدر الدين حسون: إن من يبيع الدواء المغشوش فإنه يرتكب آثاماً مضاعفة، مضيفاً: إن الرسول صلى اللـه عليه وسلم قال: «من غشنا ليس منا».

وفي تصريح خص به «الوطن» على هامش افتتاح مؤتمر التوعية الصيدلاني بكلية الصيدلة أمس رأى حسون أن من يستعمل الدواء المغشوش سواء كان صيدلياً أو معملاً منتجاً له أو أي شركة أخرى فأصحابها قتلة وأنهم يجب محاكمتهم في القضاء على أساس ذلك وليس على أساس أنهم غشاشون.

وأعلن الرائد في إدارة مكافحة المخدرات يوسف أكرم إبراهيم أن القضايا المضبوطة المتعلقة بالمخدرات بلغت 3 آلاف قضية والمتهمين 3700 متهم وضبط 600 كيلو حشيش.

ورداً على سؤال لـ«الوطن» عن ورود معلومات عن زراعة المخدرات في بعض المناطق الساخنة كشف إبراهيم عن معلومات بزراعة داعش للمخدرات في بعض مناطق الرقة، علماً أن سورية مازالت حتى اليوم هي دولة عبور وليس منتجة للمخدرات.

من جهتها أعلنت رئيسة شعبة المخدرات في وزارة الصحة ماجدة الحمصي أن سورية وصلت إلى الخط الأحمر في تعاطي المخدرات وهذا يشكل أمراً خطراً يجب الحد منه، مؤكدة أن الوزارة متعاونة مع الجميع لضبط هذه الظاهرة.

روسيا تبدأ عملية واسعة لضرب الإرهابيين في ريفي إدلب وحمص.. وتدرس توسيعها لتشمل ريف حلب

 

 

| وكالات- روسيا اليوم -أعلن وزير الدفاع الروسي، سيرغي شويغو أن القوات الروسية بدأت عملية واسعة لضرب الإرهابيين في ريفي حمص وإدلب بمشاركة حاملة الطائرات «الأميرال كوزنيتسوف» الموجودة قبالة سواحل سورية، على حين أكد الكرملين أن دراسة إمكانية توسيع العملية لتشمل ريف حلب مستمرة.

وقال شويغو خلال اجتماع عقده الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمس في سوتشي، مع القيادة العليا للقوات المسلحة الروسية بحسب الموقع الإلكتروني لقناة «روسيا اليوم»: «(أمس الثلاثاء) في الساعة 10.30 والساعة 11.00 صباحاً، بدأنا عملية واسعة بشن ضربات مكثفة على مواقع «داعش» و«جبهة النصرة» في ريفي إدلب وحمص».

وكشف أن حاملة الطائرات «الأميرال كوزنيتسوف» انضمت للعمليات القتالية، «إذ أقلعت مقاتلات «سو 33» من على متنها وضربت مواقع تابعة للإرهابيين». وأكد أنها مشاركة أولى لحاملة طائرات روسية في أعمال قتالية في تاريخ الأسطول الحربي الروسي.

كما تشارك في العملية الفرقاطة «الأميرال غريغوروفيتش». وأوضح شويغو أن الفرقاطة أطلقت صباح الثلاثاء صواريخ «كاليبر» المجنحة على أهداف تم تحديدها مسبقاً.

واستدرك قائلا: «الأهداف الرئيسية التي يتم ضربها عبارة عن مخازن ذخيرة وأماكن تمركز ومعسكرات تدريب للإرهابيين، ومصانع لإنتاج أنواع مختلفة من أسلحة الدمار الشامل».

وأكد شويغو أنه قبل الشروع في توجيه الغارات، قام العسكريون الروس بعمل استطلاعي واسع النطاق ودقيق من أجل تحديد إحداثيات الأهداف.

وشدد على أن الضربات الروسية تستهدف بالدرجة الأولى «الإنتاج الصناعي» للمواد السامة الذي أطلقه الإرهابيون، متعهداً بمواصلة الغارات.

وأوضح: «الحديث يدور عن مصانع وليس عن ورش.. إنها مصانع فعلاً مخصصة لإنتاج أنواع مختلفة من أسلحة الدمار الشامل الخطرة».

واستطرد شويغو قائلاً: «إنكم تعرفون إننا أرسلنا إلى سورية مجموعة كبيرة من قوات الوقاية من الأسلحة الإشعاعية والكيميائية والبيولوجية من أجل تحديد أنواع المواد السامة المستخدمة من الإرهابيين». وذكّر بأن الإرهابيين استخدموا هذه الأسلحة مرتين هذا الأسبوع، إذ أدى الهجوم الأول إلى مقتل 3 أشخاص ونقل 27 آخرين إلى المستشفى، على حين أصيب بالهجوم الثاني 30 من الجنود السوريين.

وكشف شويغو أن طائرات استطلاع روسية وطائرات بلا طيار تراقب سير العملية التي انطلقت الثلاثاء، مؤكداً أنه سيتم إبلاغ الرئيس بنتائج الغارات كافة فوراً، من أجل تحديد الخطوات اللاحقة لمحاربة الإرهاب بسورية.

بدوره سأل الرئيس بوتين عن إجراءات تأمين القاعدتين الروسيتين في طرطوس وحميميم، معيداً إلى الأذهان أنه سبق أن أوعز لوزير الدفاع وهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة بتوفير تغطية جيدة للقوات الروسية هناك.

ورد شويغو بتأكيد ضمان التغطية من البحر والجو للعسكريين الروس في حميميم وطرطوس ولمجموعة السفن الحربية الروسية قبالة سواحل سورية.

وقال: «كما تعرفون تعمل هناك منذ فترة طويلة منظومة «إس 400». إضافة إلى ذلك، أرسلنا منظومة «إس 300» من أجل تغطية المياه الإقليمية (السورية) وصولاً إلى قبرص».

واستدرك قائلاً: إن روسيا نشرت هناك أيضاً منظومات «باستيون» الساحلية التي باتت تحمي الساحل السوري برمته تقريباً، وهي تقدر على ضرب أهداف بحرية وبرية على بعد 350 كيلو متراً في البحر وعلى بعد 450 كيلو متراً على اليابسة.

وفي وقت لاحق، أكد الكرملين أن العملية العسكرية التي بدأتها القوات الروسية بسورية، تشمل ريفي حمص وإدلب فقط، مضيفاً: إن دراسة إمكانية توسيع العملية مستمرة. وقال دميتري بيسكوف الناطق الصحفي باسم الرئيس الروسي رداً على سؤال عن احتمال توسيع العملية لتشمل ريف حلب أيضا: «نواصل بحث هذا الموضوع ومواضيع أخرى». وذكر بأن وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو لدى تقديمه أول تقرير للرئيس الروسي حول العملية التي تشارك فيها المقاتلات التي ترابط على متن حاملة الطائرات «الأميرال كوزنيتسوف»، والفرقاطة «الأميرال غريغوروفيتش» المزودة بصواريخ «كاليبر» عالية الدقة، لم يذكر حلب، بل كان الحديث يدور عن توجيه ضربات إلى مناطق أخرى في ريفي حمص وإدلب.

هل حان الوقت لإصلاح سياسي جوهري في الولايات المتحدة؟

تشرين- تكشف انتخابات الرئاسة الأمريكية أن الوقت قد حان للبدء في حوار وطني حول إصلاح سياسي جوهري، وحول كيفية جعل «الديمقراطية» الأمريكية أكثر استجابة لمتطلبات الشعب، بما في ذلك إلغاء المجمع الانتخابي واعتماد الانتخابات المباشرة لمنصب الرئاسة.

هذا هو ملخص مقال نشرته مجلة «فورين بوليسي» لمحرر زاوية مختبر الديمقراطية في المجلة كريستيان كاريل الذي قال: من ضمن الإحصاءات الكثيرة التي أعلنت في أعقاب الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة هناك إحصائية واحدة على وجه التحديد لم تلقَ حقها من الاهتمام والنشر، وتبين أن 43.5% من الناخبين اختاروا عدم ممارسة حقهم في التصويت، وهو ما يعادل مئة مليون ناخب مما مجموعه نحو 231 مليون ناخب مسجل، فكيف يمكن لهذه الانتخابات أن تمثل إرادة الشعب ككل؟

وأضافت كاريل: هناك بلا شك العديد من الأسباب لهذا الرقم المخيف ليس جلها الطوابير الطويلة والقوانين الصارمة الجديدة حول تحديد هوية الناخبين في الكثير من المراكز، بل هناك تفسير أبسط من ذلك كله هو أن هؤلاء الناخبين امتنعوا عن التصويت لاعتقادهم بأن أصواتهم لن يكون لها أي تأثير على النتيجة.

ولفت الكاتب إلى أن حملة الاستقطاب العميق هذه أبعدت أعداداً هائلة من الناخبين، مشيراً إلى أن المشكلة الجوهرية هي أن الولايات المتحدة تتبع رسمياً نظام تصويت «شخص واحد- صوت واحد»، ومع ذلك فإن بعض الأصوات في واقع الأمر تحسب أكثر من غيرها بكثير، ذلك بسبب الطبيعة المنحرفة لنظام الهيئة الانتخابية المتضمن في الدستور الأمريكي، وبسبب هذه الآلية فإن الناخبين في الولايات المتأرجحة هم أكثر أهمية بكثير من غيرهم في تحديد النتائج.

وأشار كاريل وفقاً لمؤشر قوة الناخبين في استطلاعات الرأي في الموقع الإحصائي الأمريكي نيت سيلفر «فايف ثيرتي ايت» إلى أن الصوت الذي أدلى به شخص ما في الثامن من الشهر الجاري في ولاية نيومكسيكو على سبيل المثال، وهي إحدى الولايات المتأرجحة، هو أكثر عرضة لتحديد فائز المجمع الانتخابي بنحو خمسة أمثال من صوت آخر في ميريلاند مثلاً.

ورأى الكاتب أن الآباء المؤسسين صمّموا الدستور من أجل «إيجاد منطقة عازلة بين القادة والمواطنين تحديداً»، وحسب التقليديين فإن واضعي الدستور هدفوا إلى إنشاء جمهورية لا ديمقراطية مباشرة، حيث أراد المؤسسون ضمان أن الولايات المخولة أو ذات الصلاحية من شأنها تشكيل قوة مقابلة للحكومة المركزية، وهذه واحدة من الضوابط والتوازنات العديدة التي تم بناؤها في النظام الانتخابي، ولكن ذلك في ظل الظروف الراهنة أدى إلى إعطاء قوة هائلة وغير متناسبة لسكان المناطق الريفية ذات الكثافة المنخفضة ولبضع ولايات متأرجحة وهي حقيقة لا يمكن إنكارها.

وتابع كاريل: على الرغم من أهمية الدستور والضمانات التي يقدمها لكنه يعود إلى القرن الثامن عشر والولايات المتحدة وصلت الآن إلى نقطة لا تنسجم  فيها بنيتها السياسية التي عفا عليها الزمن مع المُثل التي صممت تلك البنية لحمايتها، أضف إلى ذلك أن العديد من الخبراء السياسيين يعترفون بأن الدستور لا يتناسب مع الزمن الحالي، لكنه وبعد كل شيء هو محور العقيدة المدنية في الولايات المتحدة الأمر الذي يصعب تغييره بأي شكل من الأشكال.

ويدرك الكاتب أن إصلاح الدستور قد يبدو «طوباوياً» بعض الشيء وبالتأكيد لن يحدث في غضون السنوات الأربع المقبلة نظراً لهيمنة الجمهوريين على أجهزة الحكومة، لكن من الجدير بالذكر، حسب كاريل، أن تمرير التعديل الدستوري لإزالة المجمع الانتخابي يتطلب تصديق 38 ولاية ـ وهو عدد سكان الولايات نفسه المحرومين من حقوقهم باعتبار أنهم ولايات بعيدة عن ساحة المعركة الانتخابية ـ وحتى مع ذلك فلا ضير من تغيير الطريقة التي يعمل بها النظام الحالي.

المكتب الصحفي

محمد المصري



عدد المشاهدات: 2478



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى