مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-17-11-2016

الخميس, 17 تشرين الثاني, 2016


النشرة
الخميس-17-11-2016

الوطن - واشنطن تايمز -واشنطن تستعد للتعاون مع موسكو فور تولي ترامب.. شعبان: ما يهم السوريين من ترامب هو عدم التدخل بشؤونهم

أكدت المستشارة الرئاسية بثينة شعبان أن فوز دونالد ترامب في الانتخابات الأميركية شكل مفاجأة كبرى للمؤسسة الإعلامية والاقتصادية الكبرى في الولايات المتحدة، بموازاة إشارات أرسلتها وزارة الدفاع الأميركية إلى ترامب، عن موافقتها على استئناف الاتفاق الروسي الأميركي مع تولي الرئيس الأميركي الجديد مهامه، على حين طلب المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا من الرئيس المنتخب دعم «الانتقال السياسي» في سورية.وخلال المنتدى الإعلامي الأول الذي أطلقه اتحاد الصحفيين أمس بمناسبة الذكرى السادسة والأربعين للحركة التصحيحية بجامعة دمشق، تحدثت شعبان عن نتائج الانتخابات الأميركية وقالت إن المؤسسات الإعلامية في الولايات المتحدة كانت في واد، والشعب الأميركي في واد آخر، حتى أن صحيفة «نيوزويك» الأميركية طبعت أعداداً عليها صورة (هيلاري) كلينتون»، مشيرة إلى أنه «لم يعد المواطن الأميركي ولا الغربي يصدق ما تقوله وسائل الإعلام الغربية»، وأكدت أن كل ما يهم السوريين من تصريحات ترامب هو «عدم التدخل بشؤونهم».ورأت شعبان أن العالم بعد انتخاب ترامب يمر بمرحلة مفصلية وتاريخية، مبينة أن صيغة العالم الجديد ستحددها دول كروسيا والصين وباكستان وجنوب إفريقيا ودول أميركا اللاتينية، وأن العلاقات الدولية «لا يمكن لها أن تعود للوراء».وبعدما شددت على أن الأسس التي تبنى عليها سياستنا هي التي تقوم على تأمين مستقبل أفضل للأجيال القادمة، أوضحت أن العلاقة السورية مع كل دول العالم تحددها منطلقات المصلحة الوطنية.وفي واشنطن سربت مصادر في وزارتي الدفاع والخارجية الأميركية تأكيد استعدادها لتتبع المسار السياسي للرئيس الجمهوري المقبل الذي تعهد بتحسين العلاقات الأميركية الروسية، مشددة على أن الخطوة القادمة في التعاون مع موسكو ستتمثل في استئناف العمل باتفاق 9 أيلول الخاص بالأزمة السورية.

 

وقالت تلك المصادر لصحيفة «واشنطن تايمز»: إن ترامب بإمكانه استئناف اتفاق 9 أيلول بعد مراسم تنصيبه في كانون الثاني المقبل، ونقلت الصحيفة عن ممثل لـ«البنتاغون» قوله: «كنا مستعدين لتنفيذ المهمة (…) ويمكننا من جديد أن نكون مستعدين لها».وتشكل هذه المواقف خضوعاً من مؤسسة الدفاع الأميركية لإستراتيجية ترامب العالمية، ومؤخراً، أعرب أبرز المرشحين لتولي منصب مستشار ترامب لشؤون الأمن القومي الجنرال المتقاعد مايكل فلين، عن تأييده إطلاق «عهد جديد من التعاون العسكري الأميركي الروسي».من جهته اعتبر مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية ستيفان دي ميستورا أن سعي الرئيس الأميركي المنتخب للعمل مع روسيا لهزيمة تنظيم داعش في سورية صائب، لكنه حثه على المساعدة في دفع الإصلاحات السياسية لمنع الجماعة المتشددة من تجنيد المزيد من المقاتلين.ورأى دي ميستورا خلال حديث تلفزيوني، بحسب وكالة «رويترز»، أن تحقيق النصر على تنظيم داعش الإرهابي يتطلب «نهجاً جديداً تماماً» فيما يتعلق بالحل السياسي، وأوضح: «بعبارة أخرى نوع من الانتقال السياسي في سورية، وإلا فإن الكثير من الأشخاص الآخرين غير الراضين في سورية ربما ينضمون إلى داعش في حين أنهم يقاتلونها».

ولم يوضح دي ميستورا ما يعني بالانتقال، لكنه أشار إلى أنه قد يؤدي إلى اللامركزية على الطريقة العراقية من خلال إعطاء بعض الحكم الذاتي للأكراد وضمان عدم «تهميش» السنة مع الحفاظ على وحدة سورية!

وقال دي ميستورا: إن الأولويات الأميركية تتغير بالفعل، والرئيس (بشار) الأسد وفريقه ربما يشعرون بالراحة في الوقت الحالي لكن عليهم أن يدركوا أن لا مصلحة لروسيا في أن ترث سورية مفككة تهيمن عليها حرب العصابات لسنوات مقبلة!

حلب على طاولة لافروف وكيري اليوم

| وكالات- روسيا اليوم - أعلنت موسكو أن وزيري الخارجية الروسي سيرغي لافروف والأميركي جون كيري سيلتقيان اليوم على هامش قمة وزراء خارجية منتدى «أبيك» في العاصمة البيروفية ليما، لبحث «الوضع في مدينة حلب».

وأوضح نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف في تصريح صحفي، أمس، نقله موقع «روسيا اليوم»، أن لافروف وكيري سيبحثان الوضع في مدينة حلب وتسوية الأزمة الأوكرانية.

ويعقد الاجتماع الوزاري قبيل انطلاق أعمال قمة «منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ – أبيك»، التي ستنعقد في ليما في الفترة من 17-23 تشرين الثاني.

والمحادثات بين لافروف وكيري في بيرو، ستصبح أول لقاء شخصي بينهما منذ 15 تشرين الأول الماضي، عندما انعقد في لوزان لقاء دولي في محاولة لإنعاش الاتفاقات الروسية الأميركية حول سورية.

وقال ريابكوف في معرض تعليقه على جدول أعمال اللقاء القادم: «الوزيران يخططان لبحث ليس الوضع في حلب فحسب، بل مجمل المسائل (المتعلقة بالتسوية السورية)، والأزمة الأوكرانية، والعلاقات الثنائية»، مبيناً استمرار المشاورات بين الخبراء العسكريين الروس والأميركيين في جنيف من أجل البحث عن سبل تسوية الوضع في سورية.

جمعيات خيرية بريطانية تمول الإرهاب بسورية

| وكالات- وكالة «سبوتنيك» - أكدت المحققة البريطانية أنابيل دارلو أن المتهمين في قضية خطف المتطوع البريطاني آلان هينينغ، الذي ذبح في سورية على يد تنظيم داعش الإرهابي، «استخدموا البعثات الخيرية، أو هذا ما يبدو، من أجل إرسال أموال وأشياء أخرى من بريطانيا إلى سورية»، موضحة أن تلك الجمعيات «أيضاً توفر قناة لهؤلاء المتهمين لتقديم الأموال للإرهابيين».

وهينينغ اتجه للعمل الخيري وسافر إلى سورية برفقة 3 أشخاص، ثم تم خطفه في كانون الأول عام 2013، وأعلن مقتله بقطع رأسه في العام التالي.

وبحسب وكالة «سبوتنيك» اعترف برفيز رفيق (46 عاماً) أحد المتهمين الثلاثة بعملية الاختطاف للشرطة البريطانية أنه كان أحد أفراد بعثة جمعية خيرية تعرف باسم «تشيلدرن إن ديين» بريطانية مع هينينغ، وأنهم كانوا يحملون مبالغ مالية عند مغادرتهم بريطانيا.

المتهم الآخر سيد هوق (37 عاماً) وفي رسالة عبر تطبيق «واتساب» تمت قراءتها أمام المحكمة، يقول لابن شقيقه الذي يقاتل في سورية محمد شودوري: إن «قطع رؤوس الكفار أمر مباح»، ويرد محمد: «أريد أن أقطع رؤوسهم وأضعها في سيارة، أشعر بالغليان عندما أرى وجوههم، إنهم خنازير»، ويرد عليه هوق قائلاً: «عليك أن تقاتل وتقتل باسم اللـه وتدعو ألا تتخطى حدود اللـه».

روسيا تتبرأ من «الجنائية الدولية»

| وكالات- موقع روسيا اليوم - وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على أمر يقضي بإيقاف مشاركة روسيا في اتفاقية روما الخاصة بتأسيس المحكمة الجنائية الدولية، وذلك بعد يوم من إدلاء المدعية العامة للمحكمة، فاتو بنسودا، بتصريحات وصفت الأحداث التي أدت إلى انضمام شبه جزيرة القرم لروسيا بأنها كانت «حرباً شنتها روسيا ضد أوكرانيا».

وبحسب موقع «روسيا اليوم» نشر نص أمر بوتين أمس على البوابة الإلكترونية الرسمية المعنية بنشر التشريعات والمعلومات الحقوقية.

وفي أيلول عام 2000 وقعت روسيا على اتفاقية روما المؤسسة للمحكمة منذ عام 1998، لكنها لم تصدق عليها حتى الآن، ورغم دخول الاتفاقية حيز التنفيذ عام 2002، لكن عدداً من الدول لم ينضم إليها، ومنها أميركا والصين وأوكرانيا وسورية.

قبل انتهاء ولايته.. أوباما يحاول التستر على علاقات واشنطن بالتنظيمات الإرهابية

تشرين - تحدث الكاتب الألماني غريت مونتر في مقال له على موقع «غلوبال ريسيرش» عن محاولات الإدارة الأمريكية البائسة التستر على علاقات واشنطن بالتنظيمات الإرهابية على ضوء تخوفات من تحقيقات تجريها الإدارة القادمة.

ويقول الكاتب: إذا كنت تعتقد أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما هو أول رئيس أمريكي يقيم علاقات وثيقة مع مختلف التنظيمات الإرهابية فقد تصاب بخيبة أمل مريرة عند معرفة الحقيقة، إذ وعلى الرغم من أن واشنطن تدعي «مكافحة» الإرهاب، إلا أنها في واقع الأمر قامت بدعم ورعاية الإرهاب عبر العالم من أجل تقويض الحكومات غير المرغوب فيها وزعزعة استقرار الدول، وقد ترتب على ذلك «إسقاط» الدول التي رفضت الخضوع لما يسمى «الديمقراطية الغربية».

ولفت الكاتب إلى أنه ولتحقيق تلك الغاية أنشأت واشنطن تنظيم «القاعدة» الإرهابي في أفغانستان في ثمانينيات القرن الماضي، وبالمثل وبعد ربع قرن أنشأت إدارة أوباما وسلحت ما يسمى «المعارضة المعتدلة» في سورية والتي تحولت فيما بعد إلى سلاح خطر جداً هو تنظيم «داعش» الإرهابي.

وأشار مونتر إلى أن وزارة الدفاع الأمريكية أهدرت آلاف الأطنان من الذخائر بزعم محاربة تنظيم «داعش» الإرهابي وإخوانه في العراق وسورية، ولكن وفقاً لما صرح به رسمياً المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية مارك تونر فإن واشنطن لم تنخرط في أي صراع حقيقي مع التنظيمات الإرهابية، وعلاوة على ذلك، فإن واشنطن زودت تنظيم «جبهة النصرة» الإرهابي مباشرة بمجموعة صواريخ «تاو» لزيادة «قدرته» القتالية، وذلك حسب معلومات كشفها إرهابي في التنظيم خلال مقابلة أجرتها معه مجلة «فوكوس» الألمانية.

ويتابع الكاتب: ولكن الفوز المفاجئ للرئيس المنتخب دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأخيرة، دفع إدارة أوباما إلى التستر على الأنشطة الإجرامية في المتبقي لها من الأيام قبل تنصيب الرئيس الجديد. وعلى الرغم من زعم  «البنتاغون» أنه على دراية بمواقع الجحور التي يأوي إليها متزعمو التنظيمات الإرهابية فإن تلك الجحور بقيت سليمة لسنوات دونما ضرر، وهو ما يقودنا إلى استنتاج أن واشنطن أكثر اهتماماً في حروب الدعاية من النضال الفعلي ضد الإرهابيين.

وذكر الكاتب نقلاً عن صحيفة «واشنطن بوست» أن أوباما أصدر أوامره إلى وزارة الدفاع الأمريكية بإيجاد وقتل متزعمي «النصرة»، ويزعم مسؤولون أمريكيون أن هذا القرار يعكس قلق أوباما من تحول أجزاء من سورية إلى قاعدة جديدة لعمليات تنظيم «القاعدة» الإرهابية ضد أوروبا الجنوبية، علماً أن أمر أوباما الجديد يعطي قيادة العمليات الخاصة المشتركة سلطة أوسع ومصادر إضافية لجمع المعلومات الاستخبارية بحجة ملاحقة أوسع لمتزعمي «النصرة»،  وتشير الصحيفة أيضاً إلى أن وزارة الدفاع الأمريكية ستنشر طائرات من دون طيار إضافية في شمال غرب سورية، وهي المنطقة التي كانت حتى الآن مغطاة قليلاً من الولايات المتحدة بسبب قربها من أنظمة الدفاع الجوي الروسية المتطورة.

 



عدد المشاهدات: 2480



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى