مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-23-11-2016

الأربعاء, 23 تشرين الثاني, 2016


النشرة

الأربعاء, 23-11-2016   

تقرير بريطاني: أميركا والسعودية تسلحان داعش عبر تركيا

| الوطن – عن - وكالات- موقع روسيا اليوم - كشف تحقيق أجرته مجموعة «Conflict Armament Research» البريطانية، ونقله موقع «روسيا اليوم» أن المعلومات التي جمعها فريق التحقيق الذي ترأسه جيمس بيفان، ممثل المجموعة، في مواقع تم طرد مسلحي داعش منها في محافظة نينوى العراقية، تشير إلى أن مقاتلي داعش استلموا «مواد كيميائية لا يمكن اقتناؤها إلا في السوق الداخلية التركية».

وأكد التقرير أن دولة أوروبية شرقية مصنعة لإحدى علب الذخائر التي عثر عليها في أحد مقرات التنظيم، ورداً على استفسار من المجموعة، ردت بأنها باعت هذه الذخائر على نحو مشروع إلى الولايات المتحدة والسعودية، لتسلم لاحقاً عبر تركيا إلى فصائل المعارضة السورية شمال البلاد، ولكن هذه الأسلحة استخدمت في نهاية المطاف ضد القوات العراقية.

وأكد التحقيق أن الفترة التي تفصل خروج الأسلحة من المصانع واستخدام داعش لها «لم تتجاوز أحياناً شهرين فقط».

وذكر التقرير بفشل الولايات المتحدة بتسليح فصائل عدة من المجاهدين «المعتدلين» المحاربين للقوات السوفييتية في أفغانستان في الثمانينات، وبعد ذلك وقعت هذه الأسلحة أيضاً في أيدي الجماعات الأكثر تشدداً، ما أدى في نهاية المطاف إلى بروز مؤسس تنظيم القاعدة أسامة بن لادن.

أعرب عن دعم موسكو لإجرائه في دمشق وعن اعتقاده بموافقتها على ذلك … لافروف: الأمم المتحدة تقوض إجراء حوار سوري شامل .. أنباء عن اجتماع للجنة التحضيرية لمؤتمر المعارضة خلال 15 يوماً خارج البلاد

 

 

| الوطن –عن وكالات-سانا- اتهم وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف المبعوث الأممي الخاص إلى سورية ستيفان دي ميستورا بتقويض تنفيذ قرار لمجلس الأمن الدولي يدعو إلى إجراء حوار سوري شامل من دون شروط مسبقة، لافتاً إلى أن المخرج يكون بقيام المعارضة الوطنية والحكومة السورية بتنظيم هذا الحوار، معرباً عن دعم موسكو لإجرائه في دمشق، وعن اعتقاده بموافقة دمشق على ذلك.

في الأثناء، كشفت مصادر معارضة فضلت عدم الكشف عن اسمها، أن اللجنة التحضرية لعقد مؤتمر في دمشق للمعارضة الداخلية التي لها امتداد في الخارج، ستعقد اجتماعاً خارج سورية خلال أقل من 15 يومياً، على أن يعقد المؤتمر في دمشق أواخر العام الجاري أو أوائل العام المقبل.

وفى مؤتمر صحفي عقده عقب لقائه نظيره البيلاروسي فلاديمير ماكي في مينسك أمس، أكد لافروف وفق ما نقلت وكالة «سانا» للأنباء أن الأمم المتحدة ممثلة بمبعوثها الخاص إلى سورية «تقوض منذ أكثر من نصف عام تنفيذ قرار صادر عن مجلس الأمن الدولي يدعو إلى إجراء حوار سوري شامل من دون شروط مسبقة»، وأضاف: إنه «لم يبق من مخرج لهذا الأمر سوى أن تأخذ المعارضة الوطنية والحكومة السورية بزمام المبادرة لتنظيم هذا الحوار»، معرباً عن دعم موسكو لإجرائه في دمشق، وقال: «أعتقد أن الحكومة السورية ستقدم موافقتها على ذلك».

وكان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم، قال في مؤتمر صحفي عقب لقائه دي ميستورا الأحد الماضي: «كنت أتوقع أن نسمع من دي ميستورا تحديد موعد لاستئناف الحوار السوري السوري لكن لم يكن لديه ذلك»، مشيراً إلى أنه «لم يلمس من دي ميستورا شيئاً يساعد على استئناف الحوار السوري السوري»، مضيفاً: «ربما هو ينتظر إدارة جديدة في الولايات المتحدة وربما ينتظر أميناً عاماً جديداً للأمم المتحدة.. على كل حال نحن جاهزون لأننا نؤمن بأن الحل السياسي هو أساس حل الأزمة في سورية».

وعن فكرة عقد مؤتمر يجمع معارضة الداخل مع شخصيات من المعارضة الخارجية أوضح لافروف أن فكرة عقد مثل هذا الاجتماع، «تناقش بجدية ممن هم داخل سورية بمن في ذلك هيئة التنسيق وأولئك الذين هم في الخارج بمن فيهم المعارضة المنضوية تحت منصة موسكو ومعارضة منصة القاهرة وحتى بعض أعضاء الهيئة العليا للمفاوضات التي تم تشكيلها في اجتماع عقد في الرياض والذين أدركوا أن موقف هذه الهيئة وصل إلى طريق مسدودة بالكامل لكونها ترفض المشاركة في العملية السياسية».

وفي المؤتمر الذي عقده المعلم بدمشق، قال بهذا الخصوص: «نحن نرحب دائماً بأي لقاء سوري سوري بعيداً عن التدخل الخارجي من أجل الحوار حول المستقبل.. ولذلك نقول: إنه في حال عقد هذا المؤتمر في سورية فأهلاً وسهلاً.. وإذا عقد في جنيف كما يريد دي ميستورا فأيضاً أهلاً وسهلاً».

وفي هذا السياق، تحدثت مصادر معارضة لـ«الوطن» بعد أن فضلت عدم الكشف عن اسمها أن اللجنة التحضيرية لعقد مؤتمر في دمشق للمعارضة الداخلية التي لها امتداد في الخارج، ستعقد اجتماعاً خارج سورية خلال اقل من 15 يوماً، والتي ستتألف من 11 اسما من ضمنها الأمين العام لحزب التضامن المرخص المعارض محمد أبو القاسم.

وأوضحت المصادر، أن اللجنة التحضيرية ستقوم «بتجهيز الأوراق وأسماء المدعوين»، لافتة إلى أنه سيتم دعوة «أكثر من 200 شخصية». وذكرت أن اللجنة التحضيرية ستنسق مع روسيا التي بدورها ستعمل من أجل عقد المؤتمر في دمشق. إلى ذلك أكد لافروف أن الإرهابيين في شرق حلب استخدموا الأسلحة الكيميائية في قصف غرب المدينة، معرباً عن أسفه لرفض خبراء منظمة حظر الأسلحة الكيميائية التحقق من هذه المعلومات على الأرض.

وأوضح لافروف، أن «العينات التي تم جمعها لا تدع أي مجال للشك بأن مواد سمية خطرة استخدمت من المسلحين في شرق حلب حيث تم إطلاقها في قذائف على غرب المدينة.. وقد نقلنا معلومات بهذا الشأن إلى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية في لاهاي وطلبنا منها إرسال خبرائها إلى حلب».

وأضاف لافروف: «للأسف فإن مسؤولي المنظمة وفيما يبدو بضغط من زملائنا الغربيين رفضوا تنفيذ مثل هذه المهمة البديهية مبررين ذلك بأسباب أمنية»، مشيراً إلى أن «روسيا والحكومة السورية من جانبهما قدمتا ضمانات أمنية للخبراء على حين يظهر عجز دول الغرب عن الحصول على ضمانات مماثلة من الإرهابيين لعدم قدرتها السيطرة عليهم».

وتابع وزير الخارجية الروسي: إن «موسكو تدرس إمكانية نقل عينات من المواد السامة التي تم جمعها في حلب بنفسها إلى مقر المنظمة في لاهاي لتحليلها».

وكان المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية اللواء إيغور كوناشينكوف أعلن الإثنين أن «خبراء الوزارة أكدوا استخدام الإرهابيين مادتي الكلور والفوسفور الأبيض في جنوبي غربي حلب وذلك بعد تحليل تسع عينات أخذت من منطقة 1070 شقة جنوبي غربي حلب وتتضمن أجزاء من القذائف والتربة من الحفر في أماكن سقوط القذائف»، مضيفاً: إنه «تم أيضاً أخذ عينات من 4 سوريين مصابين بالمواد الكيميائية التي استخدمها الإرهابيون للقيام بتحليل معمق بمختبر خاص في روسيا».

واستخدمت التنظيمات الإرهابية الغازات السامة أكثر من مرة في الأحياء السكنية في حلب من بينها يوماً الـ30 من الشهر الماضي والـ3 من الشهر الجاري عندما أطلقت قذائف تحتوي على غازات سامة على اتجاه منيان واتجاه 1070 شقة وحي الحمدانية السكني ما أدى إلى حدوث 48 حالة اختناق.

ترامب يتجه لتعيين ديمقراطية رافضة لتنحي الرئيس الأسد

| وكالات- شبكة «آيه بي سي نيوز»- توقعت وسائل إعلام أميركية أن تنضم النائبة تولسي غابارد إلى إدارة الرئيس المنتخب دونالد ترامب. وسبق لغابارد، النائب في مجلس النواب الأميركي عن الحزب الديمقراطي، أن حذرت من خطر تكرار السيناريو العراقي أو الليبي في سورية، إذا ما رحل الرئيس بشار الأسد. ونبهت إلى أن مثل هذا التطور للأحداث سيؤدي إلى تعزيز مواقع تنظيم داعش وسيسمح له بالاستيلاء على مساحات أوسع من الأراضي.

ونقلت شبكة «آيه بي سي نيوز» الأميركية عن مصدر في فريق ترامب الانتقالي، أن غابارد يُنظر إليها بشكل جدي لشغل وظيفة في الإدارة الجمهورية المقبلة، مشيراً إلى أنه من بين المناصب التي قد تشغلها هي متحدثة باسم وزارة الدفاع أو مندوبة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة.

وتحدثت الشبكة عن اجتماع عقده ترامب مع غابارد في مدينة نيويورك الأميركية، ونقلت عن المصدر قوله: إن «الاجتماع كان ناجحاً».

 

وسبق لمايكل فلين الذي اختاره ترامب ليكون مستشاره للأمن القومي، أن أكد أنه «لا يعرف» إذا ما كان هجوم الغوطة الشرقية الكيميائي عام 2013، من تنفيذ الجيش السوري أم إنه خدعة نفذها طرف آخر لجر أميركا إلى الحرب.

وفي حينه، اتهمت إدارة الرئيس باراك أوباما، وكذلك حلف شمال الأطلسي «الناتو» والجامعة العربية والحكومات الغربية الحكومة السورية بالوقوف وراء الهجمات. وفي المقابل، شددت دمشق ومعها موسكو مراراً على نفي ضلوع الجيش العربي السوري في الهجوم، محملين المسلحين مسؤوليته.

واللافت أن فلين كان يتولى خلال الهجوم الكيميائي، منصب مدير وكالة الاستخبارات الدفاعية في إدارة الرئيس أوباما.

وقد أدلى بملاحظاته حول الهجوم وتشكيكه بهوية المسؤول عنه خلال جلسة أدارتها قناة «روسيا اليوم» في كانون الأول 2015. وقد تلقى فلين آنذاك سؤالا عن رأيه بالتقرير التي أوردتها المخابرات التركية وحمّلت فيها مسؤولية الهجوم للحكومة السورية فرداً «أنا لا أعرف فعلياً. لن أجلس هنا وأزعم أنني أعرف. لا أمتلك المعرفة أو المعلومات أو التفاصيل الكافية لأعرف إذا ما كانت مخابرات خارجية قد نفذت عملية مخادعة، من يعلم؟ ليس لدي إجابة جيدة يمكنني الرد بها على هذا السؤال بالتحديد».

مركز تحليل بريطاني: داعش استخدم السلاح الكيماوي عشرات المرات

| وكالات- أكدت دراسة مستقلة أجراها مركز التحليل البريطاني (اي اتش اس) المتخصص في مراقبة الصراعات وجمع المعلومات الاستخباراتية أن تنظيم داعش المدرج على اللائحة الدولية للتنظيمات الإرهابية استخدم السلاح الكيماوي بما في ذلك غاز الكلور وغاز الخردل عشرات المرات في سورية والعراق منذ عام 2014. وبينت النتائج التي توصل إليها المركز مستنداً إلى تقارير إخبارية محلية ومعلومات على وسائل التواصل الاجتماعي واعترافات تنظيم داعش ونشرتها صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية أن مسلحي داعش نفذوا نحو 52 هجوماً إرهابياً بالسلاح الكيماوي بينها 19 في مدينة الموصل العراقية ومحيطها.

وفي هذا الإطار قال الكولونيل جون دوريان وهو متحدث عسكري أميركي في العراق في رسالة الكترونية، وفق ما نقلت وكالة «سانا» للأنباء: إن «تنظيم داعش استخدم الأسلحة الكيماوية في سورية والعراق سابقاً ونتوقع منه مواصلة استعمال هذا النوع من الأسلحة». بدوره حذر المحلل رفيع المستوى ورئيس مركز (اي اتش اس) كولومب ستارك، من أنه مع تواصل الهزائم التي تلاحق تنظيم داعش وخسارته لمناطق في العراق فإن هناك خطراً كبيراً باستخدامه الأسلحة الكيماوية من أجل إبطاء تقدم وإرباك القوات العراقية والانتقام من المدنيين المعارضين له في مدينة الموصل. وقال ستارك: إن «الموصل كانت مركزاً لداعش لإنتاج الأسلحة الكيماوية غير أنه من المرجح أنه أجلى أغلبية المعدات والخبراء مع قوافل تقل متزعمين بارزين في التنظيم وعائلاتهم إلى سورية في الأسابيع أو الأشهر التي سبقت عملية تحرير الموصل». وأفادت تقارير صحفية في وقت سابق بوصول حافلات وسيارات تقل مسلحين من التنظيم بينهم متزعمون من الموصل إلى مدينة الرقة في سورية من دون أن يقصفهم طيران التحالف الغربي الذي تقوده واشنطن.

كما أشار أحد المحللين الأميركيين إلى أنه من المرجح أن إرهابيي التنظيم صنعوا عناصر غاز الخردل الخام بأنفسهم. وكان مسؤولون أميركيون توقعوا في تشرين الأول الماضي استخدام داعش السلاح الكيماوي خلال معركة تحرير الموصل، مضيفين: إن «التنظيم الإرهابي لا يمتلك الكثير من القدرات الفنية التي تتيح له استخدام مثل هذا السلاح ولكن القوات الأميركية بدأت في جمع شظايا القذائف التي يستخدمها لإجراء اختبار لاحتمال وجود مواد كيماوية فيها مثل غاز الخردل». كما كشف تقرير نشرته صحيفة ديلي تلغراف البريطانية في أيار الماضي أن تنظيم داعش «يختبر مواد كيماوية مصنعة يدوياً على رهائن وسجناء يحتجزهم لديه»، على حين أقام مختبرات تجري فيها «عمليات تصنيع للأسلحة الكيماوية» في مناطق مكتظة بالسكان في مدينة الموصل العراقية.

ماورير: حاجة السوريين للمساعدات مستمرة لسنوات طويلة

| وكالات- قناة روسيا اليوم - أعلن رئيس اللجنة الدولية للصليب الأحمر بيتر ماورير أن حاجة الشعب السوري للمساعدات الإنسانية ستبقى مستمرة على مدى سنوات طويلة، رغم الجهود التي تبذلها المنظمة في هذه البلاد. ونقل الموقع الإلكتروني لقناة «روسيا اليوم»، أن ماورير أكد في حديث إلى وكالة «إنترفاكس» الروسية للأنباء، عشية زيارته المقررة إلى موسكو التي يستهلها اليوم: إنه «على الرغم من أن الصليب الأحمر أجرى في سورية أكبر عملياته في عام 2016 التي تقدر قيمتها بـ176 مليون فرنك سويسري، فإن الأزمة السورية لا تزال متواصلة وستتطلب إزالة عواقبها بذل الجهود الهائلة لا في السنوات القليلة المقبلة فحسب، بل على مدى سنين طويلة».

وأكد ماورير قناعته، أن «سلوك الصليب الأحمر في تقديم المساعدات الإنسانية وتوفير الحماية للمحتاجين إليها، والذي يستند إلى مبدأ الحيادية والاستقلالية، يمثل الطريق الأفضل للتعامل مع هذه التحديات الإنسانية للمحتاجين وأطراف النزاع الدائر في سورية والمجتمع الدولي الذي يشهد انقساماً إزاء هذه المسألة، على حد سواء».

وأعرب عن «أمله في أن يستمر في العام المقبل دعم المجتمع الدولي لأنشطة اللجنة في سورية»، وكذلك في أوكرانيا وأفغانستان وجمهورية الكونغو الديمقراطية.

 



عدد المشاهدات: 2518



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى