مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية30-11-2016

الأربعاء, 30 تشرين الثاني, 2016


النشرة

الأربعاء, 30-11-2016   

الأمم المتحدة «قلقة» على مسلحي حلب!

| الوطن- رويترز- أعلن المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا أمام البرلمان الأوروبي، أنه لا يستطيع تحديد المدة التي يمكن أن يصمدها مسلحو الأحياء الشرقية لمدينة حلب، وقال: «بوضوح لا يمكنني أن أنكر، هناك تصعيد عسكري ولا يمكنني أن أحدد لكم إلى متى سيظل شرق حلب باقياً» بحسب وكالة «رويترز».

بدوره أعلن رئيس العمليات الإنسانية في الأمم المتحدة ستيفن أوبراين «فرار» نحو 16 ألف شخص من الأحياء الشرقية لحلب في الأيام الماضية إلى أحيائها الغربية، واصفاً وضع المدينة بـ«المقلق والمخيف».

موسكو: نتبادل الآراء حول حلب مع السلطات الشرعية

| الوطن أون لاين – رويترز- - أكد مسؤول في التحالف العسكري الذي يدعم الجيش العربي السوري أن الأخير وحلفاءه يهدفون للسيطرة على كامل الأحياء الشرقية بحلب قبل تسلم الرئيس الأميركي المقبل دونالد ترامب مهامه، فيما أكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن روسيا تتبادل الآراء حول الوضع في حلب مع «السلطات الشرعية السورية عبر قنوات متعددة ومختلفة»، معلناً انطلاق مستشفيات متنقلة لتقديم المساعدات الطبية لسكان المدينة بإيعاز من رئيسه فلاديمير بوتين.

ونقلت وكالة «رويترز» عمن سمته «مسؤولاً كبيراً في التحالف العسكري الذي يقاتل دعماً للحكومة السورية» أن الجيش السوري وحلفاءه يهدفون لانتزاع السيطرة على شرق حلب بالكامل من أيدي المعارضة المسلحة قبل تسلم ترامب السلطة في كانون الثاني ملتزمين بجدول زمني تؤيده روسيا للعملية بعد تحقيق مكاسب كبيرة في الأيام الماضية.

بدوره أعلن بيسكوف أن روسيا «تتبادل الآراء حول الوضع في حلب مع السلطات الشرعية السورية»، في حين لا توجد اتصالات بين الكرملين وفريق الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب حول التسوية في سورية، منوهاً بأن السلطة الرسمية في الولايات المتحدة لا تزال بيد الرئيس باراك أوباما.

وكشف بيسكوف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كلف وزارتي الدفاع والطوارئ بإرسال مستشفيات متنقلة لتقديم المساعدة الطبية لسكان حلب والمناطق القريبة منها، وفق موقع «روسيا اليوم» الذي أوضح في وقت لاحق أن تلك المشافي انطلقت إلى حلب.

ووفقاً لبيسكوف، فسوف تنشر وزارة الدفاع مفرزة طبية خاصة مع مستشفى متعدد الوظائف والأغراض يتسع لـ100 سرير مع قسم علاجي خاص بالأطفال، وقدرة علاج يومية في العيادات الخارجية لـ420 شخصاً، فيما ستنشر وزارة الطوارئ مستشفى متنقلا بعيادات داخلية بسعة 50 سريراً بالإضافة إلى عيادات خارجية توفر الرعاية لـ200 مريض يومياً.

ونقلت وكالة «أ ف ب» للأنباء، عن إيرولت قوله في بيان له أمس: «ثمة حاجة ملحة أكثر من أي وقت لتطبيق وقف للأعمال الحربية والسماح بوصول المساعدة الإنسانية من دون قيود».

ومن المقرر عقد محادثات بشأن سورية في مجلس الأمن الدولي، لكنها ليست على ارتباط بالوضع في حلب.

في بيان للخارجية الأميركية … واشنطن تعلن أنها أفقدت داعش 56% من مناطق سيطرته في العراق و27% في سورية

| الوطن - وكالات- وكالة «سبوتنيك» للأنباء- في إطار سياسة تجيير الانتصارات لمصلحتها، أعلنت وزارة الخارجية الأميركية، في ختام اجتماع لممثلي 68 دولة الأعضاء في «التحالف الدولي» الذي تقوده واشنطن أن تنظيم داعش المدرج على اللائحة الدولية للتنظيمات الإرهابية فقد 56% من المناطق في العراق، و27% بسورية، كما أن عدد مقاتلي التنظيم وصل إلى أدنى مستوياته منذ أكثر من عامين ونصف العام. وذكر بيان لوزارة الخارجية الأميركية، وفق ما نقل الموقع الإلكتروني لقناة «روسيا اليوم» أمس، أن «القوات البرية المحلية بمساندة التحالف استعادت 56% من المناطق السكنية، التي كانت تحت سيطرة تنظيم داعش في السابق، و27% كانت خاضعة له في سورية».

ويوجه «التحالف الدولي» بقيادة الولايات المتحدة ضربات جوية لمواقع تنظيم داعش في سورية والعراق منذ عام 2014، وهو يفعل ذلك في سورية من دون موافقة الحكومة السورية كما أن عملياته ليست سوى عمليات استعراضية أمام الإعلام والرأي العام الأميركي. ومنذ نهاية أيلول 2015 يقوم سلاح الجو الروسي بتوجيه ضربات موجعة للتنظيمات الإرهابية في سورية ومن بينها تنظيم داعش، لكن بيان الخارجية الأميركية لم يأت على ذكر الجهود الروسية في محاربة الإرهاب في سورية.

من جانبه أخبر المبعوث الرئاسي الأميركي إلى التحالف، بريت ماكغورك، خلال اجتماع ممثلي 68 دولة في التحالف بمقر الوزارة بالعاصمة واشنطن، وفق ما نقلت وكالة «سبوتنيك» للأنباء، أنه «تم قتل جميع نواب أبي بكر البغدادي (زعيم التنظيم) تقريباً بما فيهم مسؤول العمليات الخارجية ووزراء الحرب والمالية والدعاية، ومقتل البغدادي ما هي إلا مسألة وقت».

وتوقع ماكغورك ازدياد نسبة الأراضي المستعادة «مع العمليات المتزامنة التي تجري حالياً من أجل تحرير العاصمة الإقليمية لداعش» في مدينة الموصل العراقية، وعزل عاصمتها الإدارية في الرقة السورية». وأشار المسؤول الأميركي إلى أن «تسلل المقاتلين الأجانب إلى العراق وسورية انخفض عام 2016 إلى أعداد لا تذكر بعد أن بلغ عام 2014 قرابة ألف شخص، وانخفض إلى 500 مقاتل عام 2015».

التقت في باريس دونالد ترامب الابن ورأت أنه «براغماتي» ويقيِّم الأوضاع الحالية بـ«موضوعية» … قسيس: دستور علماني جديد أول خطوة للتسوية في سورية

| وكالات- أكدت الرئيس المناوب لوفد المعارضة العلمانية الديمقراطية إلى مفاوضات جنيف ورئيسة «حركة المجتمع التعددي» رندة قسيس، أن فوز دونالد ترامب في انتخابات الرئاسة الأميركية «يفتح الباب لتعاون مكثف بين الولايات المتحدة وروسيا في المسألة السورية، وبالذات في محاربة «الراديكاليين»، بعدما اعتبرت أن «الإسلام الراديكالي» هو المشكلة الرئيسة، معتبرة أن «صياغة دستور جديد للبلاد هي أول خطوة لتسوية النزاع في سورية».

وحسب صحيفة «نيزافيسيمايا غازيتا» فإن قسيس التقت في باريس دونالد ترامب- الابن، حيث كان مدعوا من «مركز الشؤون السياسية والخارجية» لمناقشة عدة مسائل وليس مسألة سورية فقط.

ونقلت الصحيفة عن قسيس قولها: «باعتباري الرئيس المناوب لوفد المعارضة العلمانية إلى مفاوضات جنيف، فقد كان اهتمامي مركزاً على المسألة السورية. ولذلك، قررت استغلال هذه الفرصة لمعرفة رأيه بشأن كيفية وقف الحرب في سورية، وكيف سيكون المستقبل السياسي لسورية بعد انتهاء الأعمال الحربية»، معتبرة أن ترامب الابن «شخص براغماتي ويقيم الأوضاع الحالية بموضوعية».

وحسب غازيتا، فقد رأت الصحافة الغربية في هذا اللقاء «إشارة إلى تغير موقف الولايات المتحدة إزاء سورية، وخاصة أن بقية أطراف المعارضة السورية تتهم رندة بتعاطفها مع وجهات النظر الروسية».

وتحدثت قسيس عن رؤية المعارضة العلمانية لمستقبل سورية، فاعتبرت أنه «ولحسن الحظ أن هيلاري كلينتون لم تنتخب لرئاسة الولايات المتحدة، فقد كانت تنوي توريد الأسلحة إلى المسلمين «المعتدلين» علناً، معربة عن اعتقادها أن فوز ترامب- الأب في هذه الانتخابات يفتح الباب لتعاون مكثف بين الولايات المتحدة وروسيا في المسألة السورية، وبالذات في محاربة «الراديكاليين». وأضافت: «نأمل أن يحصل هذا».

واعتبرت قسيس أن «المشكلة الرئيسة في هذا السياق تبقى الإسلام الراديكالي، فمثلاً تسلح إدارة (الرئيس باراك) أوباما الراديكاليين وتعدُّهم معتدلين»، معتبرة أن لا فرق بين الإسلاميين الراديكاليين والمعتدلين، لأن المسلحين «المعتدلين» يريدون تنظيم الحياة وفق قوانين الشريعة، أي جوهرياً يريدون الشيء نفسه الذي يريده الراديكاليون، وأن اختلافهم الوحيد عن الراديكاليين هو في أنهم لا يتحدثون عن ذلك علناً وبصراحة».

وشددت قسيس على رفضها أن تتحول سورية إلى «دولة إسلامية»، وقالت: «أنا لا أريد أن تصبح سورية دولة إسلامية، وخاصة أن 35 بالمئة من سكانها هم من الأقليات، وأن 10 إلى 15 بالمئة من سكانها من السنة العلمانيين»، واستدركت «هنا لا أتحدث عن الملحدين في سورية، ولذلك لا يمكن أن نسمح بإقامة دولة إسلامية في سورية».

ورجحت قسيس انعقاد جولة مفاوضات جديدة في جنيف مطلع العام المقبل، وقالت: «هناك إشاعات تفيد بأن (المبعوث الأممي) ستيفان دي ميستورا سيتخلى عن منصبه، وإذا كانت هذه الإشاعات صحيحة، فإن هذا يعني أنه سيكون لدينا رئيس جديد للولايات المتحدة ومبعوث أممي جديد لتسوية الأزمة السورية».

وأضافت قسيس: «كانت صياغة دستور جديد للبلاد أحد الموضوعات الرئيسة التي تطرقنا إليها خلال اللقاء، وبرأيي، فإن هذه هي أول خطوة لتسوية النزاع في سورية. لأن علينا تغيير النظام السياسي في سورية؛ ولكن من أجل أن يكون الدستور الجديد علمانياً، وهذا يعني أنه لن يتضمن أي تفرقة بين المواطنين بسبب اختلاف معتقداتهم الدينية»، معتبرة أنه من أجل إقامة نظام ديمقراطي حقيقي «يجب علينا تقليص صلاحيات رئيس الدولة». وشددت على أن «مسألة تحديد أطر الدستور الجديد يجب أن تكون أولوية، ثم تتلوها المباشرة في مفاوضات سياسية».

ورأت قسيس أن «السعودية متخوفة من فقدان الدعم من جانب واشنطن، وحتى من جانب باريس في حال فوز فرانسوا فيون في الانتخابات الرئاسية المقبلة».

دي ميستورا يرحب بتصريحات ترامب حول مكافحة «داعش» الإرهابي

تشرين – رويترز - أعرب المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سورية ستافان دي ميستورا عن ترحيبه بتوجه الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب نحو التركيز على مكافحة تنظيم «داعش» الإرهابي.

ونقلت «رويترز» عن دي ميستورا قوله أمس أمام البرلمان الأوروبي في إشارة إلى تصريحات ترامب في أكثر من مناسبة خلال حملته للانتخابات الرئاسية الأميركية حول ضرورة التركيز على مكافحة تنظيم «داعش» الإرهابي: بالاستناد إلى تصريحاته الأخيرة يبدو أن ترامب يعتزم إعطاء الأولوية القصوى لمكافحة «داعش»، ولا أعتقد أن أحداً سيبدي معارضة بهذا الشأن بمن فيهم أنا شخصياً.

ونقلت «سانا» عن دي ميستورا وصفه تنظيم «داعش» الإرهابي بأنه مثل فيروس «إيبولا» القاتل، مشيراً إلى ضرورة مكافحة التنظيم المذكور بالتعاون مع روسيا لأنه يهدد الجميع.

وحول تطورات الوضع في حلب قال دي ميستورا: لدينا تصور بأنه في الوقت الذي سيتابع فيه الجميع الحديث عن حل سياسي هناك تسريع واضح باتجاه الوصول لنتيجة عسكرية في حلب.

وزعم دي ميستورا أن على روسيا أن «تحذر» مما سماه نصراً يأتي بثمن باهظ، معتبراً أن على الأطراف المعنية في سورية أن تجري في نهاية المطاف محادثات إذا ما أرادت أن تضمن تحقيق نصر مستدام على تنظيم «داعش» الإرهابي.



عدد المشاهدات: 2531



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى