مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-4-12-2016

الأحد, 4 كانون الأول, 2016


النشرة

الأحد 4-12-2016

اهتمت الصحف المحلية الصادرة بدمشق صباح اليوم 4-12-2016 بأخبار زيارة أمين عام منظمة بيت العامل عضو مجلس الشورى الإيراني علي رضا محجوب لمجلس الشعب ، وصب اهتمام الصحف المحلية أيضاً على أنباء مشروع قرار أميركي لدعم المسلحين بمضادات طيران.

وفي التفاصيل :

“جيش الإسلام” رفض مبادرة “مسامحة”.. وحيدر يكذبه: لجاننا تعمل من تحت الطاولة

الوطن أون لاين - بعد ترحيل المسلحين الرافضين للتسوية من مدينة التل بريف دمشق الشمالي إلى إدلب بموجب اتفاق التسوية الخاص بالمدينة، أعلن محافظ ريف دمشق علاء منير إبراهيم أن النسبة التي شملتها المصالحات في المحافظة من مناطقها الساخنة بلغت 80 بالمئة، في حين كشف وزير الدولة لشؤون المصالحة الوطنية علي حيدر عن وجود «لجان تعمل من تحت الطاولة لإنجاز المصالحات في غوطة دمشق الشرقية»، وذلك بعد أنباء عن مبادرة أهلية لتسوية شاملة للغوطة الشرقية بعنوان «مسامحة» قابلتها ميليشيا «جيش الإسلام» بالرفض.

وذكر حيدر في تصريحات إعلامية أن أكثر من ألفي مخطوف تم إطلاق سراحهم بجهود مختلفة خلال السنوات الأربع الماضية، موضحاً أن «هناك لجاناً تعمل من تحت الطاولة لإنجاز المصالحات في الغوطة الشرقية».

وقبل يومين أطلق أهالي الغوطة الشرقية الموجودون في مدينة دمشق مبادرة عنوانها «المسامحة» بغية الوصول إلى منطقة هادئة خالية من السلاح تحقق العيش الأمثل لكل أبنائها ولم شمل الجميع وإنهاء الأزمة القائمة فيها.

وبحسب ما نقلت صفحات في «فيسبوك» عن مصدر مقرب من الميليشيات في الغوطة الشرقية فإن «قرار الفصائل المسلحة الأولي جاء بالرفض لأي تسوية»، موضحة أن صفحة تابعة لـ«جيش الإسلام» نشرت بياناً أعلنت من خلاله رفض التسوية، في حين أكدت الصفحات أن قادة ميليشيات قاموا بفتح قناة اتصال سرية خلال الأشهر القليلة السابقة مع الجيش العربي السوري.

إعادة تفعيل القنوات الروسية الأميركية .. ولافروف يؤكد ضرورة انسحاب جميع المسلحين من حلب

الوطن أون لاين - بدا أن وزير الخارجية الأميركي جون كيري حمل معه إلى العاصمة الإيطالية روما، ما أثلج صدر الروس ودفعهم إلى التخلي عن القناة التركية التي سبق أن فتحوها للتفاهم على إخلاء ما تبقى من الأحياء الشرقية في مدينة حلب من المسلحين، والتي استخدمتها أنقرة أداة لعزل واشنطن عن شؤون العاصمة الاقتصادية لسورية.ويناقش خبراء روس وأميركيون من المستويين السياسي والعسكري هذا الأسبوع مقترحات سلمها كيري الجمعة لنظيره الروسي سيرغي لافروف، والتي أوضح الأخير أنها «تنسجم» مع المواقف الروسية. وسيرفع الخبراء نتائج مشاوراتهم التي يعقدونها في مدينة جنيف السويسرية، إلى كيري ولافروف اللذين يعودان للقاء نهاية الأسبوع الجاري في ألمانيا. وتريد موسكو لمشاورات جنيف أن تحدد الخطوات المقبلة بما فيها انسحاب جميع المسلحين من دون أي استثناء من شرق مدينة حلب، مع وضع جدول زمني محدد لعملية التنفيذ.

مشروع قرار أميركي لدعم المسلحين بمضادات طيران!

| وكالات- الوطن - صحيفة «ال – منويتور» - أقر مجلس النواب الأميركي للمرة الأولى مشروع قانون يعطي الإذن لإدارة الرئيس المنتخب دونالد ترامب «تزويد المعارضة السورية بمضادات طيران محمولة على الكتف».

وبحسب صحيفة «ال – منويتور» الأميركية فمن المقرر أن يعرض مشروع القانون على مجلس الشيوخ خلال الأسبوع المقبل، ليتم استكمال إقراره في الكونغرس (المؤلف من مجلسي النواب والشيوخ)، مع العلم أن لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ تعمل تحت رئاسة السناتور «جون ماكين»، وهو من أشد المطالبين والمتحمسين لتسليح الميليشيات المسلحة بمضادات طيران.

الالتفافات على القانون وسيلة رؤساء أمريكا لشن الحروب

 

 ترجمة: تشرين -  أدت التدخلات الأمريكية الخارجية وحروب الطائرات من دون طيار التي نفذتها الإدارات الأمريكية من خلال الالتفافات القانونية بشكل أو بآخر إلى ازدياد إجرام التنظيمات الإرهابية عبر العالم، حيث تحاول الآن إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما المنتهية توسيع تفويض الحرب الذي أقرّه «الكونغرس» ضد منفذي هجمات الحادي عشر من أيلول ومن يحتضنهم لتشمل الحرب ضد ما يسمى «حركة الشباب» الإرهابية في الصومال وتمريرها إلى إدارة الرئيس القادم.

كان هذا ملخص مقال نشره موقع «رون بول أنستتيوت» للمحلل السياسي الأمريكي ايفان ايلاند الذي أكد أنه كما هو الحال مع العديد من التنظيمات الإرهابية حول العالم، بما في ذلك تنظيم «القاعدة» الذي نجم عن تسليح الولايات المتحدة للإرهابيين ضد الاتحاد السوفييتي في أفغانستان عام 1980، وتنظيم «القاعدة» الإرهابي في العراق الذي ظهر إبان الغزو الأمريكي له وتحول فيما بعد إلى «داعش»، فإن الولايات المتحدة ساعدت على إيجاد ما يسمى «حركة الشباب» الإرهابية في الصومال التي لم تظهر حتى وقت لاحق من عام 2007، بعد فترة طويلة من أحداث الحادي عشر من أيلول عندما دفعت واشنطن أثيوبيا لغزو الصومال من وراء الكواليس بهدف ضعضعة اتحاد المحاكم الإسلامية التي كانت تكسب نفوذاً في الصومال في ذلك الوقت، وهنا ظهرت هذه الحركة الإرهابية في محاولة لصد هذا الغزو الأجنبي.

وبصورة أعم لفت الكاتب إلى أنه وبدلاً من التركيز على التصدي لتنظيم «القاعدة» الإرهابي ورعاته، حركة «طالبان»، ادعت إدارة بوش الابن أنها شنّت حرباً عامة «على الإرهاب» تطول جميع التنظيمات الإرهابية على نطاق دولي، ولكن انتهاك هذا التفويض الضيق أدى في نهاية المطاف إلى حروب تقودها طائرات من دون طيار غير شرعية وإلى شن غارات جوية في جميع أنحاء الشرق الأوسط وجنوب غرب آسيا بما يشمل الصومال وباكستان والعراق وسورية وليبيا واليمن، ومن ثم صعّدت إدارة أوباما كل هذه الحروب وهي تحاول الآن دعم ورقة التين تلك، بحيث يتم تمرير هذه الالتفافات والتحريفات التي أدت بشكل أو بآخر إلى ازدياد عنف التنظيمات الإرهابية إلى إدارة الرئيس المنتخب دونالد ترامب المرتقبة، علماً أن أوباما خلال إدارته الأولى أبدى امتعاضاً واضحاً من «موروث» الرئيس السابق جورج بوش الابن بما فيها الانهيار الاقتصادي والوجود الأمريكي في العراق، لكنه الآن يسير على خطا سلفه.

ويتابع: لكن بعد عام 1950 طالب الرؤساء الأمريكيون بتوسيع صلاحياتهم لتشمل شن الحروب من دون الحاجة إلى تفويض من «الكونغرس» عبر الادعاء بأنها حاجة لابد منها، لافتاً على سبيل المثال إلى الحرب التي أقرها الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون لفصل كوسوفو عن صربيا عام 1999 وحرب أوباما لإسقاط نظام معمر القذافي في ليبيا 2011، وفي واقع الأمر فإن ذلك جاء في المقام الأول بمنزلة مناورة لكسب مزيد من الدعم السياسي للمغامرات العسكرية مثل مغامرات بوش الأب والابن على حد سواء في العراق.

ووجد ايلاند ضرورة البت في هذه الالتفافات القانونية، داعياً إدارة ترامب المرتقبة إلى تشريع حروب الطائرات من دون طيار قانونياً من مجلس الشيوخ أو إيقافها كلياً، مع الأخذ بعين الاعتبار النتائج العكسية المترتبة على مواصلتها بما فيها تنامي تهديد الإرهاب العالمي.

 



عدد المشاهدات: 2571



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى