مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-6-12-2016

الثلاثاء, 6 كانون الأول, 2016


النشرة

الثلاثاء6-12-2016

واشنطن: مستعدون للقبول بعملية انتقالية الأسد جزء منها .. وبوغدانوف يبحث في طهران مقترحات كيري

الوطن أون لاين – روسيا اليوم - دفعت انتصارات الجيش العربي السوري في حلب ومشاورات الحليف الروسي السياسية واشنطن إلى إعلان تغيير مواقفها السابقة من حل الأزمة السورية مرحبة بـ«عملية انتقالية يكون الرئيس بشار الأسد جزءاً منها»، وتقديم مقترحات جديدة حول الحل حرصت موسكو على بحثها مع الحليف الإيراني أيضاً، وسط ترقب لاستئناف عمل الخبراء الروس والأميركيين في جنيف «لحل قضية حلب الشرقية».وأعلن نائب وزير الخارجية الروسي، ميخائيل بوغدانوف، أنه أبلغ السلطات الإيرانية، خلال زيارته إلى طهران أمس، بالمقترحات الأميركية حول تسوية الأزمة السورية.

وخلال تصريحات صحفية نقلها موقع «روسيا اليوم» أكد بوغدانوف أنه بحث هذه المقترحات، التي قدمها وزير الخارجية الأميركي جون كيري لنظيره الروسي سيرغي لافروف في روما الجمعة الماضي، مع المسؤولين الإيرانيين، وذلك بعد زيارة للمبعوث الخاص للرئيس الروسي لشؤون سورية، ألكسندر لافرينتييف أول أمس إلى طهران، حمل خلالها رسالة من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى قيادة إيران إلا أن الناطق الصحفي باسم الكرملين ديميتري بيسكوف رفض أمس «الكشف عن مضمونها».وفي وقت سابق أعرب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الفلبيني في موسكو، أمس، أن الاتفاق مع واشنطن «يجب أن ينص على خروج جميع المسلحين (من أحياء حلب الشرقية)، فيما سيتم التعامل مع أولئك الذين سيرفضون الخروج، باعتبارهم إرهابيين وسندعم عملية الجيش السوري ضد مثل هذه العصابات».وأوضح لافروف أن خبراء روساً وأميركيين سيبدؤون العمل في جنيف قريباً، من أجل إتمام صياغة الاتفاق، وأضاف: «في حال جاء التعاون الروسي الأميركي حول هذه المسائل بنتيجة، ولدينا ما يدفعنا إلى الاعتقاد بأنه سينجح، فسيتم حل قضية حلب الشرقية».

وفي ساعة متأخرة من ليل الاثنين رأى كيري خلال منتدى نظمه مركز «سابان» لدراسة الشرق الأوسط في واشنطن أن «على الجميع أن يدركوا أن الحرب في سورية لن تنتهي دون التوصل إلى تفاهم سياسي حول مستقبل البلاد على المدى البعيد يتم فيه دمج المعارضة بأجهزة الحكومة وذلك يمكن تحقيقه فقط في جنيف خلال نوع ما من المفاوضات».ونقلت «سانا» عن كيري قوله: «نحن الآن مستعدون للقبول بمفاوضات تتضمن الحديث عن عملية انتقالية وأن الرئيس بشار الأسد جزء من هذه العملية».وأضاف: «في نهاية الأمر سيكون هناك انتخابات في سورية والشعب السوري هو من سيتخذ القرار ويختار قيادته المستقبلية»، معتبراً أن «الوصول إلى هذه المرحلة يعتمد على ما سيحدث خلال الأسابيع والأشهر المقبلة والإجراءات التي سيتم اتخاذها مع روسيا والرئيس الأسد وإيران بهذا الشأن».ودفعت المواقف الأخيرة مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، فيتالي تشوركين، للتأكيد على ضرورة انتظار نتائج المشاورات في جنيف قبل إجراء التصويت في مجلس الأمن، على مشروع قرار هدنة جديدة في حلب, لكن الجلسة عقدت واستخدم تشوركين ونظيره الصيني حق النقض «الفيتو» ضد مشروع القرار بشأن وقف الأعمال القتالية في حلب والذي قدمته إسبانيا ومصر نيوزيلندا.

أنباء عن تكليفه باسيل بجولة إقليمية تبدأ من دمشق … عون: أهمية إيجاد حل سياسي للأزمة السورية

الوطن المحلية- عن موقع «ليبانون ديبايت» -وسط أنباء عن نية الرئيس اللبناني إرسال وزير خارجيته في حكومة تصريف الأعمال جبران باسيل في جولة إقليمية تبدأ من دمشق، واصل العماد ميشيل عون التأكيد على أهمية إيجاد حل سياسي للأزمة في سورية.

في غضون ذلك نقل موقع «ليبانون ديبايت» عن مصادر سياسية، أن عون بصدد تكليف باسيل، القيام بجولة إقليمية إلى البلدان التي زارت بعبدا، على أن يكون أولها دمشق التي كانت أول الزائرين والمباركين والمرحبين برئاسة عون.

والأكيد، ووفقاً للمصادر، أن «باسيل سيحمل رسالة من الرئيس عون إلى الرئيس بشار الأسد فيها رؤية للوضع في سورية وموقف لبنان الرسمي منها في ضوء المرحلة الجديدة»، بعدما لفت الموقع إلى أن عون تلقى دعوة لزيارة سورية عبر موفد الرئيس الأسد، وزير شؤون رئاسة الجمهورية منصور عزام، الذي كان في مقدمة مهنئيه بمنصبه حيث ردّد عزام على مسمع عون أثناء مغادرته «ترحيب دمشق بزيارتها» فيما لم يخفِ عون «نيته زيارة دمشق»، بحسب الموقع.

واعتبر الموقع اللبناني أن عون سيبقى ملتزماً بخطه السياسي الإقليمي السابق ولن يغيره أو يعدل عليه رغم محاولات البعض الحثيثة وأحلام آخرين تعديل هذا المسار، مؤكداً أن هذا الدور سيعزّز ويرتقي إلى مستوى إقليمي أرفع وأوسع في ضوء العلاقات الجديدة التي تأخذ منحى إيجابياً والتي فرضها وصوله إلى كرسي بعبدا.واعتبر الموقع أن عون حزم أمره نحو البدء بالإعداد لجولة إقليمية سيباشر بها فور التفرّغ من تشكيل أولى حكومات عهده، وأن بوصلته موجهة نحو دمشق أولاً التي تعاني من الإرهاب «الذي بات يحتم تقارب أقطاب المنطقة فيما بينهم».

رودزيانكو: انتخاب ترامب قد يرفع العقوبات عن روسيا

| وكالات- وكالة «نوفوستي» الروسية-  أكد رئيس غرفة التجارة الأميركية في روسيا، ألكسيس رودزيانكو، أن انتخاب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة الأميركية، يعطي الأمل في إمكانية رفع العقوبات عن روسيا، مشترطاً لذلك «رغبة حقيقية» من ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين لتحسين العلاقات.

وأشار رودزيانكو، أمس في مقابلة مع وكالة «نوفوستي» الروسية، إلى أن إحصاءات خسائر الأعمال الأميركية بسبب نظام العقوبات من الصعب حصرها، وأضاف: «من الصعب الفصل بين تأثير العقوبات وتأثير السوق، ولاسيما أسعار النفط».

وأعرب عن اعتقاده، بأن ترامب، «سيكون وفياً بالوعود الانتخابية التي قطعها على نفسه، لتحسين العلاقات مع روسيا»، وقال: «هناك احتمال كبير، أن يلتزم ترامب بما وعد خلال حملته الانتخابية، بتحسين العلاقات مع روسيا، أو على الأقل، أن يقوم ببعض الخطوات في اتجاه روسيا» ووفقاً له، فإن تغييرات كبيرة ستشهدها السياسة الخارجية الأميركية، وتوجهاتها تعطي الأمل بعلاقات أفضل مع روسيا.

وختم رودزيانكو قائلاً: وفقاً للاستطلاعات، موقف ترامب كان الأكثر شعبية بين المواطنين، لذلك يبدو لي، سيكون تحسين هذه العلاقات مع روسيا، سهلاً للغاية، على عكس الوضع الكلاسيكي، إن هذا النوع من الوعود التي تقطع خلال الحملات الانتخابية، نادراً ما يتم تنفيذها، لذلك، بمقدار ما سيكون ترامب قادراً على تنفيذ وعوده، سيكون ذلك أفضل بالنسبة له.

العبدة يسوق لـ«البيشمركة» رداً على تحالف «وحدات الحماية» مع الجيش السوري

الوطن - يبدو أن تنسيق «وحدات حماية الشعب» ذات الأغلبية الكردية مع الجيش السوري في حلب وريفها دفع برئيس «الائتلاف» المعارض أنس العبدة إلى تجاهلها، محاولاً التهليل لوحدات «البيشمركة» التابعة للمجلس الوطني الكردي التي لا وجود لها فعلياً على الأرض.

وخلال زيارة له إلى ممثلية «الوطني الكردي» في أربيل بإقليم كردستان العراق، بحسب مواقع معارضة، شدد العبدة على أهمية عودة وحدات «البيشمركة» السورية وانخراطها ضمن ميليشيا «الجيش الحر»، المتهالكة والمتآكلة لحساب جبهة النصرة، لافتاً إلى أن تلك الوحدات «يمكن أن تلعب دوراً إيجابياً ضمن «الحر».

ورأى نشطاء أكراد معارضون في مواقف العبدة ودخوله على الملف الكردي «محاولة لتأجيج مزيد من الفتنة الطائفية، وخصوصاً ما ذهب إليه باعتبار الوحدات التي تم تشكيلها خارج سورية هي «قوة وطنية يجب أن تساهم في تحرير الأرض السورية من سلطة النظام وأي قوى انفصالية».

ولم يغفل العبدة عن تقديم «الشكر» لأنقرة للدعم الذي قدمته لميليشيا «الحر» ضمن عملية «درع الفرات»، منوهاً إلى أن هذا الدعم مهم للوصول إلى «إنشاء المنطقة الآمنة وعودة اللاجئين إليها وتوفير وضع آمن لهم».

كيلو ينقلب على السعودية ويشن هجوماً عنيفاً عليها

رجحت مصادر معارضة استقالة ميشيل كيلو من «الائتلاف» المعارض قريباً، وذلك بعدما انقلب وهاجم في تسجيلين صوتيين آل سعود ودورهم في سورية.

وفي التسجيل الأول الذي نقلته صفحات التواصل الاجتماعي انتقد كيلو «الائتلاف» و«الثورة» قائلاً: «لقد أسمعت لو ناديت حياً»، مشيراً إلى أن «الشباب لا يفكرون بما يجري الآن»، واتهم أعضاء بـ«الائتلاف» بـ«الإثراء» على حساب الدعم القطري، مشيراً إلى أن الوضع الحالي لن يسمح لـ«الثورة» بالاستمرار لأكثر من 4 إلى 5 أشهر.وفي تسجيل آخر اعتبر كيلو أن السعودية «أجرمت بحق الشعب السوري»، قبل أن يساوي بينها وبين إسرائيل، وقال: «من أول يوم كان واضحاً أنهم يريدون الفوضى بسورية، ولا يريدون نظاماً ديمقراطياً»، وأضاف: إن «هؤلاء السعوديين لا يمتلكون حساً تاريخياً ولا واقعياً ولا وطنياً ولا عروبياً ولا إسلامياً ولا أي أحساس، إنهم تحت مستوى السياسة».

رئيس «الائتلاف» الأسبق خالد الخوجة سارع للرد على حسابه في «تويتر» واصفاً كيلو بأنه «أحد مخرجات الثورة المضادة»، على حين سخر نشطاء معارضون منهما وكتب أحدهم على فيسبوك: «كيلو من مخرجات الثورة المضادة وأؤيدك في هذا، ولكن السؤال الخوجة من مخرجات أي ثورة»؟!

 



عدد المشاهدات: 2828



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى