مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-31-5-2017

الأربعاء, 31 أيار, 2017


النشرة

الاربعاء -31-5-2017

عناوين إخبارية عديدة تناولتها الصحف المحلية الصادرة بدمشق اليوم أهمها :

النصرة تتلقى تطمينات تركية :لا يمكن أن نضحي بكم .

اقتتال الميلشيات والنصرة متواصل في الغوطة .

موسكو : علاقاتنا مع واشنطن في عهد ترامب لم تحقق اختراقا .

برلين تتهم ترامب بممارسة الابتزاز السياسي .. وواشنطن تتوعدها اقتصاديا.

وفي التفاصيل الأخرى ....

الوطن - «الحشد» سيحفر خنادق ويضع سواتر على طول الحدود مع سورية.. وقسد تصل الرقة … الجيش يتقدم بريف حلب الشرقي.. ويحشد لدرعا

واصل الجيش العربي السوري تقدمه على حساب تنظيم داعش الإرهابي في ريف حلب الشرقي واستهدف مواقع التنظيم في ريفي حمص وحماة الشرقيين أيضاً على حين كشفت قوات «الحشد الشعب» العراقية أنها بدأت بتطهير الحدود مع سورية من التنظيم، في ظل تواصل الأنباء عن حشود تتجه لدعم عمليات الجيش في درعا البلد.

واستعاد الجيش العربي السوري السيطرة على بلدة وضحة الحايط بعد معارك عنيفة مع تنظيم داعش الإرهابي بريف حلب الشرقي أدت لمقتل عدد من أفراد التنظيم، وفق نشطاء على فيسبوك أشاروا إلى مقتل القيادي في التنظيم المدعو غازي العبد الغني بن محمد الملقب بـ«أبوحمزة» إضافة لـ15 آخرين إثر ضربة جوية وجهها الطيران الحربي نحو موقع لهم في مسكنة – المزرعة الخامسة.

بدوره أكد مصدر إعلامي لـ«الوطن»، أن الطيران الروسي دك بصواريخ مدمرة مواقع لداعش في تبارة الديبة قرب عقارب شرقي سلمية، كما دكت مدفعية الجيش خط الجبهة بشكل كامل في الريف الشرقي للمحافظة، ما أدى إلى تدمير عدة مواقع بمن فيها من إرهابيين.

وفي دير الزور ذكرت وكالة «سانا»، أن وحدات من الجيش قضت على عدد من مقاتلي داعش في منطقة المقابر ومحيط البانوراما ومحيط اللواء 137 وفي الرشدية والحميدية والشيخ ياسين، بعدما واصل الدواعش استهداف منازل الأهالي في حيي الجورة والقصور إلى ساعات متأخرة من ليل (أول) أمس، فوصل عدد الشهداء إلى 15 والجرحى إلى 52 معظمهم من الأطفال والنساء.

وفي ريف حمص الشرقي أكد مصدر عسكري وفق «سانا» أن الجيش دمر قاعدة إطلاق صواريخ ومربض هاون لداعش في قريتي رسم السبعة وجنوب أم صهريج.

من جانبه أعلن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي في تصريحات له أمس عن وضع خطة لتأمين الحدود العراقية السورية، بعد تطهير قوات «الحشد الشعبي» (العراقية) المناطق القريبة من الحدود من تنظيم داعش، فيما أوضح آمر اللواء الثاني في قوات «الحشد» كريم الخاقاني أمس أن فريق «الجهد الهندسي بدأ اليوم بحفر الخنادق وإنشاء السواتر على الحدود العراقية»، مشيراً إلى أن عمليات تطهير الحدود اتجهت جنوباً صوب الشريط الحدودي مع قضاء القائم أقصى محافظة الأنبار».

جنوباً ذكرت صفحة «القناة المركزية لقاعدة حميميم» الروسية أن «قوات برية في طريقها إلى مدينة درعا لمنع حدوث سيناريوهات مفاجئة في المنطقة الجنوبية من البلاد».

ومساء أمس ذكر نشطاء معارضون على «فيسبوك» أن «قوات سورية الديمقراطية – قسد» سيطرت على أجزاء من حي المشلب في مدينة الرقة ثم ذكروا في وقت لاحق أن قسد انسحبت من حاجز الحي وأطرافه دون عودة داعش إلى الحي.

وكالات - لافروف يعتبر أن الوضع في البادية الشرقية مقلق ويحتاج إلى تسوية … بوتين: لمكافحة الإرهاب في الشرق الأوسط بدلاً من التركيز على أوروبا

دعت موسكو إلى التركيز على مكافحة الإرهاب في الشرق الأوسط وأعلنت عن اتصالات جارية مع السعودية حول سورية مجددة دعوتها لواشنطن للانضمام إلى «مناطق تخفيف التصعيد»، ومواصلة مباحثاتها لعقد الجولة الخامسة من محادثات «أستانا».

وفي مقابلة مع صحيفة «لوفيغارو» الفرنسية نقلها موقع «روسيا اليوم» قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمس: إن المشكلة الرئيسية في الوقت الراهن هي الإرهاب، وأضاف: «يفجرون في أوروبا وفي باريس وفي روسيا وبلجيكا والحرب دائرة في الشرق الأوسط، هذا ما يجب أن نفكر به، ونحن جميعاً نجادل حول التهديدات التي تختلقها روسيا».

وقبل ذلك قال بوتين خلال استقباله ولي ولي العهد السعودي وزير الدفاع محمد بن سلمان: «نحن نجري اتصالات (مع السعودية) على المستوى السياسي وبين العسكريين، ونتعاون في مسائل تسوية الأزمات، بما في ذلك في سورية»، من دون أن يكشف عن فحوى تلك الاتصالات.

بموازاة ذلك أجرى بوتين اتصالاً هاتفياً مع نظيره الكازاخي نور سلطان نزار باييف بحثا فيه، وفقاً لبيان نشره المكتب الصحفي للكرملين، «التحضير لعقد اجتماع أستانا المقبل حول الأزمة في سورية في حزيران القادم».

بدوره وفي مؤتمر صحفي مع نظيره النيجيري جوفري أونياما في موسكو انتقد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلقاء طيران التحالف الدولي أول أمس مناشير تحذر قوات الجيش العربي السوري من الاقتراب من منطقة التنف في البادية السورية، واصفاً الوضع في تلك المنطقة بـ«المقلق، لأنه يمس سيادة الجمهورية العربية السورية مباشرة»، وأضاف: «هذه المسائل تحتاج إلى تسوية»، كاشفاً أن العسكريين الروس يؤدون مساعي في هذا الصدد، وقال: «هذا (التسوية) ما يقوم به عسكريونا الآن، حيث يتم العمل على القناة التي أنشئت سابقاً، لمنع وقوع حوادث واصطدامات بين القوات الروسية الجوية والتحالف الذي ترأسه الولايات المتحدة».

واعتبر لافروف «أن العمل كان سيزداد نجاحاً، لو أن الولايات المتحدة وافقت بالإضافة إلى هذه القناة الضيقة، أن تشارك في العمل على تحديد معايير مناطق تخفيف التصعيد»، كاشفاً أن: «التوافق على معايير هذه المناطق مستمر، وستقدم نتائج هذا العمل إلى لقاء المشاركين في صيغة أستانا والذي يجب أن يتم في وقت قريب».

وفي باريس أجرى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون محادثات مع المنسق العام لـ«الهيئة العليا للمفاوضات» المعارضة رياض حجاب تحدث خلالها «عن التزامه الشخصي تجاه الملف السوري ودعمه للمعارضة السورية في ضوء العمل من أجل الانتقال السياسي».

تشرين - جمعية الصداقة العربية ـ النمساوية: صفقات الأسلحة التي عقدها ترامب مع النظام السعودي تهدد أمن المنطقة

حذرت جمعية الصداقة العربية ـ النمساوية من خطورة صفقات الأسلحة التي عقدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب مؤخراً مع نظام بني سعود، مشيرة إلى أن تلك الصفقات لا تبشر بمستقبل آمن لمنطقة الشرق الأوسط.

واعتبرت الجمعية في بيان لها أوردته «سانا» أنه على الرغم من صعوبة التكهن بسياسات ترامب إلا أنه من الواضح وقوفه إلى جانب النظام السعودي وكيان الاحتلال الإسرائيلي، داعية أوروبا إلى لعب دور مساهم في إبعاد شبح العسكرة في المنطقة.

ويرى مراقبون ومحللون أن ترامب أراد من زيارته الأخيرة إلى السعودية التركيز على تصدير السلاح وبيعه للنظام السعودي بغية تحقيق أرباح بالمليارات متجاهلاً ممارسات هذا النظام في نشر الوهابية والتطرف وتسليح التنظيمات الإرهابية المختلفة ولاسيما في سورية والعراق.

تشرين- فرنسا تُصفّي «دواعشها» قبل عودتهم إليها

تتابع الدول الأوروبية عن كثب ملفات أبنائها الأوروبيين المنتمين للتنظيمات الإرهابية، مع تزايد المخاوف من ارتداد الإرهاب إلى داعميه، فهي تعي جيداً المخاطر الأمنية التي قد تتعرض لها في حال عودة هؤلاء الإرهابيين إلى بلدانهم، لكن فرنسا لا تكتفي بمتابعة هؤلاء ومراقبتهم، بل أيضاً تسعى لتصفيتهم في أرض المعركة خارج أراضيها.

ووفقاً لتقرير بثته قناة «سكاي نيوز» فإنه منذ الإعلان عن انطلاق معركة تحرير الموصل أرسلت فرنسا فرقاً من القوات الخاصة والطب الشرعي سرّاً تتلخص مهمتها في العثور على الإرهابيين الفرنسيين المنضمين لـ«داعش» والعمل على تصفيتهم.

وحسب التقرير يزور الأطباء الشرعيون ميادين المعارك المنتهية ويجمعون عينات الحمض النووي من جثث القتلى لمقارنتها بقائمة الفرنسيين المنضمين للتنظيم الإرهابي وذلك بهدف ضمان عدم عودة المتطرفين الفرنسيين إلى بلدهم وتشكيل خطر إرهابي على البلاد، ففرنسا لا تمتلك عقوبة الإعدام ويبدو أنها تُفضّل التعامل مع إرهابيي «داعش» في الشرق الأوسط قبل تحوّلهم إلى مشكلة في فرنسا.

ونقل التقرير عن قادة عراقيين في الموصل بأن فرنسا زوّدتهم بأسماء وصور ثلاثين رجلاً وصفوهم بـ«أهداف ثمينة»، يضاف إلى ذلك معلومات استخباراتية أخرى كإحداثيات المواقع التي تمكنت قوات مكافحة الإرهاب العراقية من قتل عدد غير معلوم من الإرهابيين الفرنسيين فيها.

وأشار التقرير إلى أن هذه العملية هي «حملة مستمرة»، حيث أظهر مسؤول في الشرطة العراقية لصحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية «قائمة الاغتيالات» وقال إنها تُحدَّث باستمرار مع كل عملية قتل ناجحة.

ولفت التقرير إلى أنه وفقاً لمسؤولين عراقيين لايشترك الجيش العراقي في عمليات القتل الممنهج خارج نطاق عملياته المحددة، ولم تحصل الصحافة الفرنسية إلا على تعليق من مسؤول في الخارجية رفض الكشف عن هويته قال فيه: إن القانون العراقي يعاقب إرهابيي «داعش» بالإعدام وإن ذلك حل مناسب للجميع.

أهم العناوين في مطلعات الأخبار المحلية :

تشرين - خميس يتفقد امتحانات الشهادة الثانوية في قدسيا.. وقضايا متنوعة في جلسة مجلس الوزراء الأسبوعية وضع رؤية مستقبلية جديدة لعمل الرقابة التموينية.. تجديد تكليف العاملين من دير الزور بالعمل في الحسكة كل سنة بدلاً من ستة أشهر.

تشرين - بإشراف متخصصين روس.. تخريج دفعة جديدة من المتخصصين بنزع وتفكيك الألغام.

 



عدد المشاهدات: 2552



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى