مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-4-6-2017

الأحد, 4 حزيران, 2017


النشرة

الأحد, 04-06-2017

اهتمت الصحف المحلية الصادرة بدمشق اليوم بمجموعة من العناوين أهمها لقاء السيد الرئيس الدكتور بشار الأسد مع قناة / ويون تي في / الهندية .

الرئيس الأسد : الوضع أفضل .. نلحق الهزيمة بالإرهابيين .. وإذا توقف الغرب ودماه عن دعمهم فالأسوأ بات وراءنا .؟

الرئيس الأسد : محاربة الإرهاب أمر لا يخضع للنقاش .

الرئيس الاسد : نحترم الموقف الهندي لأنه يستند إلى القانون الدولي والأخلاق .

الرئيس الأسد : السعودية تصدر الإرهاب والتطرف إلى العالم .. وتركيا لاعب رئيس مع الإرهابيين .

وفي التفاصيل الأخرى .....

وكالات - «أستانا 5» في 12 الجاري.. ومصر تستعد

أعلن سفير سورية لدى روسيا رياض حداد، أن وفد سورية تلقى دعوة للمشاركة في محادثات أستانا التي ستعقد الأسبوع المقبل، ونقلت وكالة «سبوتنيك» عنه: «تلقينا الدعوات للمشاركة في محادثات أستانا التي ستعقد في 12- 13 من الشهر الجاري».

بموازاة ذلك أكد نائب وزير الخارجية الروسي غينادي غاتيلوف أن ميليشيات المعارضة مدعوة للمشاركة في لقاء أستانا، على حين أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية أحمد أبو زيد أن المرحلة المقبلة «ستشهد نشاطا دبلوماسياً مكثفا مع الأشقاء والشركاء الإقليميين والدوليين لمتابعة وتنسيق المواقف بشأن عدد من الملفات الثنائية والإقليمية الهامة».

ويصل وزير الخارجية السعودي عادل الجبير القاهرة اليوم لإجراء محادثات مع نظيره المصري سامح شكري، ستتناول، بحسب الجبير، الوضع في سورية وسبل دعم مساري جنيف وأستانا، بهدف الوصول إلى وقف شامل لإطلاق النار وتسوية سياسية شاملة للأزمة.

الوطن - «النصرة» تحول إدلب إلى إمارة إسلامية

باتت جميع الأمور اللازمة لإقامة «مشروع حكم إسلامي» في محافظة إدلب جاهزة، بل إن«هيئة تحرير الشام» التي تعتبر جبهة النصرة أبرز مكوناتها، تعمل فعلياً وتمارس العديد من مهامها على الأرض بأسلوب إدارة الدولة، بحيث لم يعد ينقص تقريباً إلا شيء واحد، هو الإعلان الرسمي عن قيام هذه الدولة، وهي الخطوة التي يبدو أن «الهيئة» تتريث حتى الآن قبل اتخاذها.

وفي فسحةٍ غير متوقعة من الوقت والأمان، خاصة بعد توقف الغارات الأميركية التي كانت تستهدف قادة «هيئة تحرير الشام»، تمكنت الأخيرة من وضع القواعد الأساسية لمشروع دولتها الإسلامية وتوفير جميع مستلزماته التنظيمية واللوجستية.

ويأتي التسارع في قرارات «الهيئة»، في ظل ظروف إقليمية ودولية مشجعة، منها التباس خلقته تصريحات بعض المسؤولين الأميركيين حول تصنيفها على قائمة الإرهاب، وقد ترك هذا التطور، مع توقف الغارات الأميركية على قادتها، ارتياحاً كبيراً في صفوف «الهيئة» التي استقرأت منهما وجود رسالة من بعض الدول مفادها أنه ما زال بالإمكان استخدام «النصرة» لاستنزاف الجيش السوري خصوصاً في ظل احتدام المنافسة في البادية السورية بين الأخير وهذه الدول.

الوطن - فتح طرقات برزة يحتاج «تأمين العبور بشكل كامل»

أكد مصدر ميداني أن «إعادة فتح الطرقات، إن كان داخل حي برزة البلد أو في محيطه، يرتبط بحالتي الأمن والأمان في المنطقة، أي سيتم فتح هذه الطرقات بعد القيام بإجراءات أمنية تضمن سلامة العابرين للحؤول دون إعادة مسلسل الخطف الذي استمر عدة سنوات».

ويوم الجمعة الماضي «رفض مسلحون بقوا داخل برزة البلد، تسليم سلاحهم كشرط وضعته الدولة قبل تسوية أوضاعهم، ما تطلب تخييرهم ما بين الخروج إلى إدلب أو تسليم السلاح»، وفقاً للمصدر فإن ذلك «دفعهم للعدول عن رفضهم بعد ساعات قليلة من تجهيز الحافلات وبدء الاستعدادات اللوجستية لإرسالهم إلى إدلب».

| الوطن – وكالات-«إسلام علوش» ترك «جيش الإسلام» لمصيره … الاقتتال يستعر في الغوطة الشرقية

استعر الاقتتال وتجددت الاشتباكات العنيفة بين ميليشيا «جيش الإسلام» من جانب، وميليشيا «فيلق الرحمن» وجبهة النصرة الإرهابية من جانب آخر، على محاور في أطراف بيت سوى ومسرابا والأشعري في غوطة دمشق الشرقية.

وفي خضم هذا الصراع، أعلن النقيب الفار إسلام علوش، استقالته من «جيش الإسلام»، وذلك بعد أشهر على استقالته من منصبه كناطق رسمي باسمه.

وذكر «المرصد السوري لحقوق الإنسان» المعارض، أن «الاشتباكات العنيفة» تجددت بين مقاتلي «جيش الإسلام» من جانب، و«فيلق الرحمن» و«النصرة» من جانب آخر، على محاور في أطراف بيت سوى ومسرابا والأشعري، وان الاشتباكات «ترافقت مع استخدام رشاشات ثقيلة». كما أكدت مصادر متقاطعة بحسب المرصد استخدام «فيلق الرحمن» و«جيش الإسلام» لـ«الدبابات».

من جانبه، نفى «جيش الإسلام» وفق ما نقلت وكالة «سمارت» المعارضة، قصف قرية الأشعري التابعة لبلدة حمورية والتي يسيطر على القسم الأكبر منها «النصرة» (المكون الأبرز لـ«هيئة تحرير الشام») وميليشيا «فيلق الرحمن». وقال عضو مكتب التواصل في «جيش الإسلام»، عمار الطيب: إن «المنطقة لا يسكنها مدنيون، وينتشر فيها عناصر تحرير الشام فقط».

وكان نشطاء معارضون قد ذكروا الجمعة، أن طفلاً قتل وجرح أخوه وأمه، وهم نازحون من بلدة شبعا القريبة، جراء سقوط قذيفة هاون على منزلهم، مرجحين أن يكون «جيش الإسلام» هو مصدر القصف.

وشهد ريف دمشق الشرقي، في 28 نيسان الماضي، اقتتالاً لا يزال مستمراً بشكل متقطع، بين «جيش الإسلام» من جهة، وبين «فيلق الرحمن» و«النصرة» من جهة أخرى، ما أسفر عن مقتل وجرح مدنيين».

وقوبل الاقتتال بين تلك الميليشيات التنظيمات بحراك شعبي رافض، حيث خرج الأهالي بمظاهرات طالبتهم بوقف الاقتتال، وبـ«الرحيل».

وبحسب مصادر مطلعة، وفي حصيلة الاقتتال حتى تاريخ 27 أيار الفائت، أكثر من 50 قتيلاً من «النصرة» ومن فيلق الرحمن، 31 عدد الجرحى من النصرة نحو 150 (غير دقيق) ومن الفيلق 160، عدد الأسرى والمفقودين من النصرة 150 ومن الفيلق الرقم غير معروف»، في حين أن الشهداء والجرحى المدنيون لم يتم احصائهم للآن.

وفي خضم الصراع المشتعل في الغوطة الشرقية، أعلن الناطق السابق باسم «جيش الإسلام»، النقيب الفار إسلام علوش، الجمعة، استقالته من جيش الإسلام»، وذلك بعد أشهر على استقالته من منصبه كـ«ناطق رسمي باسم جيش الإسلام».

وجاء في بيان نشره علوش على حساباته في مواقع التواصل الاجتماعي: «بعد موافقة القائد العام لجيش الإسلام على الطلب الذي قدمته، أعلن استقالتي من كافة المهام الموكلة إليّ في جيش الإسلام والمؤسسات التابعة له».

كما أعلن علوش إنهاء التعامل باسم «إسلام علوش»، والعودة إلى الاسم الحقيقي «مجدي مصطفى نعمة».

 



عدد المشاهدات: 2814



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى