مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-7-6-2017

الأربعاء, 7 حزيران, 2017


النشرة

7-6-2017

اهتمت الصحف المحلية الصادرة بدمشق اليوم بمجموعة من العناوين الإخبارية السياسية أهمها:

 ترامب يصب الزيت على النار ونائب بمجلس الشعب السوري يعتبر أن إخفاق المشروع الإخواني لا يعني أن الوهابي أفضل منه .

نتنياهو : لن ننسحب من الجولان وبديلنا المتطرفون .

كما اهتمت الوسائل الإعلام اللبنانية بالرسالة التي أرسلتها الدكتورة هدية عباس رئيس مجلس الشعب السوري إلى نظريها اللبناني نبيه بري مهنئة بحلول الشهر الكريم .

وفي التفاصيل الإخبارية الأخرى ....

الوطن - ميليشيات إدلب تتأهب لجولة جديدة من الاقتتال

أفادت مصادر أهلية وأخرى معارضة محسوبة على الميليشيات في إدلب لـ«الوطن»، بأن الإجازات للمسلحين أوقفت وتم دعوة الجميع للالتحاق بمواقع «رباطهم» و«سد الثغور» التي تفصل المناطق والتي من الممكن أن تشهد اشتباكات ومعارك بين الفريقين المتصارعين وهما «جبهة النصرة» أبرز مكونات «هيئة تحرير الشام» من جهة وميليشيات «حركة أحرار الشام الإسلامية» التي تحالفت معها 7 ميليشيات مطلع العام الجاري بعد معارك طاحنة بين الجانبين من جهة أخرى.

وقالت المصادر: إن مدن إدلب وسلقين وحارم وكفرتخاريم وسرمين وبنش وأريحا وجسر الشغور ومعرة النعمان وبلدتي الدانا وسرمدا وقريتي أطمة وخربة الجوز الحدوديتين شهدت استقدام تعزيزات للميليشيات خشية تجدد إطلاق النار بينها بضوء أو من دون ضوء من الدول الدول الداعمة لها والمتناحرة راهناً وبغفلة عن تركيا التي ستضطر إلى النزول في مستنقع الحرب المقبلة المتوقعة.

الوطن -«العليا للمفاوضات» الضحية المقبلة للخلاف القطري السعودي

تداعت «الهيئة العليا للمفاوضات» المعارضة لعقد اجتماع زعمت أنه «تقييمي للجولة الفائتة من مفاوضات جنيف» والتي اختتمت في 19 أيار الماضي، إلا أن التطورات المتلاحقة في منطقة الخليج من شأنها، أن تزيد التعقيدات داخل «العليا للمفاوضات» نفسها بعدما شهدت الجولة الماضية من محادثات جنيف تشابكاً بالأيدي بين أعضاء وفدها.

وبعد الحصار الذي فرضته السعودية وحلفاؤها على مشيخة قطر فقد بات مستقبل «العليا للمفاوضات» على المحك ما لم تنجح الكويت وتركيا باحتواء الخلاف بعد الأنباء عن انخراط الأولى في مساعٍ للمصالحة وإبداء الثانية الاستعداد لذلك، ومن شأن ذلك أيضاً أن يضعف من تأثير حقنة الدعم التي حصلت عليها «العليا للمفاوضات» بعد زيارة قام بها رئيس الائتلاف المعارض رياض سيف، إلى بروكسل، وأخرى قام بها المنسق العام للهيئة رياض حجاب، إلى باريس.

وبحسب موقع «العربي الجديد» القطري الداعم للمعارضة فإن «العليا للمفاوضات» بدأت أمس الاثنين اجتماعات «تقييمية» لجولة جنيف السابقة بهدف «وضع إستراتيجية للمرحلة المقبلة»، خصوصاً على صعيد التفاوض مع الحكومة السورية في جنيف، وفق ما نقل الموقع عن مصادر في الهيئة.

ورغم أن الموقع القطري نقل عن كبير المفاوضين في وفد منصة الرياض للمعارضة، إلى جنيف محمد صبرا، أن لا نيّة للهيئة بتعديل وفدها التفاوضي إلا أن الأخير يخضع للخلاف القطري السعودي بالتأكيد، فكيف سيمكن لـ«العليا للمفاوضات» ذات الدعم السعودي القبول بدور كبير لـ«الائتلاف» المدعوم قطرياً والسعودية تتهم قطر بدعم الحشد الشعبي في العراق ومقاتلين محسوبين على إيران في اليمن، وبالتالي فإن المواجهة محتملة جداً هنا وقد تسفر لاحقاً عن تأجيل لانطلاقة «جنيف 7» عقب الجولة الجديدة من مسار أستانا المقررة مبدئياً في 12 حزيران الحالي وسط أنباء عن مساعٍ تركية لتأجيلها لاسيما وأن تركيا تدرك جيداً أن وضع المعارضة اليوم في أسوأ حالاته ما لم يحل الخلاف بين الدوحة والرياض من جهة، والوضع الميداني الذي يبشر بتقدم للجيش ضد تنظيم جبهة النصرة الإرهابي الذي لا يزال منخرطاً في تحالفات مع ميليشيات المعارضة المسلحة خاصة في درعا، إضافة إلى عملياته المكثفة ضد تنظيم داعش الإرهابي في شرقي حمص وحماة واستعادة شرقي حلب بالكامل وبالتالي حتى لو انطلق جنيف في ظل هذا الوضع فإن أمام معارضة الرياض خيارين الأول هو القبول بما يطرحه وفد الحكومة السورية وهذا ما سيحاول الداعم التركي عرقلته، والخيار الثاني عرقلة جنيف نفسها وبالتالي الخروج بجولة خالية الوفاض على غرار جولات سابقة.

وفي مسعى للبحث عن أي مصدر للشرعية لجأ سيف إلى الاتحاد الأوروبي وطلب من منسقة الشؤون الخارجية فريدريكا موغيريني «المساعدة بإيجاد حل لـ 10 ملايين سوري لا يملكون وثائق سفر بسبب إجراءات النظام الأمنية»، على حد زعم الموقع القطري الذي تجاهل ومن قبله سيف وموغيريني أن السفارات السورية في الخارج تمنح أي مواطن سوري جواز سفر أو تجدده دون أي عائق أمني.

وفيما لم يرشح عن موغريني أي شيء بخصوص لقائها مع سيف ذكر الموقع القطري أنها أكدت «دعم المعارضة في العملية السياسية». ووعدت بدعم كامل لما يسمى «الحكومة المؤقتة لإدارة مرحلة ما بعد الصراع»، مؤكدة أن «الاتحاد الأوروبي يرى في المعارضة شركاءنا الأساسيين في ذلك».

ولعل الدور الأوروبي من شأنه أن يضاعف الخلافات داخل الهيئة فالائتلاف المحسوب قطرياً يتقرب من أوروبا التي تعيش توتراً مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب تكلل بانسحاب الأخير من اتفاقية المناخ، فيما يزداد التقارب بينه وبين السعودية، والسؤال الأهم: كيف سيصل عناصر الائتلاف في قطر إلى الرياض لحضور الاجتماعات في ظل حصار بري وبحري وجوي مفروض على الدوحة.

وكالات - أعضاء في «العليا للمفاوضات» يهاجمون الدوحة.. و«الائتلاف» حائر

بينما ركب بعض أعضاء «الهيئة العليا للمفاوضات» المنبثقة عن مؤتمر الرياض للمعارضة موجة الخلاف السعودي القطري واصطفوا إلى جانب سيدهم السعودي، بدا على «الائتلاف» المعارض المكون الأبرز لها التوجس من أن تؤدي الإطاحة بمشيخة آل ثاني القطرية الداعمة له إلى الإطاحة به، الأمر الذي يترك مؤشرات حول شروخ مستقبلية في «العليا للمفاوضات». واعتبر عضو وفد «العليا للمفاوضات» المشاركة في محادثات جنيف خالد المحاميد، وفق ما نقل الموقع الالكتروني لقناة «روسيا اليوم»، أن «قطر مارست دوراً سلبياً» في الأزمة السورية، مؤكداً أنه «كان لديها أجندة مغايرة» لتطلعات السوريين.

وفي تأكيد على أنهم أدوات لدى السعودية وليسوا سوى بنادق بأيدي العائلة المالكة، نصب المحاميد نفسه متحدثاً باسم السوريين، ليعرب عن حقيقته وحقيقة التنظيمات المعارضة التي ينتمي إليها، بقوله: إن السوريين «ليسوا خارج هذا الصراع، بل في لب الموضوع، لأن قطر لاعب رئيسي منذ البداية، ولكن دورها كان سيئ، خاصة في الجنوب السوري». كما اعتبر المحاميد أن «قطر بأجندتها في دعم الإخوان المسلمين والفصائل التي لا تعبر عن الثورة السورية، تسببت بالكثير من الضرر لهذه الثورة»، على حد تعبيره.

وأشار عضو «العليا للمفاوضات»، إلى «الدور المجحف الذي لعبته الدوحة في اتفاق المدن الأربع والوعود التي قطعها السفير القطري إلى جنيف على نفسه وكلامه عن موافقة العليا للمفاوضات على الصفقة، وهو ما نفته الأخيرة».

وتمنى المحاميد على «الإخوة القطريين أن يراجعوا حساباتهم، وأن تستثمر الدوحة الأموال في تنمية الشباب العربي وليس في الحروب الطائفية» الأمر الذي يثير الكثير من الدهشة والاستغراب حول هذا المحاميد الذي يتحدث عن الشباب والتنمية وهو الذي ينتمي إلى معارضة باعت شباب سورية وقضت على مستقبلهم ودمرت التنمية في البلاد.

في المقابل، شدد رئيس دائرة الإعلام في «الائتلاف» المعارض الممول قطرياً، أحمد رمضان، بحسب موقع قناة «روسيا اليوم»، على «علاقات الائتلاف الجيدة مع كافة الأطراف»، مؤكداً عدم الرغبة في التعليق على الوضع الحالي، وقال بهذا الخصوص: «الموضوع قيد الدراسة ونحن لا نرغب في التعليق حالياً».

ويرى مراقبون، أن الائتلاف الذي شكل بدعم قطري تركي كامل يبدو أنه يتوجس من الأزمة التي قد تطيح به إذا ما أطاحت بداعمته الدوحة، وأنه هرب من إعلان موقفه حالياً وكأنه ينتظر وضوح موقف الداعم الآخر -تركيا- حتى يبني عليه.

وفتح الخلاف القطري السعودي أبواب جهنم على الخريطة السورية في المناطق التي تسيطر عليها الميليشيات المسلحة نتيجة اختلاف ولاءات الميليشيات وتبعيتها للجهات الممولة بين الدوحة والرياض، وإن كان هذا الخلاف شهد انطلاقة واضحة في غوطة دمشق الشرقية تجددت مرتين خلال عامين ولا تزال رحاها مستمرة إلى اليوم.

وإذا كانت الميليشيات المسلحة متعددة المشارب والأفرع إلا أن ثمة قوى أساسية تقودها أبرزها جبهة النصرة وحركة أحرار الشام الإسلامية المدعومتان قطرياً مقابل جيش الإسلام المدعوم سعودياً دون إغفال أن النصرة فرع من تنظيم القاعدة الإرهابي الممول أساساً من السعودية، وأن أغلبية الميليشيات الإخوانية ممولة قطرياً إذ وصل عدد الميليشيات في إحدى مراحل الأزمة السورية إلى نحو 1000 ميليشيا.

سورية الآن - ماذا قالت كلينتون عن قطر والسعودية في مراسلاتها؟

 

قال موقع "ويكيليكس"، أمس الاثنين، إن وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة، هيلاري كلينتون، كانت على علم بالدعم المالي المقدم من قبل قطر والسعودية للإرهابيين في سوريا والعراق.واستند الموقع، في ذلك، إلى بريد كلينتون الإلكتروني، مستشهدا برسالة منها مؤرخة في 17 أغسطس 2014، موجهة إلى مدير حملتها الانتخابية الرئاسية، جون بودستا، تبلغه فيها عن الوضع في سوريا والعراق، واحتمالات الصراع مع تنظيم "داعش" في البلدين.وتحدث  الخطاب عن إمكانية استقطاب المقاتلين الأكراد "البيشمركة" و"الجيش السوري الحر" لمواجهة مسلحي "داعش".وجاء في نص رسالة كلينتون: "في الوقت الذي تمضي فيه قدما هذه العملية العسكرية وشبه العسكرية، فمن الضروري استخدام أصولنا الدبلوماسية، والاستخباراتية التقليدية من أجل ممارسة الضغط على الحكومتين القطرية والسعودية اللتين تقدمان دعما ماليا لتنظيم داعش ومجموعات سنية متطرفة أخرى في المنطقة".وكانت السعودية والبحرين والإمارات ومصر واليمن والحكومة المؤقتة الليبية وجزر المالديف وموريشيوس، قطعت علاقاتها الدبلوماسية مع قطر بالتزامن مع اتهامها بدعم الإرهاب والجماعات المتطرفة، وسياساتها العدائية وتدخلها في شؤون الدول العربية.

تشرين - مصدر مقرب من اجتماع «أستانا»: تركيا تعوق التنسيق حول الاجتماع القادم

أعلن مصدر مقرب من اجتماع أستانا حول الأزمة في سورية أنه ليس هناك حتى هذه اللحظة ما يضمن انعقاد الاجتماع القادم في الـ12 و13 من حزيران الحالي نظراً لعدم تحديد أطر مناطق تخفيف التوتر في سورية حتى الآن.

وقال المصدر في تصريح للصحفيين في موسكو أمس: إن المحادثات بشأن الاتفاق على «حدود» هذه المناطق مستمرة بين الدول الضامنة وينبغي أن تكتمل بحلول الـ12 من حزيران الحالي، مبيناً أنه يجب أن يكتمل الاتفاق في موعد أقصاه الـ12 من حزيران ولكن المشكلة هي أن تركيا تعوق عملية التنسيق بذرائع مختلفة وهذا يظهر أنها ليست جاهزة بعد لعقد اجتماع أستانا في الـ12 من حزيران.

وتابع المصدر: نتشاور حالياً على مختلف المستويات وموضوع تحديد الجهة التي ستراقب كل منطقة من مناطق تخفيف التوتر ما زال قيد التشاور أيضاً ولم يتم إقراره بوضوح حتى الآن.

ولفت المصدر إلى أن عملية إنشاء مناطق تخفيف التوتر يعوقها اصطدام الكثير من المصالح المتضاربة لذلك من الصعب التنبؤ بموعد دقيق لتحديد مناطق تخفيف التوتر وأنه من الصعب القول بوضوح متى سيتم كل ذلك.

وكان وزير الخارجية الكازاخي خيرات عبد الرحمانوف أعلن أمس الأول أن الشركاء الروس أبلغوا الخارجية الكازاخية بوجود خطط مبدئية لعقد اجتماع أستانا المقبل حول سورية يومي الـ12 و13 من الشهر الجاري.

يذكر أن أستانا استضافت هذا العام أربعة اجتماعات حول الأزمة في سورية أكدت في مجملها الالتزام بسيادة واستقلال ووحدة الأراضي السورية وتثبيت وقف الأعمال القتالية، بينما تم في الاجتماع الأخير الذي عقد مطلع الشهر الماضي توقيع المذكرة الروسية لإنشاء مناطق لتخفيف التوتر في سورية.

في شأن متصل أعلن نائب وزير الخارجية الروسي غينادي غاتيلوف أن المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سورية ستافان دي ميستورا سيزور موسكو غداً الخميس لإجراء مباحثات مع وزير الخارجية سيرغي لافروف بشأن الأزمة في سورية.

ونقلت «سانا» عن غاتيلوف قوله في حديث لوكالة «إنترفاكس» الروسية للأنباء أمس: هذه الزيارة تجري في إطار اتصالاتنا الدائمة مع المبعوث الخاص لتبادل الآراء حول الوضع الحالي في تسوية الأزمة في سورية ومناقشة الخطوات المحددة بشأن تنشيط عملية المحادثات السورية.

وكان غاتيلوف أعلن السبت الماضي أن جولة جديدة من مباحثات أستانا حول سورية ستعقد يومي الـ12 و13 من حزيران الجاري.

أهم الأخبار المحلية التي نشرتها الصحف المحلية :

تشرين - قضايا اقتصادية وخدمية في جلسة مجلس الوزراء الأسبوعية استئناف منح القروض من المصارف العاملة على أن يخصص 50% منها للتمويل والإقراض الإنتاجي.

آخر المستجدات التي تناولتها الوسائل الإعلامية حتى إعداد النشرة :

تلفزيون الميادين : أمير الكويت يغادر الرياض دون بيان... والأردن يخفض التمثيل الدبلوماسي مع قطر.

سورية الآن - تنسيقيات المسلحين: مقتل ابو عمر البلجيكي اهم قيادي لتنظيم داع ش في سورية بالاشتباكات مع الجيش السوري في دير الزور.

 

 

 



عدد المشاهدات: 2857



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى