مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-13-6-2017

الثلاثاء, 13 حزيران, 2017


النشرة

الثلاثاء, 13-06-2017

اهتمت الصحف المحلية الصادرة بمجموعة من العناوين السياسية منها :

محافظ ريف دمشق : نعتمد إعادة الأهالي لمنطقة السبينة بالتوازي مع إعادة الإعمار ..

الإرهابي علوش يطلب مليون دولار شهرياً للانضمام إلى ائتلاف الرياض .

وفي التفاصيل الإخبارية الأخرى ..................

شركات روسية ترغب باعتماد سورية كممر إلى العراق … بغداد مستمرة بالتنسيق مع دمشق «لتغطية كامل حدود البلدين»

الوطن - أكد القائم بالأعمال في سفارة جمهورية العراق بدمشق رياض حسون الطائي استمرار تعاون بلاده مع الجيش العربي السوري «لتغطية جميع المناطق الحدودية» بين البلدين، في وقت كشف مصدر دبلوماسي روسي عن اهتمام شركات بلاده لاستعمال سورية كممر لبلدان مجاورة بما في ذلك العراق، على حين أكدت طهران أن غارات «التحالف الأميركي» على مواقع الجيش السوري وحلفائه في منطقة التنف، تهدف إلى دعم الإرهاب والإرهابيين.

وفي تصريح خاص لـ«الوطن» أكد الطائي «استمرار التنسيق بين الجيشين السوري والعراقي لتغطية جميع المناطق الحدودية بين البلدين»، مشدداً على أنه لا يوجد أي توغل للقوات العراقية داخل الأراضي السورية، وكشف عن «توجيهات مركزية من قبل القائد العام للقوات المسلحة بعدم عبور أي قوات عسكرية عراقية إلى الأراضي السورية».

بدوره وفي تصريح مماثل لـ«الوطن» أكد رئيس الملحقية التجارية والاقتصادية في سفارة جمهورية روسيا الاتحادية بدمشق إيغور ماتفييف، أن «شركات روسية مختلفة مهتمة لاستعمال سورية كممر لبلدان مجاورة بما في ذلك العراق»، وقال: «نحن نتابع هذا الموضوع لأن ذلك مهم ولكن السوريين سوف يقررون أي المشاريع أفضل لهم، بما في ذلك استعمال ممر من البحر المتوسط إلى العراق».

ورداً على سؤال حول محاولات التحالف الدولي قطع الحدود السورية العراقية، قال ماتفييف: «لا أتدخل بالشأن السياسي والهدف الآن يجب أن يكون تنشيط الحياة الاقتصادية في سورية وإعادة البنية التحتية لأنها دمرت أثناء الأزمة وإن شاء اللـه فسوف نتوصل في المستقبل القريب إلى نجاحات بجهودنا المشتركة واسعة النطاق في مجالات أساسية، وبمشاركة شركات روسية معنية».

وكشف الدبلوماسي الروسي عن «اهتمام من جانب الشركات الروسية في مجالات مختلفة لإعادة الإعمار بما في ذلك مجال البنية التحتية والنفط والغاز والثروة المعدنية»، وبيّن أن ذلك «يحتاج إلى جهود مشتركة نشطة جداً ومكثفة، للوصول إلى نجاح سريع». وأضاف: «سوف نبذل كل الجهود من جانبنا للتوصل إلى مثل هذه النجاحات».

وفي طهران أشار الناطق باسم الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي في مؤتمره الصحفي أمس، إلى أن غارات «التحالف الأميركي المدانة على مواقع الجيش السوري وحلفائه في منطقة التنف، تهدف إلى دعم الإرهاب والإرهابيين»، وأكد أنها تأتي على حين يمر «حلفاء واشنطن في المنطقة بوقت عصيب».

من جهة أخرى، أعلن قاسمي أن بلاده «ستشارك في اجتماع الخبراء حول الأزمة في سورية المقرر عقده في موسكو بين الدول الراعية لمسار أستانا»، مبيناً أنه في حال نجاح اجتماع الخبراء فإنه ستتم الدعوة لانعقاد اجتماع «أستانا 5» حول سورية.

«نيويورك تايمز»: ما بعد الرقة معركة أكبر تلوح بالأفق

| وكالات- أشارت صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية إلى أن معركة أكبر من معركة الرقة تلوح في الأفق وتستهدف سحق تنظيم داعش الإرهابي والسيطرة على سورية.

وذكرت الصحيفة، بحسب ترجمة وسائل إعلامية داعمة للمعارضة، إلى أن «قوات مدعومة من الولايات المتحدة بدأت تشن هجوماً على مدينة الرقة التي يتخذ منها تنظيم داعش عاصمة له، وأن هناك دلائل على أن هذه القوات سرعان ما تستولي على المدينة وتحقق الهدف الذي طال انتظاره».

وأوضحت الصحيفة الأميركية، أنها «تتوقع أن يخوض تنظيم داعش آخر معاركه بالمنطقة في سورية المحاذية للحدود مع كل من العراق والأردن، والتي تضم الكثير من الاحتياطات النفطية السورية المتواضعة، ما يجعل منها منطقة مهمة في استقرار سورية وفي التأثير على البلدان المجاورة».

وأضافت: إن «كل من يطالب بهذه المنطقة ذات الكثافة السكانية المنخفضة في هذه النسخة من اللعبة الكبرى بالقرن الـ21، فإنه ليس فقط سيحصل على الفضل في الاستيلاء على ما هو مرجح لأن يكون آخر تعديل للأراضي التي يسيطر عليها تنظيم داعش في سورية، ولكنه سوف يلعب دوراً مهماً في تحديد مستقبل سورية».

كما تحدثت بإسهاب عن الميليشيات المسلحة في سورية، وعن القوى الداعمة لها، وعن الأدوار التي يقوم بها اللاعبون الإقليميون بالوقت الراهن في هذه الأزمة السورية المتفاقمة.

طهران: اعتداءات «التحالف» على الجيش السوري دعم للإرهاب

| وكالات- أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي، أن الاعتداءات المدانة التي يقوم بها «التحالف الدولي» بقيادة الولايات المتحدة الأميركية على مواقع الجيش العربي السوري وحلفائه تهدف لدعم الإرهاب والإرهابيين. وأوضح قاسمي في مؤتمره الصحفي أمس بحسب وكالة «سانا» للأنباء، أن هذه الاعتداءات تأتي في وقت يمر بها حلفاء واشنطن في المنطقة بوقت عصيب.

وكان مصدر عسكري أكد أن «التحالف الدولي أقدم يوم الثلاثاء الماضي على الاعتداء على أحد المواقع العسكرية للجيش العربي السوري على طريق التنف في منطقة الشحيمة بريف حمص الشرقي ما أدى إلى ارتقاء عدد من الشهداء وبعض الخسائر المادية».

من جهة ثانية أعلن قاسمي، أن بلاده ستشارك في اجتماع الخبراء حول الأزمة في سورية المقرر عقده في موسكو بين الدول الراعية لاجتماع أستانا، مبيناً أنه في حال نجاح اجتماع الخبراء فإنه ستتم الدعوة لانعقاد اجتماع أستانا الخامس حول سورية.

وكان الممثل الخاص للرئيس الروسي لشؤون الشرق الأوسط وبلدان إفريقيا نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف أعلن في وقت سابق أنه تم تحديد الـ20 من حزيران الحالي بشكل أولي كموعد للجولة القادمة من اجتماع أستانا حول سورية بعد أن كان مقررا سابقا في الـ12 والـ13 من حزيران الحالي.

وحول الاعتداءين الإرهابيين اللذين وقعا في مبنى مجلس الشورى الإيراني ومرقد الإمام الخميني في طهران الأسبوع الماضي، شدد قاسمي على أنها «تعد امتدادا لمسلسل الجرائم الإرهابية في المنطقة وأنه من الضروري هنا دعوة جميع الدول إلى بذل الجهود من أجل مكافحة الإرهاب».

وكان 17 شخصاً استشهدوا وأصيب العشرات بجروح في الاعتداءين الإرهابيين اللذين وقعا في طهران يوم الأربعاء الماضي.

وكالات - لندن تدعو الدوحة إلى إيقاف دعم الجماعات المتطرفة … وزير الخارجية القطري: لا يمكن لأحد أن يملي على قطر سياستها الخارجية

أعلن وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني بأنه لا يمكن لأحد أن يملي على قطر سياستها الخارجية مؤكداً أن بلاده تدعم جهود الوساطة الكويتية، مشيراً إلى وجود دعم أوروبي لحل الأزمة.

وقال آل ثاني في تصريح صحفي في باريس: «إجراءات الدول الخليجية كأنها موجهة للتخلص من دولتنا».

وأشار إلى أن زيارته لفرنسا تأتي ضمن جولة يقوم بها إلى الدول «الحليفة والصديقة»، لإطلاعها على آخر مستجدات الأزمة التي تمر بها المنطقة، وخصوصاً الحظر البري والبحري والجوي على قطر.

وقال الوزير القطري: «الإجراءات التي اتخذتها السعودية والبحرين والإمارات إضافة إلى مصر وعدد من الدول الأخرى، كانت مفاجئة لنا بعد التصعيد الإعلامي ضد قطر».

في المقابل حثت بريطانيا أمس الدول المقاطعة لقطر على تخفيف الحصار المفروض عليها وإيجاد حل فوري للأزمة من خلال الوساطة المطروحة.

وقال وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون عقب اجتماعه مع نظيره القطري: «أنا قلق أيضاً من بعض الإجراءات الصارمة التي اتخذتها السعودية والإمارات ومصر والبحرين ضد شريك مهم»، داعياً تلك الدول «إلى تخفيف الحصار المفروض على قطر».

كما دعا الوزير البريطاني الدوحة إلى فعل المزيد لإيقاف دعم الجماعات المتطرفة.

إلى ذلك أكد وزير المالية القطري علي شريف العمادي أن قطر بإمكانها الدفاع بسهولة عن اقتصادها وعملتها في مواجهة العقوبات، التي فرضتها عليها دول عربية، في وقت دعا المتحدث باسم الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي دول الخليج العربية أمس إلى ضبط النفس واعتماد الحوار لتسوية الخلافات بينها، على حين دعا مفتي السعودية عبد العزيز بن عبد اللـه آل الشيخ «الإخوان المسلمين» إلى الابتعاد عن العصبية والمغالطات؛ مشيراً إلى أن من اعتقد أن إجراءات السعودية تؤذي الشعب القطري فهو مخطئ.

وأشار قاسمي إلى أن هذه الأزمة هي من إفرازات اجتماع الرياض الخاطئ، وقال: إن اجتماع الرياض الذي لم يكن في محله الصحيح وعقد في إطار خاطئ، قد تكون له تداعيات سلبية بسبب تدخلات الآخرين في شؤون دول المنطقة، ولقد حدث هذا الأمر بالفعل وشهدنا وقائع مؤسفة في العلاقات بين دول الجوار الجنوبي. أما وزير المالية القطري علي شريف العمادي وفي مقابلة مع محطة «سي إن بي سي» بثت أمس، فقال: إن الدول، التي فرضت عقوبات ستخسر أموالاً أيضاً بسبب الأضرار، التي ستلحق بقطاع الأعمال في المنطقة. وقال وزير المالية القطري: «كثيرون يعتقدون أننا الوحيدون الذين سنخسر في هذا.. إذا خسرنا دولاراً فسيخسرون هم أيضاً دولاراً».

في غضون ذلك دعا مفتي السعودية عبد العزيز بن عبد اللـه آل الشيخ «الإخوان المسلمين» إلى الابتعاد عن العصبية والمغالطات؛ مشيراً إلى أن من اعتقد أن إجراءات السعودية تؤذي الشعب القطري فهو مخطئ.

جاء ذلك تعليقاً من المفتي السعودي حول اتهامات أطراف من جماعة الإخوان التي توجه إلى السعودية اتهامات في عدم وقوفها مع البلدان الإسلامية.

من جهة أخرى وجه الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية أكبر الباكر انتقادات إلى الرئيس الأميركي دونالد ترامب بسبب موقفه من أزمة قطر، واعتبر أن «الحصار» الجوي الخليجي على شركته «غير قانوني».

وقال الباكر في تصريحات: «نتوقع من أصدقائنا الوقوف إلى جانبنا في خضم هذا الحصار الظالم وغير القانوني من أربع دول»، في إشارة إلى المملكة السعودية ودولة الإمارات العربية والبحرين ومصر.

وتابع: إن تصريحات ترامب التي اتهم فيها قطر بتمويل الإرهاب «في غير محلها ونحن نشعر بخيبة أمل».

أخر ما تناولته وسائل الإعلام حتى إعداد النشرة :

سورية الآن -تنظيم "داعش " الارهابي يدعو انصاره لشن هجمات في العراق وسوريا خلال شهر رمضان المبارك.

تلفزيون الميادين : ملك المغرب يأمر بإرسال طائرات محمّلة بمواد غذائية إلى قطر.

تلفزيون الميادين : أمير الكويت: لن أتخلى عن واجب التقريب بين الأشقاء الخليجيين.



عدد المشاهدات: 3024



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى