مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-5-12-2017

الثلاثاء, 5 كانون الأول, 2017


النشرة

الثلاثاء, 05-12-2017

اهتمت الصحف المحلية الصادرة بدمشق صباح اليوم الثلاثاء بمجموعة من العناوين السياسية والإقليمية والدولية .. وأخبار استمرار مجلس الشعب بمناقشة الموازنة العامة للدولة حيث عنونت صحيفة الوطن بهذا الخصوص :

وزير المالية أمام الشعب كلنا مع تحسين الليرة ومن يقف ضدها فهو من يكدس الدولار في خزائنه وتضرر من هبوطه .

من جانبها نقلت صحيفة الثورة : وزير المالية رصد الاعتمادات الممكنة للإعمار وإعادة التأهيل وزيادة الاعتمادات الاستثمارية .

البعث تحدثت بهذا الخصوص : مجلس الشعب يبدأ اليوم مناقشة مشروع قانون الموازنة العامة للدولة .

سياسياً : المجموعات الإرهابية تواصل خرف اتفاق تخفيف التوتر .. والجيش يرد على الاعتداءات .. قطار المصالحات يتسارع .. وانضمام 27 قرية في ريف حمص لوقف القتال .

على خطا أمريكا .. بريطانيا توقف مشروعاً لدعم الإرهاب .. وطهران لماكرون قدراتنا الصاروخية غير قابلة للتفاوض .

وفي التفاصيل السياسية الأخرى .............

دفاعاتنا الجوية تتصدى لعدوان إسرائيلي بالصواريخ وتسقط ثلاثة منها .

سورية الآن - تصدت دفاعاتنا الجوية لعدوان إسرائيلي بالصواريخ على أحد مواقعنا العسكرية بريف دمشق وأسقطت ثلاثة منها.وأفاد مصدر مطلع لـ سانا بأن العدو الاسرائيلي قام عند الساعة الحادية عشرة والنصف الليلة باستهداف أحد مواقعنا العسكرية بريف دمشق بالصواريخ وقامت دفاعاتنا الجوية بالتصدي لها وأسقطت ثلاثة أهداف منها.

تنسيق روسي إقليمي بشأن الإعمار والحوار ومكافحة الإرهاب في سورية

| وكالات- لا تزال الحكومة الروسية تضع ثقلها الدبلوماسي لحل الأزمة السورية بموازاة الثقل العسكري الذي أسفر عن دحر الإرهاب بوضوح في سورية، مركزة محادثاتها الإقليمية على مسائل إعادة الإعمار وتشجيع الحوار بين السوريين. ويوم أمس رحب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره المصري عبد الفتاح السيسي بالنجاحات الأخيرة التي تم إحرازها في عملية استئصال بؤر الإرهاب في سورية. وأعلن الكرملين في بيان نقله الموقع الإلكتروني لقناة «روسيا اليوم»، أن الرئيسين شددا، خلال مكالمة هاتفية، على أهمية تكثيف الجهود في سبيل دفع الحوار الشامل بين السوريين إلى الأمام. بموازاة ذلك، أعلن رئيس مجلس الشورى الإسلامي في إيران علي لاريجاني، أن موسكو وطهران ستواصلان تعاونهما المشترك في مجال مكافحة الإرهاب.

ووفقاً لموقع قناة «روسيا اليوم» الإلكتروني، قال لاريجاني للصحفيين في موسكو بعد اجتماعه مع رئيس مجلس الدوما الروسي فياتشيسلاف فولودين: تحدثنا عن تصميمنا المشترك على مواصلة النضال، والتعاون المشترك لمكافحة هذه الآفة. نعم، الإرهابيون تلقوا ضربة قاسية، لكن لم يتم تدميرهم حتى النهاية، لذلك يمكن أن يظهروا ويطلوا برؤوسهم. في بلدان أخرى».

من جانبها نقلت وكالة «سبوتنيك» عن رئيس لجنة مجلس الدوما الروسي للشؤون الدولية، ليونيد سلوتسكي، تأكيده أن لجنتي مجلس الدوما والبرلمان الإيراني، ستبحثان في جلسة مشتركة، إعادة إعمار البنية التحتية في سورية.

وقال سلوتسكي: «لدينا ما نتحدث عنه. وعدا ذلك، أمامنا إعادة إعمار منشآت البنية التحتية للجمهورية العربية السورية، لذا فإن لدينا ما نتحدث عنه مع البرلمانيين… في الملف السوري».

يذكر أن مصدراً رسمياً في وزارة الخارجية السورية قال أخيراً في هذا الصدد: «إن الجمهورية العربية السورية، التي كانت على الدوام حريصة على إقامة أفضل علاقات التعاون مع دول العالم، ترحب بمبادرات الدول والجهات التي لم تنخرط في العدوان على سورية، وتلك التي تتخذ نهجاً واضحاً وصريحاً ضد الإرهاب، للمساهمة برفد جهود الحكومة السورية في إعادة الإعمار».

وأكدت الحكومة السورية، على لسان المصدر، «استعدادها لاستمرار التعاون مع مختلف الهيئات والمنظمات الدولية المعنية بالشأن الإنساني، بما يساهم في رفد جهودها في تقديم العون الإنساني للسوريين ضحايا المجموعات الإرهابية».

توقعات بانفراج الأزمة اليمنية.. والحوثيون: لا مشكلة مع «المؤتمر الشعبي».. ولا تمثيل بالجثة … مصادر دبلوماسية لـ«الوطن»: «أنصار اللـه» قتلت صالح رغم الدعم الجوي الإماراتي

وكالات – الوطن - تمكنت جماعة «أنصار اللـه» من قتل الرئيس اليمني الأسبق علي عبد اللـه صالح، بعد أيام من انشقاقه عن التحالف معها في مواجهة العدوان الذي تقوده السعودية ضد بلاده، وهو ما توقعت مصادر دبلوماسية عربية في دمشق أن يساهم بانفراج الأزمة اليمنية، وسط تأكيد «أنصار اللـه» أن لا خلاف بينهم وبين حزب «المؤتمر الشعبي العام» الذي كان يتزعمه صالح.

وبعد تفجير منزله، وسيطرة «أنصار اللـه» على مقر اللجنة الدائمة لـ«المؤتمر الشعبي»، أعلنت وزارة الداخلية اليمنية، أمس، مقتل صالح.

مصادر دبلوماسية عربية في دمشق مطلعة على الوضع اليمني، أوضحت في تصريح لـ«الوطن» أن صالح كان يتحرك من مسقط رأسه في سنحان باتجاه مدينة مأرب في طريقه إلى السعودية وبتغطية جوية من سلاح الجو الإماراتي الذي كان يستهدف نقاط التفتيش وفتح الطرقات لصالح، وإعاقة المتابعة، ولكن كان هناك إصرار على تعقب الرئيس المخلوع من قبل جماعة «أنصار اللـه» إلى أن وصل إلى منطقة خولان فتم استهداف سيارته بالقذائف والرشاشات ليترجل منها فقاوم إلى أن قتل قنصاً، كما قتل أيضاً مرافقا صالح، أمين عام «المؤتمر الشعبي» عارف الزوكا، والأمين العام المساعد للحزب ياسر العواضي، إلا أن مصادر إعلامية رجحت فرار الزوكا.

ولفتت المصادر الدبلوماسية إلى أن الطيران الإماراتي استهدف عدد من أطقم «أنصار اللـه» في محاولة لحماية صالح من دون جدوى لكنه قتل بالمقابل عدداً من قوات «أنصار اللـه».

وتوقعت المصادر أن يصاحب عملية مقتل صالح «هدوء حذر، وقد تحصل بعض المناوشات خلال الأيام القادمة ولكن درس حرب الثلاثة الأيام سوف يظل عالقاً برأس كل قيادات «المؤتمر» وأسرة صالح ولن يغامروا مرة ثانية وإن حصلت مناوشات فيما بعد، لأنهم اعتقدوا أن تشتت «أـنصار اللـه» في الجبهات سيضعف موقفهم في العاصمة، وهو ما لم يحدث» وأضافت: «سيقرؤون الموقف بواقعية تامة وسيوجهون حلفاءهم نحو الحوار وإيجاد الحلول».

المصادر أعربت عن اعتقادها بأن الأمور تتجه إلى الأفضل لأننا الآن نتعامل مع رأس واحد يدير العملية في الداخل اليمني في مواجهة العدوان وليس رأسين كما كان سابقاً، متوقعة أيضاً أن يتعامل الخارج مع الأمر الواقع ويندفع للحوار»، وتابعت: «الأمور تذهب نحو انفراج للأزمة اليمنية والأميركان سوف يقرؤون الواقع بصورة دقيقة ويتعاملون معه ويعطون التوجهات لسعودية بالذهاب للحوار».

مراقبون في دمشق اعتبروا أن صالح «كان في كل انقلاباته السابقة يسقط على رجليه واقفا، وفي انقلابه الأخير سقط على رأسه وقُتِل، فخطأ الشاطر حياته، وصالح لم يقدر الفرق بين اللعب السياسي مع الأحزاب والدول، والانقلاب على جماعة شعبية محاصرة».

ولاحظ المراقبون أن «الحوثيين أظهروا جثة صالح لتأكيد خبر مقتله، لكن لم يتم التنكيل بها كما حصل مع جثة الرئيس الليبي السابق معمر القذافي على سبيل المثال، رغم أن لهم ثأرا معه، فهو من قتل مؤسسهم حسين بدر الدين الحوثي، كما أن الظاهر أن أغلب جنود ومحاربي صالح قد انحازوا إلى قوات «أنصار اللـه» بعد انقلابه الأخير عليهم قبل أيام، وهذا ما جعله مكشوفاً وسهل الاصطياد». وتساءل المراقبون: كيف ستكون التغطية الإعلامية لمقتل صالح لو أنه قتل قبل أسبوع؟!» وأجابوا: «بالتأكيد كانت القنوات المتباكية اليوم لتسخر من مقتله حينها، وذلك بإرداة مموليها».وفي أول تعليق على التطورات أكد عبد الملك الحوثي في كلمة متلفزة أن مقتل صالح، هو «يوم استثنائي وتاريخي» واعتبرها «إسقاطاً للمؤامرة»، معتبراً أن مشكلته «ليست مع المؤتمر الشعبي العام»، وأضاف: «نحن أصحاب فهم واحد بمواجهة العدوان».

في المقابل دعا الرئيس اليمني الذي خلعه الحوثيون وقوات صالح سابقاً عبد ربه منصور هادي في كلمة متلفزة «الشعب اليمني إلى الانتفاض على الحوثيين».من جهته جدد الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريس دعوته جميع الأطراف اليمنية إلى وقف «كافة الهجمات الجوية والبرية»، بحسب بيان نقلته «فرانس برس» وتلاه ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام أكد فيه أن الحصار الذي يفرضه «التحالف» الذي يقوده النظام السعودي لم يرفع بالكامل رغم طلبات الأمم المتحدة، وذلك على حين أسفرت الغارات السعودية على مناطق المهاذر والأزقول بمديرية سحار ومناطق أخرى بمحافظة صعدة عن سقوط 12 قتيلا وأربعة جرحى.

حقيقة اسقاط صاروخ أريحا-1 الإسرائيلي في سوريا

موقع بردى الإخباري - دمرت أنظمة الدفاع الجوي الروسية إحدى الصواريخ الباليستية "أريحا -1" التي أطلقت من المدفعية الإسرائيلية لمهاجمة قاعدة عسكرية إيرانية في مدينة الكسوة السورية، التي تبعد 50 كيلومترا من الحدود الإسرائيلية، حسبما نقلت صحيفة "ميغنيوز" عن قناة "الميادين". وقال المصدر للقناة، أطلقت إسرائيل صاروخين، أحدهما تم اعتراضه من قبل المنظومة الروسية "بانتسير-إس1" التي نشرت لحماية القوات الروسية في سوريا. وتجدر الإشارة إلى أن الجيش الإسرائيلي لم يعلق رسميا على أنباء توجيه الضربة، ولذلك من الصعب مناقشة التفاصيل بثقة، بجسب سبوتنيك الروسية. ففي البداية تم الإبلاغ عن خمسة صواريخ وتم اعتراض اثنين منها على الأقل من قبل الدفاع الجوي السوري. وفي وقت لاحق، أفاد التلفزيون العربي أن الهدف من الهجوم هو القاعدة العسكرية الإيرانية، أنه قتل 12 جنديا من قوات الحرس الثوري الإسلامي نتيجة للعملية. ولكن لم يؤكد الممثلون السوريون ولا الإيرانيون هذه المعلومات.

وفد الجمهورية العربية السورية لن يتوجه اليوم إلى جنيف

عنقبت صحيفة  «الوطن» أن وفد الجمهورية العربية السورية لا يزال في دمشق ولن يغادر إلى جنيف اليوم لاستئناف الجولة الثامنة من المفاوضات كما أراد المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا، كما أن دمشق لم تنته حتى الآن من دراسة دعوة الأخير لاستئناف المباحثات.ورجحت مصادر غير رسمية في دمشق مساء أمس، ألا يغادر الوفد السوري دمشق غداً الأربعاء أيضاً.ووجه دي ميستورا رسالة دعوة إلى الوفود المشاركة لاستئناف جولة المفاوضات اليوم الثلاثاء، ولغاية منتصف الشهر الجاري، إلا أن دعوته لا تزال قيد الدراسة لدى القيادة السورية.وقالت مصادر في جنيف: إن دي ميستورا أنهى إجازته وعاد إلى المدينة السويسرية، حيث سيلتقي اليوم بوفد معارضة الرياض الذي بقي في جنيف طوال الأيام الثلاثة الماضية ولم يغادرها، وأضافت المصادر إن اتصالات مكثفة بدأها المبعوث الأممي لتوضيح موقفه من ورقة المبادئ الجديدة التي تقدم بها، من دون استشارة وفد الجمهورية العربية السورية، الأمر الذي وصف بـ«الخروج عن مهامه»، من قبل رئيس الوفد بشار الجعفري، كما يعمل على تبرير موقفه من المشاركة في مؤتمر «الرياض ٢» وثنائه على السعودية، علماً أن البيان الصادر عن الاجتماع كان مخالفاً للقرار ٢٢٥٤ من جهة عدم تمثيل أوسع أطياف المعارضة، وتضمن شروطاً مسبقة أعادت المفاوضات إلى المربع الأول، الأمر الذي اعتبرته دمشق محاولة سعودية متجددة لعرقلة مسار جنيف التفاوضي، وعدم الأخذ في عين الاعتبار الانتصارات السياسية والعسكرية التي تحققت خلال السنوات الماضية والعودة إلى المربع الأول في التفاوض.ويراهن دي ميستورا على دور روسي في إقناع الوفد السوري بالعودة سريعاً إلى جنيف، إلا أن مصادر سورية أكدت لـ«الوطن» أن موسكو ليست بوارد ممارسة أي ضغوطات على دمشق وإن العلاقة بين العاصمتين هي علاقة احترام متبادل وحوار ونقاش.

أمريكا ستوقف تسليح الأكراد في سورية.. أين المفر؟

شآم نيوز - أعلن وزير الدفاع الأمريكي جيم ماتيس أن يصبح التركيز على الاحتفاظ بالأراضي السورية عوضاً عن تسليح الأكراد مع قرب الانتهاء من العمليات العسكرية ضد تنظيم "داعش" الإرهابي.ولكن لم يصرح فيما إذا أوقفت واشنطن عمليات نقل الأسلحة لهم خلال لقائه بالصحفيين على متن طائرة عسكرية التي تقله إلى القاهرة أمس الجمعة وأضاف أن المقاتلين الأكراد لا يحتاجون للأسلحة.

وقالت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) إنها تراجع "تعديلات" في الأسلحة للقوات الكردية السورية التي ترى أنقرة أنها تمثل تهديداً.وتعتبر الوحدات الكردية ركيزة تحالف سورية الديمقراطية الذي يحارب تنظيم "داعش" الإرهابي بمساعدة ما يسمى "التحالف" الذي تقوده واشنطن.

 



عدد المشاهدات: 2735



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى