مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-15-3-2018

الخميس, 15 آذار, 2018


النشرة

الخميس, 15-03-2018

اهتمت الصحف المحلية الصادرة بدمشق صباح اليوم بمجموعة من العناوين السياسية أهمها لقاء السيد الرئيس الدكتور بشار الأسد يوم أمس بالمبعوث الخاص برئيس مجلس الوزراء العراقي فالح الفياض .

وفي ملف الغوطة الجيش أمن خروج دفعة جديدة من المدنيين المحاصرين من قبل الإرهابيين ويزيد مساحات الأمان في الغوطة ويتقدم على أطراف جسرين .. ويحبط هجوماً لإرهابيي النصرة بريف حماة .

دولياً .. الغرب يجيش ضد روسيا في مجلس الأمن .. وسكريبال ذريعة .

الكرملين لبريطانيا .. لا نقبل أي اتهامات أو إنذارات من أحد ..

تحديات بالجملة ... ميركل مستشارة ألمانيا لولاية رابعة ...

وفي التفاصيل السياسية الأخرى ...........

طهران .... تدعو إدارة ترامب للتوقف عن سياساتها

تلقى رسالة من العبادي نقلها مستشار الأمن الوطني العراقي … الرئيس الأسد: أميركا لم تتخل عن مخططاتها لتقسيم المنطقة

| وكالات- أكد الرئيس بشار الأسد خلال استقباله أمس، مبعوث رئيس الوزراء العراقي مستشار الأمن الوطني العراقي فالح الفياض، أنه «بالرغم من الإنجازات الكبيرة التي تحققت في مجال الحرب على الإرهاب في كل من سورية والعراق، فإن الولايات المتحدة وحلفاءها وعملاءها في المنطقة لم تتخل عن مخططاتها الرامية لإضعاف وتقسيم دول المنطقة، عبر الاستمرار بتقديم الدعم المادي والغطاء السياسي للتنظيمات الإرهابية، الأمر الذي يتطلب تكثيف وتوحيد جهود الدول التي تقف في وجه تلك المخططات، وتسعى للحفاظ على وحدتها وإعادة الأمن والاستقرار إلى المنطقة».

من جانبه عبر مبعوث رئيس الوزراء العراقي، عن ثقته بأن مواصلة الحرب على الإرهاب من قبل شعبي البلدين وصولا للقضاء عليه، والحفاظ على وحدة وسيادة البلدين تشكل حجر أساس لعودة الاستقرار إلى المنطقة برمتها.

ونقل الفياض للرئيس الأسد رسالة شفوية من رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، أكد فيها أهمية تعزيز التعاون والتنسيق بين البلدين الشقيقين في جميع المجالات، ولاسيما في الجانبين السياسي والأمني، في ظل الظروف الدقيقة التي تشهدها المنطقة بشكل عام.

برلماني أوروبي يطالب بوقف الإجراءات القسرية على سورية … جولة «تقنية» في أستانا غداً

| الوطن – وكالات- يعقد غداً اجتماع «تقني» بين وزراء خارجية الترويكا الثلاثية الضامنة لمسار «أستانا» روسيا وإيران وتركيا، حيث تطغى على بنود جدول أعماله ملفات الغوطة الشرقية، والاحتلال التركي في عفرين وإدلب.

وأعلن نائب وزير الخارجية الروسي والمبعوث الرئاسي الخاص إلى الشرق الأوسط ميخائيل بوغدانوف للصحفيين أمس، بحسب «روسيا اليوم»، أن «الوضع في الغوطة سيتصدر أجندة المباحثات ثلاثية الأطراف بين وزراء خارجية روسيا وتركيا وإيران في أستانا الجمعة».

وقبيل انعقاد جولة الغد طار وزير خارجية تركيا إلى موسكو لإجراء محادثات ثنائية، ووجهت الدعوة إلى مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سورية ستيفان دي ميستورا لحضور الاجتماعات، وقالت وكالة «الأناضول»: من المنتظر أن يحضر بالفعل». وسيسجل ملف «لجنة مناقشة الدستور»، وفق «الأناضول»، حضوراً قوياً، لدعم العملية السياسية في جنيف.

إلى ذلك وفي تصريح لافت، دعا نائب رئيس لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الأوروبي خافيير كوسو، الاتحاد الأوروبي إلى وقف الإجراءات القسرية أحادية الجانب المفروضة على سورية. وأشار كوسو إلى أنه «من المعيب» أن يقوم بعض الموجودين في البرلمان الأوروبي بالعمل القذر لمصلحة الإرهابيين الذين يقتلون ويسفكون دماء السوريين والأوروبيين أيضاً.

تصعيد بريطاني مسموم ضد موسكو قبيل الانتخابات

| وكالات- أعلنت موسكو أنها تسلمت قائمة من لندن تشمل أسماء الدبلوماسيين الروس الذين تعتزم المملكة المتحدة ترحيلهم إلى روسيا، وأكدت أنها ستتخذ إجراءات مناسبة رداً على هذه الخطوة. وكانت رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، اتهمت روسيا بالوقوف وراء حادث تسميم العقيد السابق في الاستخبارات الروسية المقيم في المملكة المتحدة، سيرغي سكريبال، وابنته يوليا، وأعلنت عن مجموعة من الإجراءات من بينها طرد 23 دبلوماسياً روسياً.

ووصفت الخارجية الروسية في بيان لها إعلان ماي، بأنه «استفزاز وقح وغير مسبوق».

من جهته اعتبر النائب الأول لرئيس اللجنة الاقتصادية الروسية سيرغي كالاشنيكوف أن قضية سكريبال تأتي في سياق حملة أطلقها الغرب ضد روسيا بهدف سحب عضويتها من مجلس الأمن الدولي، وقال: «إن روسيا أصبحت الآن لاعباً غير مريح بالنسبة إلى الدول الغربية».

دبلوماسيون في مجلس الأمن: أميركا قد تعتدي على سورية في نيسان المقبل … 

| وكالات- أكد تقرير إعلامي أن روسيا تواصل جهودها لإحباط مشروعي قرارين أميركيين حول سورية أحدهما حول وقف إطلاق النار والثاني بمزاعم الأسلحة الكيميائية، ونقل عن دبلوماسيين في مجلس الأمن الدولي تحذيرهم من عدوان أميركي عسكري على سورية، قد يكون موعده نيسان المقبل.

وذكرت وكالة «أ ف ب» في التقرير، أن روسيا استخدمت حق النقض (الفيتو) 11 مرة حتى الآن لدعم سورية.

وأشار التقرير إلى أن تكهنات تسود «بفيتو روسي ثاني عشر حول سورية بعدما تقدمت الولايات المتحدة الاثنين بمشروع قرار لوقف إطلاق النار لمدة ثلاثين يوماً في دمشق والغوطة الشرقية»، معتبرة أن المشروع الأميركي «رد على فشل تطبيق وقف إنساني لإطلاق النار قررته الأمم المتحدة ودعمته روسيا التي تشارك القوات الحكومية السورية في عمليتها ضد الغوطة».

ولفتت الوكالة إلى أن الولايات المتحدة تقدمت بمشروع قرار ثان حول (مزاعم) استخدام أسلحة كيميائية «إلا أن دبلوماسيين قالوا إن المفاوضات حوله مع روسيا أمام حائط مسدود»، مشيرة إلى أنه «لا يزال من غير الواضح إذا ما كانت الولايات المتحدة ستطرح مشروعيها أمام التصويت في مجلس الأمن العاجز حتى الآن عن تغيير مجرى النزاع في سورية».

وكانت سفيرة الولايات المتحدة نيكي هايلي هددت خلال جلسة لمجلس الأمن لمناقشة تطبيق القرار 2401 بتحرك أميركي منفرد «إذا اضطرننا إلى ذلك».

وبحسب الوكالة، فإن «دبلوماسيين يتحدثون في الأمم المتحدة علناً عن «مشهد مألوف» وعن أن الولايات المتحدة تعطي إشارات واضحة بأنها تدرس عملاً (عدوانياً) عسكرياً في سورية».

ورأت الوكالة في تقريرها أن «هذه الإنذارات تزيد الضغوط على روسيا»، ونقلت عن دبلوماسي رفض الكشف عن هويته في مجلس الأمن أن «الروس يشعرون بالضغوط ويخشون أن يتدخل الأميركيون مجدداً في سورية بشكل أقوى»، على حين أشار دبلوماسي آخر في المجلس إلى أن الذكرى السنوية للهجوم (المزعوم بالسلاح الكيميائي على بلدة) خان شيخون المصادف في الرابع من نيسان، يمكن أن يكون موعداً مواتياً للعدوان الأميركي.

وقال خبير الشؤون السورية لدى معهد الأمن الأميركي الجديد في واشنطن نيكولاس هيراس إن «الإدارة الأميركية تلجأ إلى سياسة التشهير والإحراج إزاء روسيا في مجلس الأمن».

وتابع هيراس: «إنها مقدمة لنقاش أكبر مع روسيا حول ما سيحصل في مناطق أخرى من البلاد»، خصوصاً في الجنوب الغربي حيث اتفقت الولايات المتحدة والأردن وروسيا على إقامة منطقة لخفض التوتر.

ومضى قائلاً: «ما يقوم به ترامب الآن هو تحديد موقف أولي كأن يقول ما تقومون به في الغوطة لا تفعلوه في أي مكان آخر. إذا حاولتم ذلك فستكون هناك عواقب».

واستدعى تحذير هايلي إلى رد فعل قوي من موسكو الثلاثاء، فقد حذر وزير الخارجية سيرغي لافروف بعده بالقول: «إذا تم شن هذا النوع من الضربات فان العواقب ستكون جدية جداً».

كما حذر رئيس الأركان الروسي الجنرال فاليري يراسيموف من «إجراءات للرد» في حال إصابة أي من الجنود الروس في ضربة أميركية.

وتنشر روسيا قوات تؤمن دعماً للجيش السوري في عمليته في الغوطة الشرقية.

العدو الاسرائيلي يطلب من القوات الدولية إعادة الانتشار عند هضبة الجولان السوري ؟

سورية الآن - دعت "إسرائيل" الأمم المتحدة إلى إعادة قوة مراقبة فض الاشتباك الدولية "أوندوف" في هضبة الجولان إلى المواقع، التي تركتها في سوريا بسبب دعم الكيان الاسرائيلي للمجموعات الارهابية عند الحدود  .وبحسب القناة الإسرائيلية الحادية عشرة مساء يوم الأربعاء، فإن "إسرائيل" تسعى من وراء هذا الطلب استعادة قوات الجيش السوري السيطرة على مناطق قرب الحدود المشتركة وتغير الوضع القائم. وردت القوات الدولية "أوندوف" بأن القوة ستعود إلى سوريا حينما تسمح الأوضاع الأمنية بذلك. وأضافت القناة، أنه يوجد موقع لقوة المراقبة الدولية على بعد عشرات الأمتار من الحدود مع سوريا، إلا أنها ترفض إرسال أفراد إليه على الرغم من الوعود بتوفير الحماية لهم عند الضرورة. وستقدم "أوندوف" الأسبوع المقبل تقريرا إلى مجلس الأمن الدولي حول انتشار قواتها، علما بأن معظم أفرادها متواجدون في في الكيان الاسرائيلي، حيث ينصب عملهم على إعداد تقارير بشان نشاطات جيش الاحتلال الإسرائيلي على الشريط الحدودي مع سوريا عند هضبة الجولان. وبحسب القناة، فإن القوة الأممية طلبت من "إسرائيل" وسوريا وضع أجهزة رادار وكشف أخرى، لرصد أي إطلاق نار صادر عن الجيش السوري إلا أن القيادة السورية في دمشق عارضت ذلك بحسب القناة.

براغ تعلن عن موافقتها تنفيذ ستة مشاريع انسانية في سوريا

سورية الآن - أعلن وزير الخارجية التشيكي مارتين ستروبنيتسكي عن “موافقة بلاده على تنفيذ ستة مشاريع إنسانية في سوريا، بقيمة تصل إلى حوالي 29 مليون كورون”، أي ما يعادل 137ر1 مليون يورو. وقال ستروبنيتسكي، في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، إن “التشيك تسعى للمساعدة في حل المشاكل والأزمات على الصعيد الدولي”، مشددا على أن “هذا النوع من المساعدات الانسانية أكثر فعالية". من جهته، أكد نائب رئيس لجنة الدفاع في مجلس النواب التشيكي عن حزب القراصنة يان ليبافسكي أن “الحل السياسي هو السبيل الوحيد لحل الأزمة في سوريا”، مشيرا إلى أن “العدوان التركي على منطقة عفرين يزيد من الضحايا المدنيين ويهجر الاف الناس من منازلهم". ودعا ليبافسكي وزارة الخارجية التشيكية ومنسقة الشؤون الخارجية في المفوضية الاوروبية الى “بذل الجهود القصوى للمساهمة في حل الأزمة في سوريا”.

موقع يكشف عن اجتماع إسرائيلي مع دول عربية.. تعرّف عليها

عربي  21- كشف موقع إسرائيلي عن عقد دولة الاحتلال الإسرائيلي لـ"اجتماع استثنائي" مع عدد من الدول العربية التي لا توجد بينها وبين "تل أبيب" علاقات رسميه.

 وأوضح موقع "تايمز أوف إسرائيل" أن الاجتماع حدث بين منسق أنشطة الحكومة في الأراضي، الميجر جنرال يوآف مردخاي، وحضره أيضا مبعوثون من السعودية والبحرين والإمارات العربية المتحدة وعُمان، وكذلك قطر، كما شارك مسؤولون مصريون وأردنيون في المؤتمر، في غياب السلطة الفلسطينية.

وكشف الموقع أن "اللقاء تضمّن اجتماعا استثنائيا بين ممثلين من إسرائيل ودول عربية لا ترتبط الدولة اليهودية بعلاقات رسمية معها"، لكن الموقع لم يذكر ما الذي دار في الاجتماع، وهل هي القضايا والمشاكل ذاتها التي تخص غزة، أم جرى نقاش أمور أخرى.

وجرى عقب انتهاء مؤتمر غزة، الذي عقد أمس في البيت الأبيض، من أجل بحث الواقع الذي يمر به قطاع غزة المحاصر إسرائيليا للعام الثاني عشر على التوالي.

وبعد وقت قصير من اختتام المؤتمر، الذي شارك فيه مسؤولون إسرائيليون وعرب وأوروبيون، أكد مسؤولون كبار في الإدارة الأمريكية أن "البيت الأبيض يرغب بالعمل مع الفلسطينيين بشأن مبادراته في غزة، لكنه سيتحرك من دون السلطة الفلسطينية بقيادة محمود عباس، إذا ظلت غير راغبة في التعاون مع إدارة دونالد ترامب".

ولفت المسؤول الأمريكي، الذي تحدث للصحافيين، "أن عددا كبيرا من المواضيع التي نوقشت في وقت لاحق في القمة، التي استمرت لست ساعات، يمكن تنفيذها بسهولة، دون أن تحكم السلطة الفلسطينية قطاع غزة".

وقال إن هدفنا هو إعادة السيطرة للسلطة الفلسطينية في غزة، إذا كان ذلك ممكنا، وإذا كانت السلطة غير راغبة، أو غير قادرة على تطبيق المشاريع، فعندئذ يتعين علينا المضي قدما من دونها".رأى الكاتب جوني منير في مقال له في صحيفة "الجمهورية" ان لحصر الرئيس الأميركي دونالد ترامب قرار إقالة وزير خارجيته ريكس تيلرسون بالملفّ الإيراني فقط إنما له أسبابه السياسية والإعلامية وهو يدغدغ الشارع الاميركي من جهة ويغازل رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو الذي كان التقاه قبل أيام، وهو ما يؤشّر الى أنّ ترامب المحاصَر داخلياً ونتنياهو الجريح قد اتّفقا على عملٍ ما ضد مصالح ايران في سوريا ويجري التمهيد له.

ولفت الكاتب الى ان ترامب سيلتقي الثلاثاء بوليّ العهد السعودي في ختام جولة خارجية طويلة له دشّنها في مصر بهجوم عنيف على ايران اضافة الى تركيا. وقبل ذلك بيومين ستجري الانتخابات الرئاسية الروسية والتي كبّلت أو فرملت اندفاعة بوتين في سوريا موقتاً. ويقال إنّ الرئيس الروسي سيكون اكثر صلابة بعد إقفال صناديق الاقتراع.

وتابع الكاتب في مقال ان كل هذه الصورة تعني أنّ الشرق الاوسط مقبل على مرحلة مضطربة، وبالتأكيد ليس هنالك من حروب مباشرة للقوى الكبرى كما يتوهّم البعض، أو كما توحي المواقف المعلنة، لكنّ الحروب بالواسطة ستشهد "ازدهاراً" في المرحلة المقبلة.

الى ذلك وبعد زيارة نتنياهو لواشنطن دار همسٌ في الكواليس الديبلوماسية حول الحاجة الى مرحلة تصعيد جديدة في سوريا يتولّى الكيان الإسرائيلي دوراً اساساً فيها ...

ولفت المقال الى ان الدرب الوحيد لترامب لتعزيز موقعه الدولي يبقى على الساحة السورية. وهو الدرب نفسه الذي يصوّب نتنياهو في اتّجاهه مرة لاستعادة هيبته الداخلية وأُخرى لتكريس دور الكيان الاسرائيلي "رأس حربة" للمحور المواجِه لإيران، وبالتالي فتح مسار التسوية مع الفلسطينيين وبدء مرحلة التطبيع مع الدول الخليجية.

وذكّر الكاتب انه وخلال الاسابيع القليلة الماضية باشرت سلطات الاحتلال التخطيط والتحضير لشنّ هجوم واسع النطاق تقوم به فصائل المعارضة السورية في محافظتي القنيطرة ودرعا ويشارك في التخطيط للعملية ضبّاط اميركيون. والهدف المعلن لهذه العملية تخفيف الضغط العسكري الحاصل على الغوطة فيما الهدف الفعلي هو تأمين المنطقة الجنوبية في سوريا لمصلحة كيان الاحتلال .

وفي الوقت نفسه زاد الجيش الاميركي من حضوره عند الحدود السورية ـ الأردنية من خلال ضباط وخبراء ومسؤولين ميدانيين لجهاز المخابرات الاميركية، اضافة الى ضباط بريطانيين.

كذلك اشارت صحيفة "وول ستريت جورنال" الى تعزيز الحضور العسكري الاميركي في قاعدة "التَنَف" وسط تقارير روسية عن نيّة واشنطن استهداف دمشق بالصواريخ، فيما يسعى الكيان الاسرائيلي الى قصف جوّي لقاعدة للإيرانيين موجودة قرب العاصمة السورية. وفي اعتقاد البيت الابيض أنّ هذه الحماوة العسكرية ستؤدّي، ليس فقط الى تحجيم النفوذ والحضور الإيرانيَّين في سوريا، وإنما لإشغال طهران لمنعها من المشاغبة على الخطة الاميركية لتسوية اسرائيلية - فلسطينية ستُطرح قريباً، ويعمل ترامب على تأمين ظروفها لتجنّب إجهاضها قبل ولادتها...

 



عدد المشاهدات: 2754



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى